الكاتب أسامة السعيد يصدر كتابه الجديد "الربيع الزائف"

الكاتب أسامة السعيد يصدر كتابه الجديد "الربيع الزائف"
- الأنظمة العربية
- الحرية والعدالة
- الدولة العربية
- العالم العربي
- القوى الغربية
- الوطن العربي
- ثورات الربيع العربي
- جمال عبد الناصر
- أحداث
- أدلة
- الأنظمة العربية
- الحرية والعدالة
- الدولة العربية
- العالم العربي
- القوى الغربية
- الوطن العربي
- ثورات الربيع العربي
- جمال عبد الناصر
- أحداث
- أدلة
- الأنظمة العربية
- الحرية والعدالة
- الدولة العربية
- العالم العربي
- القوى الغربية
- الوطن العربي
- ثورات الربيع العربي
- جمال عبد الناصر
- أحداث
- أدلة
أصدر الكاتب والصحفي أسامة السعيد، كتاب "الربيع الزائف: الثورات وأزمة الإصلاح في الوطن العربي".
ويتناول الكتاب، رصد وتقييم تجربة الربيع العربي من منظور الإصلاح، ويستعرض تطور حركات الإصلاح في العالم العربي على مدى قرنين من الزمان، وكيف تتشابه أهداف تلك الحركات الإصلاحية التي ظهرت موجاتها الحديثة في بدايات القرن التاسع، مع الأهداف التي رفعتها ثورات الربيع العربي، من الحرية والعدالة والكرامة.
ويتناول الكتاب، الذي يتضمن أربعة فصول بالرصد والتحليل جذور حركة الإصلاح العربي بتنوعاتها الفكرية المختلفة سواء الإسلامية أو الليبرالية أو القومية، والأسباب التي دفعت حركات الإصلاح العربي إلى الظهور قبل قرنين من الزمان، وكيف أن كثير من تلك الأسباب لا تزال قائمة حاليا، وكيف فشلت الدولة العربية في مرحلة ما بعد الاستقلال وخروج قوى الاستعمار من المنطقة في الوفاء بمتطلبات الإصلاح.
ويتطرق في أحد فصوله إلى الاهتمام الغربي بإصلاح المنطقة، ويفند بالأدلة التاريخية كيف أسهمت قوى الخارج في إجهاض مشروعات إصلاحية عربية كتجربتي محمد علي وجمال عبد الناصر، وكيف حاولت تلك القوى الغربية في أعقاب أحداث الحادي عشر من سبتمبر عام 2001 إطلاق موجة جديدة من مبادرات الإصلاح التي لم تكن تسعى سوى لتكريس النمط الغربي في صياغة ملامح المنطقة، وكيف تعاملت الأنظمة العربية مع تلك المبادرات، وسعت إلى إفشالها بطرق شتى، فكان تأخر الإصلاح النابع من الداخل العربي أحد أهم أسباب إنطلاق ثورات "الربيع العربي".
الكتاب الصادر عن دار "اكتب" للنشر والتوزيع يذهب إلى أن موجة ما بات يعرف بـ "الربيع العربي" كانت في جوهرها تعبيرا عن رغبة مجتمعية في الوفاء بمتطلبات الإصلاح، وأنه سواء تم استغلال تلك الموجة من جانب قوى متربصة في الداخل العربي أو خارجه، لكن هذا الحراك كانت مناسبة إضافية ضائعة لتحقيق الإصلاح، موضحا أن تلك الموجة كشفت عن هشاشة الدولة العربية القومية التي لم تستطع تقديم التنمية أو الرخاء الذي وعدت به الجماهير العربية في مرحلة ما بعد الاستقلال، وأنها تحولت في كثير من الأحيان إلى دولة قمعية تصادر الحرية دون أن توفر الخبز، كما كشفت عجز المشروعات البديلة في تقديم نموذج إصلاحي حقيقي قادر على الوفاء بتلك المطالب المشروعة بحسب الكاتب.
- الأنظمة العربية
- الحرية والعدالة
- الدولة العربية
- العالم العربي
- القوى الغربية
- الوطن العربي
- ثورات الربيع العربي
- جمال عبد الناصر
- أحداث
- أدلة
- الأنظمة العربية
- الحرية والعدالة
- الدولة العربية
- العالم العربي
- القوى الغربية
- الوطن العربي
- ثورات الربيع العربي
- جمال عبد الناصر
- أحداث
- أدلة
- الأنظمة العربية
- الحرية والعدالة
- الدولة العربية
- العالم العربي
- القوى الغربية
- الوطن العربي
- ثورات الربيع العربي
- جمال عبد الناصر
- أحداث
- أدلة