اقتصاديون: مشروع "السيل التركي" على أجندة لقاء أردوغان وبوتين

اقتصاديون: مشروع "السيل التركي" على أجندة لقاء أردوغان وبوتين
- ألكسندر نوفاك
- أنابيب الغاز
- إلغاء مشروع
- استئناف المحادثات
- الاتحاد الأوروبي
- البحر الأسود
- البنية التحتية
- الثلاثاء المقبل
- الخط الأول
- الطاقة الجديدة
- أردوغان
- ألكسندر نوفاك
- أنابيب الغاز
- إلغاء مشروع
- استئناف المحادثات
- الاتحاد الأوروبي
- البحر الأسود
- البنية التحتية
- الثلاثاء المقبل
- الخط الأول
- الطاقة الجديدة
- أردوغان
- ألكسندر نوفاك
- أنابيب الغاز
- إلغاء مشروع
- استئناف المحادثات
- الاتحاد الأوروبي
- البحر الأسود
- البنية التحتية
- الثلاثاء المقبل
- الخط الأول
- الطاقة الجديدة
- أردوغان
- ألكسندر نوفاك
- أنابيب الغاز
- إلغاء مشروع
- استئناف المحادثات
- الاتحاد الأوروبي
- البحر الأسود
- البنية التحتية
- الثلاثاء المقبل
- الخط الأول
- الطاقة الجديدة
- أردوغان
يرى خبراء اقتصاديون، أن مشروع خط أنابيب نقل الغاز الذي يعرف باسم "السيل التركي"، سيكون أحد أهم المواضيع التي ستطرح للنقاش، خلال اللقاء المرتقب، بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ونظيره الروسي فلاديمر بوتين، في مدينة سانت بطرسبرج، الثلاثاء المقبل.
وأوضح نائب رئيس صندوق أمن الطاقة الوطني الروسي، "ألكسي جريفاتيش"، أن مشروع السيل التركي لنقل الغاز الطبيعي من روسيا إلى تركيا لنقله عبر الأراضي التركية إلى الدول المستهلكة جنوبي أوروبا، له أهمية بالغة، مضيفا أن بعض السياسيين الأوروبيين ربما سيُعارضون المشروع، وهذ ليس مهما، لأنه بإمكان أنقرة وموسكو أن تقوما بإنشاء البنية التحتية للمشروع عبر الاتفاقيات المتبادلة.
وأشار "جريفاتيش"، إلى أن مشاريع الطاقة الجديدة والكبيرة لها أهمية كبيرة في تطوير العلاقات بين تركيا وروسيا، مبينًا أنه عقد اتفاقات بين حكومتي البلدين، وتوقيع بعض العقود التجارية كافية لقيام تركيا بتنفيذ إنشاء الخط الأول للمشروع وفق الخطة المرسومة.
من جهته، قال مدير شركة أنكورا غاز التركية، "جوكهان ياردم"، إن مشروع سيل التركي لنقل الغاز الطبيعي، سترسم ملامح العلاقات بين تركيا وروسيا للسنوات العشرين المقبلة، مشيرا إلى أن تركيا ستستورد 4 مليارات متر مكعب إضافي من الغاز الروسي عند استكمال المشروع.
ولفت "ياردم" إلى أن مشروع "السيل التركي" لن يؤثر سلبًا على المشاريع الأخرى للغاز الطبيعي التي تُشارك بها تركيا، مثل مشروع خط أنابيب الغاز الطبيعي العابر، لنقل الغاز الأذري إلى أوروبا عبر الأراضي التركية، والمشاريع الأخرى المخطط لها مع إسرائيل، والإقليم الكردي شمالي العراق.
وقال رئيس قسم الاقتصاد في معهد الطاقة والتمويل الروسي، "مارسيل ساليكوف"، إن مشروع "السيل" سيكون أحد أهم المواضيع على أجندة اللقاء بين الرئيسين التركي والروسي، وأن المشروع سيُساهم بشكل كبير في تطبيع العلاقات بين البلدين.
وفي نهاية الشهر الماضي، أعلن وزير الطاقة الروسي، ألكسندر نوفاك، عن استئناف المحادثات مع تركيا مجدداً، حول مشروع خط أنابيب نقل الغاز الذي يعرف باسم "السيل التركي"، حيث قال "استئنفت المحادثات مع تركيا من أجل بناء خطين في إطار مشروع السيل التركي، ويخطط حاليا أن يكون أحدها لنقل الغاز إلى جنوب شرقي أوروبا".
- ألكسندر نوفاك
- أنابيب الغاز
- إلغاء مشروع
- استئناف المحادثات
- الاتحاد الأوروبي
- البحر الأسود
- البنية التحتية
- الثلاثاء المقبل
- الخط الأول
- الطاقة الجديدة
- أردوغان
- ألكسندر نوفاك
- أنابيب الغاز
- إلغاء مشروع
- استئناف المحادثات
- الاتحاد الأوروبي
- البحر الأسود
- البنية التحتية
- الثلاثاء المقبل
- الخط الأول
- الطاقة الجديدة
- أردوغان
- ألكسندر نوفاك
- أنابيب الغاز
- إلغاء مشروع
- استئناف المحادثات
- الاتحاد الأوروبي
- البحر الأسود
- البنية التحتية
- الثلاثاء المقبل
- الخط الأول
- الطاقة الجديدة
- أردوغان
- ألكسندر نوفاك
- أنابيب الغاز
- إلغاء مشروع
- استئناف المحادثات
- الاتحاد الأوروبي
- البحر الأسود
- البنية التحتية
- الثلاثاء المقبل
- الخط الأول
- الطاقة الجديدة
- أردوغان