"الأزهري" في رسالة لـ"بوتين" من الشيشان: يد الإسلام ممدودة للعالم بالخير

"الأزهري" في رسالة لـ"بوتين" من الشيشان: يد الإسلام ممدودة للعالم بالخير
- أرض الكنانة
- أسامة الأزهر
- أهل السنة
- الأزهر الشريف
- البلاد العربية والإسلامية
- الرئيس الروسي
- الشقيق الأكبر
- جامعة الأزهر
- أبناء
- أجيال
- أرض الكنانة
- أسامة الأزهر
- أهل السنة
- الأزهر الشريف
- البلاد العربية والإسلامية
- الرئيس الروسي
- الشقيق الأكبر
- جامعة الأزهر
- أبناء
- أجيال
- أرض الكنانة
- أسامة الأزهر
- أهل السنة
- الأزهر الشريف
- البلاد العربية والإسلامية
- الرئيس الروسي
- الشقيق الأكبر
- جامعة الأزهر
- أبناء
- أجيال
- أرض الكنانة
- أسامة الأزهر
- أهل السنة
- الأزهر الشريف
- البلاد العربية والإسلامية
- الرئيس الروسي
- الشقيق الأكبر
- جامعة الأزهر
- أبناء
- أجيال
ألقى الدكتور أسامة الأزهري، مستشار رئيس الجمهورية ووكيل اللجنة الدينية بالبرلمان وعضو هيئة التدريس بجامعة الأزهر، خطبة الجمعة اليوم بأكبر مسجد في أوروبا بالعاصمة الشيشانية، مسجد قلب الشيشان.
وحذر الأزهري، في خطبته، أهالي الشيشان وشعوب العالم من مناهج العنف وتيارات التكفير والتفجير، داعيا إلى إحياء منهج أهل السنة والجماعة الذي عاش شعب الشيشان قرونا من الزمان يدرسه ويتلمس معالمه في الاعتقاد والفقه والتصوف فعاشوا بمنهجه.
كما دعا "الأزهري" الشيشانيين إلى إعادة تدريس كتب العلم العريقة حتى يرى العالم الإسلامي في القريب العاجل أجيالا من أبناء الشيشان يملأون الدنيا بأكملها نورا وعلما ويكونون بحق ورثة للنبوة ويرى العالم من خلالهم كيف أن هذا الدين رحمة وأمان للعالمين.
خلال خطبة الجمعة، بعث "الأزهري" رسالة إلى جمهوريات روسيا الاتحادية وشعوبها وأبناء الأديان المختلفة في روسيا الاتحادية وإلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مضمونها أن "دين الإسلام والأزهر الشريف يتمنيان لكل جمهوريات روسيا الاتحادية بمختلف شعوبها كل أمان واطمئنان وكل حضارة وتقدم، وأن المؤتمر الذي تستضيفه العاصمة جروزني يقول لروسيا الاتحادية وللعالم إن يد الإسلام ممدودة إليكم جميعا بالرحمة والأمان والعلم والتقدم، وأن شريعة الإسلام وقيمه وأخلاقه تأمر أبناءه أن يكونوا أهل وفاء لأوطانهم وبلدانهم وأن يحفظوا أوطانهم من كل تدمير وخراب وان يكونوا أهل انتماء صادق لأوطانهم يقدمون كل أمان ورفعة وازدهار".
وختم الأزهري خطبته برسالة للتيارات المتطرفة المنحرفة من خوارج هذا العصر، قائلا لهم: "ستُطوى صفحتكم تماما من تاريخ الأمة المحمدية كما طويت صفحة الخوارج من قبل أيام الصحابة حينما واجههم الصحابة بالعلم الصحيح وسيرجع المسلمون رحمة للعالمين ومصدر أمان للعالم كله، وأن أرض الكنانة مصر الطاهرة بأزهرها الشريف ستظل لأرض الشيشان المباركة بمثابة الشقيق الأكبر ولن تتخلى عنكم أبدا وسوف تعتني مصر وأزهرها الشريف بكل المعاهد والكليات والجامعات في الشيشان المباركة وستبقى مصر هي الشقيق الأكبر لكل البلاد العربية والإسلامية".
- أرض الكنانة
- أسامة الأزهر
- أهل السنة
- الأزهر الشريف
- البلاد العربية والإسلامية
- الرئيس الروسي
- الشقيق الأكبر
- جامعة الأزهر
- أبناء
- أجيال
- أرض الكنانة
- أسامة الأزهر
- أهل السنة
- الأزهر الشريف
- البلاد العربية والإسلامية
- الرئيس الروسي
- الشقيق الأكبر
- جامعة الأزهر
- أبناء
- أجيال
- أرض الكنانة
- أسامة الأزهر
- أهل السنة
- الأزهر الشريف
- البلاد العربية والإسلامية
- الرئيس الروسي
- الشقيق الأكبر
- جامعة الأزهر
- أبناء
- أجيال
- أرض الكنانة
- أسامة الأزهر
- أهل السنة
- الأزهر الشريف
- البلاد العربية والإسلامية
- الرئيس الروسي
- الشقيق الأكبر
- جامعة الأزهر
- أبناء
- أجيال