رئيس مصنع «الإلكترونيات»: ننتج نظماً لـ«الطائرات والصواريخ» وأجهزة لاسلكية وهواتف ميدانية لخدمة القوات المسلحة

رئيس مصنع «الإلكترونيات»: ننتج نظماً لـ«الطائرات والصواريخ» وأجهزة لاسلكية وهواتف ميدانية لخدمة القوات المسلحة
- أعلى مستوى
- إدارة مصنع
- إنارة الشوارع
- استهلاك الكهرباء
- الأجهزة الحديثة
- الإنتاج الحربى
- التصنيع الحربى
- التصنيع المحلى
- التكنولوجيا الحديثة
- التنمية المحلية
- أعلى مستوى
- إدارة مصنع
- إنارة الشوارع
- استهلاك الكهرباء
- الأجهزة الحديثة
- الإنتاج الحربى
- التصنيع الحربى
- التصنيع المحلى
- التكنولوجيا الحديثة
- التنمية المحلية
- أعلى مستوى
- إدارة مصنع
- إنارة الشوارع
- استهلاك الكهرباء
- الأجهزة الحديثة
- الإنتاج الحربى
- التصنيع الحربى
- التصنيع المحلى
- التكنولوجيا الحديثة
- التنمية المحلية
- أعلى مستوى
- إدارة مصنع
- إنارة الشوارع
- استهلاك الكهرباء
- الأجهزة الحديثة
- الإنتاج الحربى
- التصنيع الحربى
- التصنيع المحلى
- التكنولوجيا الحديثة
- التنمية المحلية
قال المهندس عبدالمحسن عبدالصادق، رئيس مجلس إدارة مصنع الإلكترونيات، التابع للهيئة العربية للتصنيع، إن مصنعه يعمل لخدمة القطاعين المدنى والعسكرى بالجودة ذاتها، لافتاً إلى أن المهندسين، والفنيين، العاملين فى الإنتاج الحربى هم من ينتجون المنتجات المدنية مثل التليفزيون أو التابلت أو غيرهما من منتجات المصنع.
أضاف رئيس مجلس إدارة مصنع الإلكترونيات، فى حوار خاص لـ«الوطن»، أن عمل مصنعه فى التصنيع المدنى إلى جانب الحربى يأتى لتغطية نفقات المصنع، حيث إنه لا يتلقى أى دعم مالى من جانب الدولة، لافتاً إلى أن مصنعه ينتج نظماً للطائرات، والصواريخ المصنعة داخل الهيئة، وأجهزة لاسلكية، وهواتف ميدانية لخدمة القوات الجوية، والبرية المصرية.
{long_qoute_1}
وشدد «عبدالمحسن» على أن مصنعه ينتج منتجات مدنية أو حربية بجودة أفضل من بعض الشركات العالمية التى تنتج مثيلاتها، مطالباً بضرورة التخلص من «عقدة الخواجة»، متسائلاً: «إزاى نجيب حاجة جاهزة من بره وعندنا إمكانيات تصنيعها؟»؛ فالمصانع المصرية يتوافر لديها نحو 99% من أحدث التكنولوجيا العالمية، وكل ما هو جديد ينتقل إلينا لحظياً.
ولفت رئيس مصنع «الإلكترونيات» إلى أن مصنعه لديه قدرة إنتاجية بنحو 3 آلاف عداد يومياً لقياس التيار الكهربى المستهلك فى المنازل سواء العدادات الذكية أو «مسبقة الدفع»، مشدداً على أن هذا العداد يسجل أى تلاعب به، ويرسل إنذاراً بشأن تفاصيلها، مؤكداً أن تلك العدادات ستنجح فى المنازل المصرية، وستحقق وفراً فى استهلاك الكهرباء سواء للمواطن أو الدولة.
■ يُقال دائماً إن مشكلتنا تنبع من عدم وجود تكنولوجيا متطورة فى الصناعة؛ كيف ترى الوضع الراهن للصناعة المصرية؟
- الصناعة المصرية، خاصة المصانع التابعة للهيئة العربية للتصنيع، ومنها مصنعنا لا تقل مستوى عن مثيلاتها من المصانع الأخرى العالمية فى أى مكان بالعالم قد تتخيله؛ فنحن نطور أنفسنا دائماً.
