عضو مجلس النواب الليبى لـ«الوطن»: هناك توافق حول أهمية «الدور المصرى» فى حل مشاكل ليبيا.. ومصر تستطيع ذلك.. وتجاوز الأزمة «متاح وقريب»

عضو مجلس النواب الليبى لـ«الوطن»: هناك توافق حول أهمية «الدور المصرى» فى حل مشاكل ليبيا.. ومصر تستطيع ذلك.. وتجاوز الأزمة «متاح وقريب»
- إعادة الإعمار
- الأزمة الليبية
- الاتحاد العام
- الاستثمارات المصرية
- الانقسام السياسى
- البرلمان الليبى
- التجارة والصناعة الليبية
- الجهود المصرية
- أبريل
- أجا
- إعادة الإعمار
- الأزمة الليبية
- الاتحاد العام
- الاستثمارات المصرية
- الانقسام السياسى
- البرلمان الليبى
- التجارة والصناعة الليبية
- الجهود المصرية
- أبريل
- أجا
- إعادة الإعمار
- الأزمة الليبية
- الاتحاد العام
- الاستثمارات المصرية
- الانقسام السياسى
- البرلمان الليبى
- التجارة والصناعة الليبية
- الجهود المصرية
- أبريل
- أجا
- إعادة الإعمار
- الأزمة الليبية
- الاتحاد العام
- الاستثمارات المصرية
- الانقسام السياسى
- البرلمان الليبى
- التجارة والصناعة الليبية
- الجهود المصرية
- أبريل
- أجا
قال محمد الرعيض، عضو مجلس النواب الليبى، رئيس الاتحاد العام لغرفة التجارة والصناعة الليبية، إن مصر تسعى من خلال اتصالاتها ولقاءاتها مع المسئولين الليبيين لتسهل عملية انعقاد جلسة للبرلمان الليبى، من أجل حل الأزمة ومنح الثقة لحكومة «الوفاق الوطنى» فى أقرب وقت. وأضاف «الرعيض» فى حوار مع «الوطن»، أن هناك مجموعة صغيرة فى البرلمان يتولاها عقيلة صالح تسعى لتعقيد الأزمة فى البلاد، حسب قوله، مشيراً إلى أن هناك جهوداً كبيرة يبذلها الجيش الليبى فى المنطقة الشرقية والغربية لمحاربة الإرهاب، وأنه سيتم القضاء على كل «الدواعش» فى مدينة سرت قريباً.. وإلى نص الحوار:
■ كيف تنظر إلى الضربات الأمريكية ضد «داعش»؟
- فى الواقع، نحن دائماً ضد الإرهاب، وندعم أى طرف يعاوننا على ضرب هذا الإرهاب، لأن الإرهابيين ليسوا ليبيين بل هم أجانب من الخارج يحاولون إحداث الدمار والخراب فى ليبيا، وهناك جهود كبيرة من الجيش الليبى فى المنطقة الشرقية والغربية لمحاربة الإرهاب، وسيتم القضاء على كل «الدواعش» فى سرت خلال أيام.
{long_qoute_1}
■ وكيف ترى الجهود المصرية لحل الأزمة الليبية؟
- الدولة المصرية تحاول بأقصى جهد أن تسهل عملية انعقاد جلسة للبرلمان الليبى، لحل الأزمة، وأن تنعقد جلسات صحيحة لاعتماد حكومة «الوفاق الوطنى» خلال الفترة المقبلة، ونحن بحثنا ذلك مع المسئولين المصريين، ونأمل فى إتمام هذا الأمر بأسرع وقت ممكن، خاصة أن كل الآراء اجتمعت على ضرورة الوصول إلى نوع من التوافق فى الآراء.
■ وما خطوات حل الأزمة الليبية داخل مجلس النواب؟
- مجلس النواب الليبى هو الجسم الرئيسى التشريعى لـ«حلحلة» كل المشاكل الليبية، وبالتالى سيتم فى القريب العاجل وبمساعدة مصرية عقد جلسة للبرلمان، حتى يستطيع أن يمنح الثقة للحكومة الليبية أو يرفضها، وقد أجمعت الآراء على أنه لا بد من دعم الاتفاق السياسى ومتابعة تطبيقه فى أقرب وقت.
