اختفاء دواء الكلى من صيدليات الإسكندرية وتفاقم أزمة نقص المحاليل الطبية

اختفاء دواء الكلى من صيدليات الإسكندرية وتفاقم أزمة نقص المحاليل الطبية
- الشركة المنتجة
- توقف العمل
- منطقة سموحة
- نقابة الصيادلة
- نقص الأدوية
- وزارة الصحة
- أزمة
- إبر
- الشركة المنتجة
- توقف العمل
- منطقة سموحة
- نقابة الصيادلة
- نقص الأدوية
- وزارة الصحة
- أزمة
- إبر
- الشركة المنتجة
- توقف العمل
- منطقة سموحة
- نقابة الصيادلة
- نقص الأدوية
- وزارة الصحة
- أزمة
- إبر
تفاقمت أزمة نقص الأدوية بمحافظة الأسكندرية، اليوم، بعد اختفاء دواء الكلى للشهر الثاني على التوالي، والذي لا يوجد له بديل في الأدوية الطبية، بالإضافة إلى استمرار نقص المحاليل الطبية من "محلول الملح والرينجر والجلكوز"، بعد انسحاب أحد الشركات المصنعة للمحاليل وتوقف العمل بها، والتي كانت تغذي الصيدليات بنسبة 40% من المحاليل الطبية.
ورصدت "الوطن" اختفاء الدواء المعالج للكلى، والذي يسمى "كيتوستريل" والبالغ ثمنه 220 جنيه للعلبة الواحدة، والذي يعد الدواء الوحيد في الصيدليات المعالج للكلى.
وقالت نسرين إبراهيم، مسؤولة عن أحد الصيدليات بمنطقة سموحة، إن دواء الكلى مختفي من الصيدليات للشهر الثاني على التوالي، مشيرة إلى أن السبب في الشركة المنتجة، والتي لا تورد الدواء إلى الصيدليات.
وأضافت نسرين، أن دواء الكلى لا يوجد لها بديل في الصيدليات، لافتة إلى أن اختفاءه يتسبب بالمشاكل إلى الملايين من المواطنين المصابين بمرض في الكلى.
فيما واصلت المحاليل الطبية وهي "محلول الملح والرينجر والجلكوز" نقصها في الصيدليات للشهر الثالث على التوالي، وذلك بعد انسحاب أحد الشركات المصنعة للمحاليل الطبية من وزارة الصحة، والتي كانت تغذي الصيدليات بنسبة 40%.
وقالت نقابة الصيادلة بالأسكندرية، إن المحاليل الطبية متوفرة بصيدليات المستشفيات، مشيرة إلى أن العجز يرجع إلى توقف شركة منتجة للمحاليل عن الانتاج، وكانت مسؤولة عن توزيع 40% من المحاليل على مستوى المحافظات.