■ وكيف ذلك؟
- لأننا لا ننتظر أن «التكنولوجيا تسبق وبعدين نجرى عشان نحصلها»، ولكن نعمل لتكون لدينا تكنولوجيا حديثة.
■ ماذا تعنى بذلك؟
- لدينا قطاع متخصص للبحوث، وقطاع للمشروعات، وتلك هى روح مصانع «العربية للتصنيع» دائماً؛ فلك أن تتخيل أننا أول من أدخل محطات الطاقة الشمسية لمصر، حيث أنشأنا محطة شمسية فى عام 2010 قبل أن تبدأ الدولة فى التفكير «يعنى إيه طاقة شمسية»، وما أود أن أقوله لك إن أهم شىء لدينا هو أننا نكون حاضرين بالتكنولوجيا دائماً.
■ لكن هناك انطباعاً دائماً لدى قطاعات كبيرة بأننا نصنع نسباً ضئيلة مع تجميع أكبر؛ فكم تُقدر نسب المكون المحلى فى منتجاتكم؟
- ذلك الأمر يتوقف حسب المنتج نفسه؛ فمثلاً فى مجال السنترالات الحديثة 58%، وفى التليفزيونات المتطورة نتخطى نسبة الـ40%، وفى مجال العدادات الكهربائية نصنعها كاملة عدا بعض المكونات الإلكترونية، وذلك من أقل مستوى لأعلى مستوى، ونعمل حالياً على تعاقد مع وزارات الكهرباء، والتنمية المحلية، والمالية على تركيب العدادات ضمن تعاقد 3.9 مليون كشاف إنارة فى الشوارع، وغيرها؛ لذا فإن نسب التصنيع المحلى فى مصنعنا جيدة، ونسعى لزيادتها بالتأكيد. {left_qoute_1}
■ وإلى أين وصلنا فى مجال كشافات إنارة الشوارع؟
- انتهينا حتى الآن من مليون و150 ألف كشاف فى فترة زمنية قياسية، حيث شغلنا مصانع مصر كلها التى تستطيع العمل فى هذا المشروع، حيث عمل معنا نحو 22 شركة، وحالياً تدخل شركات جديدة العمل معنا، وذلك فى الكشافات «الليد» شديدة التوفير للطاقة الكهربائية، حيث إن بداية المشروع كانت تقوم على «كشافات الصوديوم»، لكن عدّلنا التعاقد لنكمل المشروع بـ«الليد».
{long_qoute_2}
■ إذن عملكم لا يقتصر على مصنعكم فقط؟
- بالتأكيد، وهذا لا ينقص من الجودة.
■ لكن الإمكانيات المتوفرة لديكم كمصانع لديها شق حربى فى عملها مما يوفر تكنولوجيا حديثة قد لا تكون متوفرة لتلك المصانع؟
- حينما نذهب لمصانع القطاع الخاص سواء فى العاشر من رمضان أو مدينة 6 أكتوبر نجد إمكانيات جيدة جداً لدى تلك المصانع، ونقول إنه من مسئوليتنا استغلال تلك الإمكانيات لصالح الوطن، والتعاون معها حتى يعم الخير على الجميع؛ فـ«إزاى نجيب حاجة جاهزة من بره واحنا عندنا إمكانيات نصنعها هنا؟»، وأيد عاملة ماهرة، وإمكانيات، وغيرها.
■ ذلك الأمر يتوقف على «عقدة الخواجة»!