■ وما أسباب الخلاف داخل البرلمان الليبى؟
- هناك أسباب عدة للخلاف داخل البرلمان الليبى حول منح الثقة لحكومة «الوفاق الوطنى»، فهناك مجموعة بسيطة جداً لا تريد الاتفاق السياسى، مثل عقيلة صالح ومعه مجموعة من النواب ولا يزيد عددهم على 15 أو 20 عضواً، بسبب مصالح شخصية، وأراد هؤلاء توسيع المجلس الرئاسى من 5 إلى 9 أعضاء، ومع أنهم وافقوا بالفعل على الاتفاق السياسى خلال جلسة 25 يناير، الآن يعودون مرة أخرى ويرفضون الاتفاق السياسى، والأغلبية تم منعها فى 18 فبراير الماضى وحتى 18 أبريل من حضور المجلس، وحاولنا عقد جلسة وتم منعنا من قبل مجموعة صغيرة لا تتجاوز 10 أعضاء، وهو أمر لا يرضى به أحد، ونحن فى الوقت الحالى نسعى إلى عقد الجلسة فى وقت قريب لمنح الثقة لحكومة «الوفاق» وإنهاء هذه الأزمة من خلال الحوارات التى تستضيفها القاهرة.
■ وما تقييمك للحوار الليبى الذى استضافته القاهرة فى 26 يوليو الماضى؟
- كل الحوارات تصب فى مجال «حلحلة» المشاكل ورأب الصدع، ونحن دائماً نرى أن أى حوار هو محاولة لـ«لم الشمل»، وزير الخارجية المصرى سامح شكرى أكد أن مصر مهتمة بمشاكل ليبيا، وأنه سيتم بذل كل الجهد لعقد جلسة للبرلمان فى أقرب وقت، علما بأن هناك توافقاً حول أهمية الدور المصرى الكبير من أجل حل المشاكل فى ليبيا، ومصر تستطيع ذلك، وأعتقد أن حل الأزمة الليبية متاح وقريب، عبر الضغط على عقيلة صالح والمجموعة الصغيرة التى معه لكى يتم السماح لمجلس النواب بالانعقاد، ليقرر المجلس ما يريد، وهو ما نطلبه، وقد رفضنا عقد جلسة خارج «طبرق» حتى لا يكون هناك انقسام سياسى، لأن بعض الأعضاء من المنطقة الشرقية لا يريدون الذهاب إلى طرابلس، ونحن ضد الانقسام السياسى بشكل عام.
■ ماذا عن الاستثمارات المصرية فى ليبيا وما وضعها الآن؟
- نأمل أن تزيد الاستثمارات المصرية فى ليبيا، لأنه لا يجب النظر للتقارير الإعلامية التى تصور «طرابلس» أنها مليئة بالفوضى وليس بها أى استقرار، والحقيقة أن هناك مستثمرين من دول أخرى فى المدينة، وهم يعملون على «إعادة الإعمار» مع الاستثمار فى الوقت ذاته.
- إعادة الإعمار
- الأزمة الليبية
- الاتحاد العام
- الاستثمارات المصرية
- الانقسام السياسى
- البرلمان الليبى
- التجارة والصناعة الليبية
- الجهود المصرية
- أبريل
- أجا
- إعادة الإعمار
- الأزمة الليبية
- الاتحاد العام
- الاستثمارات المصرية
- الانقسام السياسى
- البرلمان الليبى
- التجارة والصناعة الليبية
- الجهود المصرية
- أبريل
- أجا
- إعادة الإعمار
- الأزمة الليبية
- الاتحاد العام
- الاستثمارات المصرية
- الانقسام السياسى
- البرلمان الليبى
- التجارة والصناعة الليبية
- الجهود المصرية
- أبريل
- أجا
- إعادة الإعمار
- الأزمة الليبية
- الاتحاد العام
- الاستثمارات المصرية
- الانقسام السياسى
- البرلمان الليبى
- التجارة والصناعة الليبية
- الجهود المصرية
- أبريل
- أجا