بروفايل: «شاكر» شيخ المصلحة

بروفايل: «شاكر» شيخ المصلحة
- أصول الدين
- أنصار السنة المحمدية
- أهل السنة
- اعتصام رابعة
- اعتصامى رابعة والنهضة
- التنظيم الدولى للإخوان
- الجامعة الإسلامية
- أبيض
- أزمة
- أستاذ
- أصول الدين
- أنصار السنة المحمدية
- أهل السنة
- اعتصام رابعة
- اعتصامى رابعة والنهضة
- التنظيم الدولى للإخوان
- الجامعة الإسلامية
- أبيض
- أزمة
- أستاذ
- أصول الدين
- أنصار السنة المحمدية
- أهل السنة
- اعتصام رابعة
- اعتصامى رابعة والنهضة
- التنظيم الدولى للإخوان
- الجامعة الإسلامية
- أبيض
- أزمة
- أستاذ
- أصول الدين
- أنصار السنة المحمدية
- أهل السنة
- اعتصام رابعة
- اعتصامى رابعة والنهضة
- التنظيم الدولى للإخوان
- الجامعة الإسلامية
- أبيض
- أزمة
- أستاذ
بجلبابه الأبيض، ولحية بيضاء تفوح منها روائح المسك الحجازى ونظارة طبية لا تفارق عينيه، جلس بصحبة الشيخين محمد حسان وجمال المراكبى يهاجم الإخوان ويحمّلهم مسئولية ما حدث فى اعتصامى رابعة والنهضة، ويبرّئ الدولة مما حدث، متهماً الجماعة بأنها رفضت كل مبادرات وقف العنف، قائلاً فى شهادة: «سعينا للصلح خدمة لهذا الوطن ورغبة فى الصلح بين أهل الإيمان وحفاظاً على دماء المسلمين وحرصاً على جمع كلمة الأمة ووحدتها لله». الدكتور عبدالله شاكر، أستاذ العقيدة الإسلامية بالجامعة المفتوحة، الرئيس العام لجماعة أنصار السنة، رئيس مجلس شورى العلماء السلفى، المعروف ولاؤه للإخوان طوال فترة حكمهم والسنوات التى تبعتها، فهو فارس فى ميدانه ينطق باسم الدين بما شاء، فأصدر بياناً باسم مجلسه يوم فض اعتصام رابعة حمّل الدولة مسئولية الدماء، وأن مجلسه يبرأ إلى الله تعالى مما تفعله قوات الأمن والجيش من قتل المتظاهرين السلميين فى ميدانى رابعة العدوية والنهضة وغيرهما ودعا الجيش والشرطة للتوقف فوراً عن قتل الشعب واللجوء إلى الطرق السلمية والحوار لحل هذه الأزمة.
شارك عبدالله شاكر فى مجلس شورى العلماء، فى بيان التنظيم الدولى للإخوان بعد ثورة 30 يونيو، ووقّع على البيان الذى ألقاه محمد يسرى على قناة الجزيرة، كما رفض الاعتراف بثورة 30 يونيو ووصفها فى بيان لمجلسه بالانقلاب.
صداقة «الشاطر» و«شاكر» ظهرت واضحة بعد اختيار فتى الشاطر المدلل من السلفى محمد يسرى إبراهيم، عضواً فى مجلس أمناء علماء أنصار السنة المحمدية ومشرفاً على مجلة «التوحيد» التى تصدر عن الجماعة، وذلك جزاء لـ«يسرى» بعد اختيار عبدالله شاكر، عضو لمجلس أمناء الهيئة الشرعية للحقوق والإصلاح، هيئة الشاطر السلفية.
لم يترك «شاكر» باباً لموالاه النظام إلا وطرقه، ففى أكتوبر 2010 رحب شاكر بترشيح جمال مبارك، رافضاً تعديل المادة «76» التى دعت الثورة فيما بعد لتعديلها، كما أن جمعيته تحظى بعلاقة وطيدة مع النظام، ولها ٥٠٠ مقر، إضافة إلى المركز العام فى حى عابدين بالقاهرة. الدكتور عبدالله شاكر محمد الجنيدى ولد فى 11-8-1955 ببنها وحاصل على ليسانس كلية الدعوة وأصول الدين من الجامعة العربية الإسلامية بالمدينة النبوية، وماجستير فى العقيدة الإسلامية من الجامعة الإسلامية، انضم «شاكر» لجمعية أنصار السنة، وتدرج فى المناصب فيها حتى تولى منصب الرئيس العام للجمعية، ومنذ وصوله إلى هذا المنصب، وله مؤلفات، منها براءة أهل السنة من تكفير عصاة الأمة.
- أصول الدين
- أنصار السنة المحمدية
- أهل السنة
- اعتصام رابعة
- اعتصامى رابعة والنهضة
- التنظيم الدولى للإخوان
- الجامعة الإسلامية
- أبيض
- أزمة
- أستاذ
- أصول الدين
- أنصار السنة المحمدية
- أهل السنة
- اعتصام رابعة
- اعتصامى رابعة والنهضة
- التنظيم الدولى للإخوان
- الجامعة الإسلامية
- أبيض
- أزمة
- أستاذ
- أصول الدين
- أنصار السنة المحمدية
- أهل السنة
- اعتصام رابعة
- اعتصامى رابعة والنهضة
- التنظيم الدولى للإخوان
- الجامعة الإسلامية
- أبيض
- أزمة
- أستاذ
- أصول الدين
- أنصار السنة المحمدية
- أهل السنة
- اعتصام رابعة
- اعتصامى رابعة والنهضة
- التنظيم الدولى للإخوان
- الجامعة الإسلامية
- أبيض
- أزمة
- أستاذ