- إذن لا بد من أن نتخلص منها بشكل فورى؛ فدائماً أقول إن مؤسسات الدولة حين تطرح مناقصة أو ممارسة؛ أقول لهم إنه حين يتم الشراء من المنتج المحلى فأنت تكسب مرتين؛ الأول هو أنك تأخذ المنتج الذى تريده بجودة لا تقل عن المعايير العالمية، والآخر أنك أبقيت الأموال داخل البلاد ليتم استثمارها فى التنمية، ودعم اقتصاد بلدنا؛ فمقياس التقدم الحالى هو الصناعة؛ والتكنولوجيا والصناعة الحالية تدخل فى كل مجالات الحياة. {left_qoute_2}
■ لكن لا يتوافر لدينا بعض الإمكانيات التكنولوجية الموجودة بالخارج؟
- لنكن منطقيين، العالم لم يعد مغلقاً على نفسه، بل إنه مع ظهور معلومة أو تطور فى اليابان أصبحنا نعرفها فى نفس لحظة حدوثها، وكل التكنولوجيا الحديثة موجودة لدينا، ولو ظهرت ماكينات فى الخارج أحدث وتفيدنا ستكون لدينا «من بكره»، ولكن هذا الأمر لا يطبق على «التصاميم الحربية» على سبيل المثال، بينما حين نصنع عدادات أو سنترالات أو غيرها لا توجد المشكلة؛ فلو زرت مصنعاً متطوراً فى اليابان أو الصين وقارنت التكنولوجيا ستجد 99% من الإمكانيات العالمية موجودة لدينا.
■ لكن المواطن العادى لا يعرف ذلك؟
- ما أقوله هو حقيقة؛ فمثلاً حينما تأتى شركة عالمية للتعاون معنا، وتزور مصانعى تجد كل الإمكانيات متاحة، ودائماً ما يكون لدينا الريادة فى الصناعة المحلية لعدد كبير من المنتجات.
■ وهل تدعمكم الدولة مالياً فى ذلك؟
- لا؛ فجميع مصانع «العربية للتصنيع»، ومنها مصنعنا قائمة بذاتها، ومسئولون عن أنفسنا، والدولة تتمنى أن يكون كل فرد «شايل نفسه»، والدولة حين تعتمد علينا ستجدنا قادرين على التحمل، ولدينا أكفأ المهندسين، والفنيين فى مصنعنا.
■ وما الذى يدفعكم للعمل فى القطاع المدنى رغم إمكانية اكتفائكم بالتصنيع الحربى؟
- لأننى لا آخذ دعماً من الدولة، وأنفق على نفسى، ومن ثم يجب أن آتى بما يغطى مرتباتى أو نفقاتى.
■ وما أبرز مجالات عملكم فى التصنيع الحربى؟
- أنشئ مصنعنا عام 1979 للعمل فى مجال صناعة الإلكترونيات والاتصالات المتقدمة، ويشمل ذلك النظم الخاصة بالطائرات والصواريخ التى تنتجها مصانع الهيئة؛ فمثلاً نحن نصنع معدات إلكترونية خاصة بالطائرة «K8-E» من أجهزة لاسلكية، وضفائر الطائرات، وذلك بأفضل جودة، إضافة لمعدات اتصال لاسلكى للقوات المسلحة، وتليفون ميدانى، والتعاون فى المجال العسكرى الأرضى، إضافة للوحات تحكم الطائرات، وغيرها.
■ نعود للحديث عن المجال المدنى.. هل هناك مشروع لتحديث السنترالات فى مصر؟
- نحن جاهزون حال طلب ذلك منا، وسابق خبراتنا تؤهلنا لذلك؛ فسبق أن تعاونا مع شركة يابانية لتصنيع سنترالات كبيرة السعة؛ فحال طلب الشركة المصرية للاتصالات؛ فنحن جاهزون لإقامة سنترالات على المستوى الدولى بتصنيع محلى بأحدث المعايير، ولن تقل الجودة عما يأتى من الخارج، وحين تفتش الشركات الأجنبية على مصنعنا فى مجال تعاوننا تقول إن مستوى الجودة لدينا أعلى حتى من جودة منتجاتهم، وهذا فى جميع مجالات إنتاجنا؛ فنفس المهندس العامل بالمجال الحربى هو من يعمل بالمجال المدنى؛ فالجودة، وسمعتنا هى رأسمالنا.
■ وماذا تفعلون للحفاظ على ذلك؟
- تخضع كل خطوة للمتابعة للتأكد من الجودة، ولو جاءت لدينا شكوى من جهات الدولة من عملنا؛ فإن الفريق عبدالعزيز سيف الدين، رئيس مجلس إدارة الهيئة، يتابع العمل لحظة بلحظة سواء شكاوى أو عمل يجرى عبر سيستم إلكترونى تم عمله، وهو يرى ما يتم تنفيذه، ويطلب عمله.
