مايا دياب لمهاجميها بعد "حفل المثليين": "من أنتم؟"

مايا دياب لمهاجميها بعد "حفل المثليين": "من أنتم؟"
فتحت المطربة اللبنانية باب جدل جديد لن ينتهي في القريب العاجل على الأرجح، فبعد الهجوم عليها بسبب كليبها الأخير "7 أرواح" ومشاهده الجريئة، أقدمت على ما هو أكثر جرأة في هذا الخط، لكن الصدام لن يكون مع المحافظين المعتادين من الجمهور هذه المرة، بل مع شريحة أوسع.
بدأ الهجوم على دياب عقب نشرها إعلانا عن إحيائها حفلا في نادي "بوش" شمال بيروت، متهمين إياها بإحياء "حفل للمثليين"، ما اضطرها في بادئ الأمر إلى إغلاق التعليقات على حسابها على موقع الصور "إنستجرام".
لم تتراجع مايا دياب، وبدأت الهجوم المضاد في اليوم التالي بمنشور كتبت فيه فوق صورة لها: "إلى أصحاب العقول المريضة، في كلّ المجالات، من يعيشون في نكران، ويحكمون على غيرهم ويرفضون تقبّلهم، لدي لكم سؤال واحد: قولوا لي انتو مين؟".
لم تكتف مايا بهذا الحد، بل نشرت على مدار يومين بعد الجدل صور لها من الحفل، بصحبة عدد من الأشخاص، بدا أحدهم يجمع بين بعض مظاهرة الذكورة والأنوثة.