مستشار مدير أكاديمية ناصر: رد فعل «أردوغان» على الانقلاب أشعر الجيش بالإهانة

مستشار مدير أكاديمية ناصر: رد فعل «أردوغان» على الانقلاب أشعر الجيش بالإهانة
- أكاديمية ناصر العسكرية
- الأعلى للقوات المسلحة
- الجيش التركى
- الجيش الثالث
- القوات المسلحة التركية
- المجلس الأعلى
- آثار
- أجر
- أحدث
- أكاديمية ناصر العسكرية
- الأعلى للقوات المسلحة
- الجيش التركى
- الجيش الثالث
- القوات المسلحة التركية
- المجلس الأعلى
- آثار
- أجر
- أحدث
- أكاديمية ناصر العسكرية
- الأعلى للقوات المسلحة
- الجيش التركى
- الجيش الثالث
- القوات المسلحة التركية
- المجلس الأعلى
- آثار
- أجر
- أحدث
- أكاديمية ناصر العسكرية
- الأعلى للقوات المسلحة
- الجيش التركى
- الجيش الثالث
- القوات المسلحة التركية
- المجلس الأعلى
- آثار
- أجر
- أحدث
قال اللواء أركان حرب محمد الغبارى، مستشار مدير أكاديمية ناصر العسكرية العليا، إن القوات المسلحة التركية مقبلة على صدام مع «أردوغان»، لافتاً إلى أن جيشاً واحداً من أصل 7 جيوش تتضمّنها تركيا تحرك فى الانقلاب الأخير، وأن رد فعل «أردوغان» أشعر الجيش بالإهانة، مما سيدفعه إلى الثأر، مضيفاً أن عدم شنّ الجيش عمليات، رداً على هجمات إرهابية قام بها حزب العمال الكردى، يعتبر دليلاً على أنه غاضب من إهانة الميليشيات له، محذّراً من أن إضعافه ستكون له آثار سلبية على أنقرة، قد تصل إلى الهجوم عليها من 5 دول.
مستشار مدير «أكاديمية ناصر» لـ«الوطن»: «30 يونيو» ملحمة كبيرة لم تشكف تفاصيلها الكاملة بعد والجيش حافظ على مصر من أخطار جسام.
وأشار «الغبارى» فى حوار خاص لـ«الوطن»، إلى أن «أنقرة» قد تحتاج إلى جيلين كاملين لبناء جيش جديد بالكفاءة نفسها لجيشهم المتقدم حالياً، مثلما يهدف «أردوغان»، مشدداً على أن عمليات الأخونة التى أجراها «أردوغان» لن تمنع الصدام المقبل بينه وبين قادة المجلس الأعلى للقوات المسلحة، خصوصاً مع سعيه لتعديل الدستور للانتقاص من صلاحياتهم، موضحاً أن الدستور يُقنّن الانقلابات العسكرية، بأن منح الجيش الحق فى تعديل مسار الدولة لو حادت عن «العلمانية».
وإلى نص الحوار:
هناك معركة مقبلة لا محالة بين قادة الجيش و«أردوغان» لأن شخصية التركى «عصبية» ولن تقبل «أخونة» الجيش
■ تحدث كثيرون عن انقلاب جزء من الجيش التركى على «أردوغان».. لكن لم يتحدث أحد حول الجيش ذاته؛ فما تقوله عنه؟
- الجيش التركى يتكوّن من 7 جيوش، مثل الجيشين الثانى والثالث الميدانى، والمناطق العسكرية لدينا فى مصر، وأكبر جيوشه هو الجيش الأول، وهو الذى يخرج منه جميع القيادات، مثل رئيس الأركان أو مدير المخابرات، أو غيرهما من المناصب القيادية، وهى قواعد ثابتة لديهم، ويمتلك الجيش الأول أحدث تسليح موجود لدى القوات المسلحة التركية.
■ وهل شارك الجيش الأول فى محاولة الانقلاب؟
- لا، وهو ما ظهر فى الصور، والفيديوهات التى بثّتها وسائل الإعلام؛ فما ظهر من دبابات كان من طراز «باتون إم 48»، وهى دبابات قديمة نسبياً موجودة لدى الجيش الثالث، بينما تسليح «الأول» هو دبابات «ليوبارد 2» الألمانية.
■ قد نعرف معلومات عن وجود أسلحة لدى دولة ما، لكن كيف علمت توزيعها داخل الجيوش؟
- بسبب سابق خبرتى أثناء وجودى بتركيا سابقاً؛ ففى عام 1989 ذهبت لمناورة كبيرة كانت تُنفّذ لمدة 10 أيام، وعشنا داخل الجيش الأول لفترة طويلة، وحينها كانت توجد أزمة بين دولتى تركيا وبلغاريا من نزوح نحو مليون تركى منها، وهو ما رفضته أنقرة، وكان يوجد توتر فى العلاقات، ومن ثم أجروا المناورة ليُظهروا قوتهم، وأنهم جاهزون للحرب.
- أكاديمية ناصر العسكرية
- الأعلى للقوات المسلحة
- الجيش التركى
- الجيش الثالث
- القوات المسلحة التركية
- المجلس الأعلى
- آثار
- أجر
- أحدث
- أكاديمية ناصر العسكرية
- الأعلى للقوات المسلحة
- الجيش التركى
- الجيش الثالث
- القوات المسلحة التركية
- المجلس الأعلى
- آثار
- أجر
- أحدث
- أكاديمية ناصر العسكرية
- الأعلى للقوات المسلحة
- الجيش التركى
- الجيش الثالث
- القوات المسلحة التركية
- المجلس الأعلى
- آثار
- أجر
- أحدث
- أكاديمية ناصر العسكرية
- الأعلى للقوات المسلحة
- الجيش التركى
- الجيش الثالث
- القوات المسلحة التركية
- المجلس الأعلى
- آثار
- أجر
- أحدث