■ قلت إنكم تعملون فى مجال كشافات الإنارة، لكن هناك كشافات تعمل صباحاً؛ فماذا تفعلون لمواجهة هذا؟
- التعاقد بيننا وبين الوزارات المختلفة هو توريد عدادات تركب بالشارع تسجل الاستهلاك كل نصف ساعة، لنعلم متى سُحبت الكهرباء، ومقدارها، وبرمجة لكل يوم فى الـ365 يوماً سنوياً، وفق توقيتات تحدد بالتنسيق مع وزارة الكهرباء، وحتى الآن ورّدنا 25 ألف عداد تقوم بالعمل بكفاءة عالية، لكنهم لا تغطى الدولة بأسرها، ومن ثم الكشافات، والعدادات التى صنعناها لا توجد بها تلك المشكلة.
■ وكم يبلغ إجمالى التعاقد؟
- التعاقد به 100 ألف عداد.
■ وكم نحتاج لتغطية كافة كشافات الإنارة بالشوارع؟
- لا توجد لدىَّ إحصائية بهذا الصدد.
■ وهل تابعتم مشكلة وجود كشافات إنارة مضاءة صباحاً؟
- نحن كهيئة عربية للتصنيع تابعنا هذا الأمر بالتنسيق مع وزارة الكهرباء مع ما قيل فى وسائل الإعلام، ولكنها لم يكن مركباً بها عداد، لكن أول ما ألقى تلك المشكلة بركب عداد فوراً بناءً على طلب من وزارة التنمية المحلية.
■ وما ميزة الكشافات والعدادات التى تركبونها فى الشوارع عما كان يجرى قديماً؟
- النظام الذى قدمناه متكامل؛ فالكشاف القديم كان 400 وات، ونضع 150 وات، وهو ما يوفر كهرباء تعوض سعر الكشاف فى سنة و4 شهور، ونركب الكشاف بأقل من 30% من السعر لو جاء من الخارج، وهذا فضلاً عن تشغيل جميع الشركات التى تستطيع العمل فى تصنيع هذه الكشافات، وفوجئنا بالبعض لم يدخل فى مجال الكشافات من قبل، وانضم للعمل عليها، وحالياً نركب كشافات «ليد» تعمل على 100 وات بالشارع بدرجة إضاءة متميزة بما يوفر 75% من كهرباء كشافات الشوارع.
■ لكن ذلك ضمن المشروع الـ3.9 مليون كشاف فقط؟
- نعم؛ فهو مشروع تجريبى يثبت كفاءة، وأكدنا لوزارة الكهرباء قدراتنا على العمل بأى أعداد يطلبونها مستقبلاً حتى يمكننا تغطية جميع كشافات الإنارة بمصر.
■ وهل هناك تعاون مع العدادات مسبقة الدفع للمواطنين؟
- وزارة الكهرباء طلبت عدادات لذلك، وطاقتنا الإنتاجية تصل لـ3 آلاف عداد باليوم؛ فهناك تعاون بالنسبة للعدادات مسبقة الدفع، وقدمنا على مناقصة بوزارة الكهرباء مؤخراً للعدادات الذكية؛ فلا يوجد حل بين الكيانات الوطنية المختلفة من مصانع، وشركات، ووزارات، وجهات حكومية مختلفة إلا «أننا نشيل بعض»، وذلك لأجل مصر، وليس لأى سبب آخر.
■ فى العداد مسبق الدفع.. كيف سيكون نظام عمله؟
- يكون بكروت شحن مسبقة يحصل عليها من شركات الكهرباء، وذلك للفترة التى يريدها حتى لو كانت العام كله، وهذه التجربة بدأت فى «المصايف»؛ فكنت تأخذ الكارت تشحنه كيفما تريد، ويبقى لك الباقى حين تعود، وأعتقد أنها ستكون ناجحة جداً فى المنزل.
