أردوغان: تركيا تؤيد حلا عادلا وشاملا في قبرص

أردوغان: تركيا تؤيد حلا عادلا وشاملا في قبرص
- إطلاق النار
- اتفاقية تبادل
- الأمم المتحدة.
- الأمن والاستقرار
- الإرادة السياسية
- الرئيس القبرصي
- القبارصة الأتراك
- القضية القبرصية
- أردوغان
- أسر
- إطلاق النار
- اتفاقية تبادل
- الأمم المتحدة.
- الأمن والاستقرار
- الإرادة السياسية
- الرئيس القبرصي
- القبارصة الأتراك
- القضية القبرصية
- أردوغان
- أسر
- إطلاق النار
- اتفاقية تبادل
- الأمم المتحدة.
- الأمن والاستقرار
- الإرادة السياسية
- الرئيس القبرصي
- القبارصة الأتراك
- القضية القبرصية
- أردوغان
- أسر
- إطلاق النار
- اتفاقية تبادل
- الأمم المتحدة.
- الأمن والاستقرار
- الإرادة السياسية
- الرئيس القبرصي
- القبارصة الأتراك
- القضية القبرصية
- أردوغان
- أسر
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس، أن بلاده وجمهورية شمال قبرص التركية تؤيدان حلاً عادلاً ودائمًا وشاملاً في الجزيرة.
وأضاف أردوغان، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره القبرصي مصطفى أقينجي، في أنقرة، أن تركيا ما تزال تبذل قصار جهدها من أجل إيجاد حل للقضية القبرصية، وتهدف لبناء شراكة جديدة بين طرفين متساوين في الجزيرة، خلال العام الجاري، في إطار معايير الأمم المتحدة.
وقدم أردوغان شكر بلاده إلى القبارصة الأتراك، على التضامن والدعم الذي قدموه في مواجهة محاولة الانقلاب الفاشلة، التي شهدتها تركيا منتصف الشهر الماضي، مؤكدا أن تركيا "لم ولن تنس أصدقاءها أبدا الذين وقفوا إلى جانبها خلال محاولة الانقلاب".
ولفت الرئيس التركي إلى أن مجلس وزراء قبرص قرر خلال اجتماعه، في 21 يوليو الماضي، تصنيف منظمة فتح الله كولن على قوائم المنظمات الإرهابية في البلاد.
وشدد على أن حل القضية القبرصية لا بد من أن يكون بشكل يحقق المساواة السياسية للجانب التركي، ويحفظ حقوقه المشروعة وأمنه وسلامته، معتبرا أن حل تلك القضية سياسهم في تحقيق الأمن والاستقرار والتعاون والرخاء للمنطقة.
وأشار إلى أن الحل المحتمل للقضية سيكشف الإمكانيات الحقيقية للجزيرة، وسيتم تنفيذ مشاريع عديدة على المستوى الإقليمي، لافتًا إلى أهمية إظهار الإرادة السياسية والمرونة على طريق إيجاد الحل للقضية، مضيفا: "إذا كنا نريد الوصول إلى نتيجة، ينبغي إظهار هذا الموقف الطبيعي والمعقول من الآن بشكل واضح وصريح وملموس".
واستطرد: "عازمون على مواصلة القيام بما يقع على عاتقنا من أجل تأسيس السلام والاستقرار والرفاه في الجزيرة والمنطقة".
بدوره، أكد أقينجي أن القبارصة الأتراك يؤيدون النظام الديمقراطي ودولة القانون والحريات والحكومة المدنية، مشيرًا إلى أن بلاده ستقوم بما يلزم فيما يتعلق بمكافحة منظمة فتح الله غولن الإرهابية.
وفيما يتعلق بحل القضية القبرصية، أوضح أقينجي أن بلاده لن توقع على أي اتفاق لا يحقق لها المساواة والأمن والحرية.
يذكر أن أنقرة قامت بحملة عسكرية في قبرص في 20 يوليو عام 1974، بعد أن شهدت الجزيرة انقلابًا عسكريًا قاده "نيكوس سامبسون"، على الرئيس القبرصي "مكاريوس" في 15 من الشهر ذاته، بدعم من المجلس العسكري الحاكم في اليونان، وبعد فترة من استهداف المجموعات المسلحة الرومية لسكان الجزيرة من الأتراك، بدءًا من مطلع عام 1963 حتى عام 1974.
وانتهت الحملة في 22 يوليو بوقف لإطلاق النار، وأطلق الجيش التركي عملية عسكرية ثانية في قبرص، في 14 أغسطس 1974، نجحت في تحقيق أهدافها؛ حيث أبرمت اتفاقية تبادل للأسرى بين الجانبين، في 16 سبتمبر 1974، وتم تأسيس "دولة قبرص التركية الاتحادية"، في الشطر الشمالي من جزيرة قبرص. وفي 15 نوفمبر 1983، أصبح اسم الدولة "جمهورية شمال قبرص التركية".
- إطلاق النار
- اتفاقية تبادل
- الأمم المتحدة.
- الأمن والاستقرار
- الإرادة السياسية
- الرئيس القبرصي
- القبارصة الأتراك
- القضية القبرصية
- أردوغان
- أسر
- إطلاق النار
- اتفاقية تبادل
- الأمم المتحدة.
- الأمن والاستقرار
- الإرادة السياسية
- الرئيس القبرصي
- القبارصة الأتراك
- القضية القبرصية
- أردوغان
- أسر
- إطلاق النار
- اتفاقية تبادل
- الأمم المتحدة.
- الأمن والاستقرار
- الإرادة السياسية
- الرئيس القبرصي
- القبارصة الأتراك
- القضية القبرصية
- أردوغان
- أسر
- إطلاق النار
- اتفاقية تبادل
- الأمم المتحدة.
- الأمن والاستقرار
- الإرادة السياسية
- الرئيس القبرصي
- القبارصة الأتراك
- القضية القبرصية
- أردوغان
- أسر