عمدة إثيوبي: 1000 معتقل هذا الشهر بعد أعمال عنف

عمدة إثيوبي: 1000 معتقل هذا الشهر بعد أعمال عنف
- أعمال العنف
- إطلاق سراح
- القبض على
- حالة الطوارئ
- رئيس بلدية
- مناهضة للحكومة
- أداء
- أسوشيتد برس
- أعمال العنف
- إطلاق سراح
- القبض على
- حالة الطوارئ
- رئيس بلدية
- مناهضة للحكومة
- أداء
- أسوشيتد برس
- أعمال العنف
- إطلاق سراح
- القبض على
- حالة الطوارئ
- رئيس بلدية
- مناهضة للحكومة
- أداء
- أسوشيتد برس
قال عمدة بلدة تقع خارج العاصمة الإثيوبية، إنه تم القبض على 1000 شخص هذا الشهر بعد أعمال العنف التي أدت إلى حرق مصانع وسيارات.
وأعلن هذا البلد الواقع شرقي إفريقيا حالة الطوارئ هذا الشهر بعد احتجاجات دامية في بعض الأحيان مناهضة للحكومة كانت تطالب بحريات أوسع.
وكانت الشركات هدفا بسبب ارتباطها بالحكومة، ما أضر بسمعة إثيوبيا باعتبارها واحدة من الاقتصادات الأفضل أداء في إفريقيا.
وقال أرارسا ميرديسا رئيس بلدية سيبيتا للأسوشيتد برس اليوم الثلاثاء، إنه تم إطلاق سراح بعض الناس، ولكن الكثيرين لا يزالون محتجزين وقيد التحقيق.
وأضاف أرارسا، أن 50 فقط من المعتقلين من سكان البلدة، وأن البقية أتوا "للتسبب في أعمال العنف".
وجاءت أعمال العنف بعد وقت قصير من قتل أكثر من 50 شخصا في تدافع عندما حاولت الشرطة تفريق محتجين في منطقة أوروميا.