زاهي حواس: وزير الآثار الأسبق لم يفعل أي شيء سوى حقده على بعض الأثريين

زاهي حواس: وزير الآثار الأسبق لم يفعل أي شيء سوى حقده على بعض الأثريين
- الآثار الإسلامية
- الأمن الوطني
- تنفيذ المشروع
- حزب الحرية والعدالة
- حمد إبراهيم
- رئيس الوزراء
- سانت لويس
- عبدالفتاح السيسي
- عودة السياحة
- أربعة
- الآثار الإسلامية
- الأمن الوطني
- تنفيذ المشروع
- حزب الحرية والعدالة
- حمد إبراهيم
- رئيس الوزراء
- سانت لويس
- عبدالفتاح السيسي
- عودة السياحة
- أربعة
- الآثار الإسلامية
- الأمن الوطني
- تنفيذ المشروع
- حزب الحرية والعدالة
- حمد إبراهيم
- رئيس الوزراء
- سانت لويس
- عبدالفتاح السيسي
- عودة السياحة
- أربعة
- الآثار الإسلامية
- الأمن الوطني
- تنفيذ المشروع
- حزب الحرية والعدالة
- حمد إبراهيم
- رئيس الوزراء
- سانت لويس
- عبدالفتاح السيسي
- عودة السياحة
- أربعة
أكد الدكتور زاهي حواس، وزير الآثار الأسبق، أن 25 يناير لم تكن ثورة، لأن الثورات لا بد أن يكون لها منهج، وهو ما لم نره خلال إرهاصات تلك الثورة وتداعياتها.وقال في حواره لـ«الوطن» إن الرئيس عبدالفتاح السيسي وفر كل مقومات عودة السياحة إلى معدلاتها الطبيعية، ومن الضروري أن نعلم أن من سيعيد السياحة إلى مصر هم المصريون أنفسهم وليس الشركات التي تروج للمنتج السياحي المصري.وعن سر استبعاده عن المؤتمر الصحفي الخاص بالهرم والكشف عن وجود غرفة من الجهة الشمالية، قال: ما حدث أنه كان هناك مجموعة يابانية وفرنسية تقوم بمسح «سكان» لاكتشاف ما هو داخل الأهرامات، وبالطبع مشروع مثل ذلك يجب أن يضم متخصصين في الأهرامات، وهم أربعة أفراد فقط على مستوى العالم، أنا واحد منهم، والوزارة عندما قررت تنفيذ المشروع وعقدت المؤتمر الصحفي «عملوا حاجات تضحك» وتحدثوا عن وجود اكتشاف، وللعلم هذا المكان الذي تحدثوا عنه هو حجر تم ترميمه عام 1939 ويوجد بجواره أسمنت فأنتج حرارة كما يوجد شرخ في الصخر فتخيلوا أنه اكتشاف، فهم لا يعلمون أن هذا غير صحيح، وكنت سعيداً عندما علمت أن الدكتور خالد العناني عندما تولى مسئولية الوزارة، شكل لجنة برئاستي تضم علماء الأهرامات، ونحن الآن ندرس المشروع ونحاول وضع نتائج واضحة للعالم كله، ولا نقول «كلام تهبيل» وأي دعاية تنتج بدون أساس تكون نتائجها «صفر».وبسؤاله «هل يمكن في هذا المجال أن تؤثر المشاكل الشخصية في الاستفادة من العلماء؟» قال: «لا أنظر للماضي وأنظر للمستقبل، فمحمد إبراهيم، وزير الآثار الأسبق، ظل عامين وزيراً لم يفعل أي شىء للآثار سوى حقده على بعض الأثريين وتدخين سجائر «الكنت» فقط، بل إنه فعل شيئاً بشعاً، فكان هناك قناع لـ«نفرقا» موجود في متحف «سانت لويس» ورفعنا قضايا وخسرناها لاسترداد القناع، وبعدها المتحف «ضميره صحي»، وقال أنا عاوز أرجع القناع، بعد عرضه ستة أشهر أولاً، والأمن الوطني الأمريكي عرض على محمد إبراهيم استرداد القناع بعد ستة أشهر، فكان رده المطالبة بدفع مائة ألف دولار عن كل سنة، والمتحف رفض، وبالتالي ضيع علينا استرداد قطعة مثل هذه، وللأسف هذا الوزير وقع استمارة لكي يكون عضواً في حزب الحرية والعدالة، وكان برفقته شاب من الآثار الإسلامية، ولم يكن لديهما رغبة في النجاح، وأنا لا أؤمن بأن يكون هناك وزارة للآثار، وإنما أرى أن يكون لها مجلس أعلى يرأسه وزير لا يتبع مجلس الوزراء، وإنما يتبع رئيس الوزراء مباشرة، دون أن يوجد بين أعضاء الحكومة.
- الآثار الإسلامية
- الأمن الوطني
- تنفيذ المشروع
- حزب الحرية والعدالة
- حمد إبراهيم
- رئيس الوزراء
- سانت لويس
- عبدالفتاح السيسي
- عودة السياحة
- أربعة
- الآثار الإسلامية
- الأمن الوطني
- تنفيذ المشروع
- حزب الحرية والعدالة
- حمد إبراهيم
- رئيس الوزراء
- سانت لويس
- عبدالفتاح السيسي
- عودة السياحة
- أربعة
- الآثار الإسلامية
- الأمن الوطني
- تنفيذ المشروع
- حزب الحرية والعدالة
- حمد إبراهيم
- رئيس الوزراء
- سانت لويس
- عبدالفتاح السيسي
- عودة السياحة
- أربعة
- الآثار الإسلامية
- الأمن الوطني
- تنفيذ المشروع
- حزب الحرية والعدالة
- حمد إبراهيم
- رئيس الوزراء
- سانت لويس
- عبدالفتاح السيسي
- عودة السياحة
- أربعة