■ فلو كنت أاستهلك مثلاً بـ70 جنيهاً سآخذ كارتاً بذلك ليكون استهلاكى وأضيف ما أريده بعدها؟
- نعم؛ فهو لا يمثل أى تكلفة إضافية عليك، ولكنك تقدر استهلاكك للفترة التى تريد الشحن لها ثم تشترى الكارت الخاص بذلك.
■ ماذا لو انتهى الكارت قبل ذلك؟
- تكون هناك وسائل إنذار كثيرة سواء صوتية أو مرئية قبل انتهاء التعاقد.
■ وكيف يكون الإنذار؟
- عند حد معين من الكيلو وات يكون الإنذار.
■ عند 80% من استهلاك الكارت مثلاً؟
- حسبما تطلب شركة توزيع الكهرباء، وللعلم فإن العدادات مسبقة الدفع أوفر حتى مقارنة بالعدادات الذكية، لأن العداد الذكى يحتاج شبكة للعمل لنقل الداتا، والاتصال بكل المنازل.
■ ماذا عن عملكم فى مجال تصنيع التليفزيونات؟
- منذ فترة طويلة جداً عملنا فى مجال تصنيع التليفزيونات، وحالياً نصنع تليفزيون «بلوتو»، وهو يتوافر بكثرة.
■ وهل السعر يختلف عن باقى المنتجات من نفس الجودة؟
- نحن أقل من الماركات العالمية بنحو 15% من السعر بنفس الجودة العالية، ولدينا 108 مراكز صيانة، ووكلاء معتمدين، وندربهم على أحدث تكنولوجيا، وندربهم على صيانة الأجهزة الحديثة.
■ ماذا عن «التابلت»؟
- نحن أول شركة بمصر عملت على تصنيع «تابلت» بـ«برسوسور» من إنتاج شركة «انتل» العالمية، والآن نتعاون مع الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء للتعداد السكانى 44 ألف تابلت، وتعمل بشكل جيد؛ فنحن ننتج تابلت بأعلى جودة فى العالم.
■ وهل هناك منتجات استهلاكية أخرى تهم المواطن تعملون على تصنيعها؟
- اللمبات الليد تباع عن طريق شركات التوزيع، وتباع فى السوق بأسعار منافسة جداً.
■ ولماذا دخلتم فى مجال تصنيع لمبات الليد؟
- لأنها «هدف قومى»؛ فاللمبة الـ9 وات تعوض ثمنها فى سنة ونصف نتيجة توفير الكهرباء، ولها ضمان 3 سنوات، وذلك حال تشغيلها 5 ساعات يومياً، وهى توفر كهرباء للمنزل، والوطن؛ فبدلاً من إنشاء محطات توليد كهرباء، يمكننا توفير الاستهلاك، وهى أفضل 100 مرة من إنشاء محطة جديدة؛ فالعالم مثلاً يواجهون مشكلة الإنارة للأماكن غير المستغلة بـ«الإضاءة الذكية» عبر إضاءة الجزء الذى تسير فيه فقط.
محرر «الوطن» أثناء الحوار مع رئيس مصنع الإلكترونيات
- أعلى مستوى
- إدارة مصنع
- إنارة الشوارع
- استهلاك الكهرباء
- الأجهزة الحديثة
- الإنتاج الحربى
- التصنيع الحربى
- التصنيع المحلى
- التكنولوجيا الحديثة
- التنمية المحلية
- أعلى مستوى
- إدارة مصنع
- إنارة الشوارع
- استهلاك الكهرباء
- الأجهزة الحديثة
- الإنتاج الحربى
- التصنيع الحربى
- التصنيع المحلى
- التكنولوجيا الحديثة
- التنمية المحلية
- أعلى مستوى
- إدارة مصنع
- إنارة الشوارع
- استهلاك الكهرباء
- الأجهزة الحديثة
- الإنتاج الحربى
- التصنيع الحربى
- التصنيع المحلى
- التكنولوجيا الحديثة
- التنمية المحلية
- أعلى مستوى
- إدارة مصنع
- إنارة الشوارع
- استهلاك الكهرباء
- الأجهزة الحديثة
- الإنتاج الحربى
- التصنيع الحربى
- التصنيع المحلى
- التكنولوجيا الحديثة
- التنمية المحلية