رئيس "رؤية" لمكافحة الإيدز: المرض ينتقل بين المساجين بـ"الشذوذ" وحقن المخدرات

رئيس "رؤية" لمكافحة الإيدز: المرض ينتقل بين المساجين بـ"الشذوذ" وحقن المخدرات
- البرامج العلاجية
- شخص مصاب
- علاقة جنسية
- معلومات مؤكدة
- مكافحة الإيدز
- مواد مخدرة
- وزارة الصحة
- أحوال
- أدوات
- أطباء
- الإيدز
- البرامج العلاجية
- شخص مصاب
- علاقة جنسية
- معلومات مؤكدة
- مكافحة الإيدز
- مواد مخدرة
- وزارة الصحة
- أحوال
- أدوات
- أطباء
- الإيدز
- البرامج العلاجية
- شخص مصاب
- علاقة جنسية
- معلومات مؤكدة
- مكافحة الإيدز
- مواد مخدرة
- وزارة الصحة
- أحوال
- أدوات
- أطباء
- الإيدز
- البرامج العلاجية
- شخص مصاب
- علاقة جنسية
- معلومات مؤكدة
- مكافحة الإيدز
- مواد مخدرة
- وزارة الصحة
- أحوال
- أدوات
- أطباء
- الإيدز
أوضح الدكتور ناصر هاشم، رئيس جمعية "رؤية" لمكافحة الإيدز، تعليقا على مان نشرته "الوطن" بوجود مصابين بـ"الإيدز" داخل أحد السجون، أن المرض يمكن أن ينتقل بين المحتجزين داخل السجن بطريقتين لا ثالث لهما، أولهما حدوث علاقة جنسية مثلية معروفة بـ"الشذوذ" بين شخصين، على أن يكون أحدهما مصابا بـ"الإيدز" فعليا وينقل المرض للشخص الآخر، بحسب قوله.
وأضاف هاشم، في تصريحات لـ"الوطن"، أن الطريقة الثانية لانتقال "الإيدز" بين المساجين متعلقة بالحقن بمواد مخدرة، لأن هناك أدوات معينة وطريقة متعلقة بالحقن، ويمكن أن ينتقل المرض من شخص لآخر إذا ما تشاركا في استخدام أدوات الحقن، لأن المرض ينتقل بشكل سريع عن طريق وصول أدوات الحقن الملوثة للدم.
وأشار رئيس جمعية "رؤية" لمكافحة الإيدز، أن المرض لا ينتقل بين عدد كبير من الأفراد داخل حجز واحد إلا لو تشارك جميعهم في طريقة من الطريقتين المذكورتين سابقا، موضحا أن المرض لا ينتقل بأي حال من الأحوال من شخص مصاب لآخر عن طريق استخدام أدوات الأكل والشرب أو تبادل الملابس أو التنفس داخل أماكن ضيقة، لذا لا يوجد أي مبرر للمطالبات بعزل المتعايشين مع "الإيدز" داخل السجون عن بقية المحتجزين الذين يصعب انتقال المرض إليهم.
وطالب "هاشم" المسؤولين بمصلحة السجون بضرورة الاتصال الفوري بالبرنامج الوطني لمكافحة الإيدز التابع لوزارة الصحة، إذا ما تم التأكد من وجود متعايشين مع المرض داخل تلك السجون، ومن ثم التواصل معهم من قبل الأطباء المتخصصين بالبرنامج، وإخضاعهم للعلاج بشكل سريع، موضحًا أن تلك العلاجات يتم تقديمها للمصابين بشكل مجاني رغم تكلفتها العالية، وأن هناك معلومات مؤكدة تشير، فعليا، إلى خضوع العديد من المسجونين لتلك البرامج العلاجية لمكافحة الإيدز.
- البرامج العلاجية
- شخص مصاب
- علاقة جنسية
- معلومات مؤكدة
- مكافحة الإيدز
- مواد مخدرة
- وزارة الصحة
- أحوال
- أدوات
- أطباء
- الإيدز
- البرامج العلاجية
- شخص مصاب
- علاقة جنسية
- معلومات مؤكدة
- مكافحة الإيدز
- مواد مخدرة
- وزارة الصحة
- أحوال
- أدوات
- أطباء
- الإيدز
- البرامج العلاجية
- شخص مصاب
- علاقة جنسية
- معلومات مؤكدة
- مكافحة الإيدز
- مواد مخدرة
- وزارة الصحة
- أحوال
- أدوات
- أطباء
- الإيدز
- البرامج العلاجية
- شخص مصاب
- علاقة جنسية
- معلومات مؤكدة
- مكافحة الإيدز
- مواد مخدرة
- وزارة الصحة
- أحوال
- أدوات
- أطباء
- الإيدز