تونس تعرب عن دعمها لجهود الأمم المتحدة في ليبيا

تونس تعرب عن دعمها لجهود الأمم المتحدة في ليبيا
- الأطراف الليبية
- الأمم المتحدة
- الامم المتحدة
- الترتيبات الأمنية
- الحوار السياسي
- المائدة المستديرة
- المجلس الرئاسي
- المشهد السياسي
- أجواء
- أداء مهامه
- تونس
- الأطراف الليبية
- الأمم المتحدة
- الامم المتحدة
- الترتيبات الأمنية
- الحوار السياسي
- المائدة المستديرة
- المجلس الرئاسي
- المشهد السياسي
- أجواء
- أداء مهامه
- تونس
- الأطراف الليبية
- الأمم المتحدة
- الامم المتحدة
- الترتيبات الأمنية
- الحوار السياسي
- المائدة المستديرة
- المجلس الرئاسي
- المشهد السياسي
- أجواء
- أداء مهامه
- تونس
- الأطراف الليبية
- الأمم المتحدة
- الامم المتحدة
- الترتيبات الأمنية
- الحوار السياسي
- المائدة المستديرة
- المجلس الرئاسي
- المشهد السياسي
- أجواء
- أداء مهامه
- تونس
أعربت تونس عن دعمها لجهود الأمم المتحدة في ليبيا، اليوم، خاصة رعايتها لجلسات الحوار السياسي والأمني، بين مختلف الأطراف الليبية والتي عقدت آخرها بتونس الأسبوع الماضي.
وقال وزير الخارجية التونسي خميس الجهيناوي، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع ممثل أمين عام الأمم المتحدة الخاص رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا مارتن كوبلر، إنه اطلع خلال اللقاء على نتائج أشغال اجتماعات لجنة الحوار السياسي الليبي المنعقدة بتونس يومي 16 و17 يوليو الجاري.
وأضاف الجهيناوي، أنه اطلع كذلك على نتائج المائدة المستديرة رفيعة المستوى، عن تنفيذ الترتيبات الأمنية المؤقتة المنعقدة في تونس يومي 18 و19 من شهر يوليو الجاري.
وأعرب عن ترحيب تونس، بنتائج جلسات الحوار السياسي ومخرجات الاجتماع الأمني الليبي، مشيدا بمستوى الحضور، وبالأجواء الإيجابية والبناءة التي رافقت اجتماعات مختلف الأطراف الليبية في تونس.
وأكد الجهيناوي، أهمية انعقاد اجتماعات الحوار السياسي الليبي بصفة دورية، وإنشاء فرق متخصصة لتساهم في تذليل الصعوبات التي تواجه المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الليبية في أداء مهامه.
كما شدد على أهمية التواصل مع كل مكونات المشهد السياسي الليبي لاستكمال بقية استحقاقات الاتفاق السياسي.
كما دعا كوبلر، إلى توسيع الحوار السياسي في ليبيا، ليشمل كل الأطراف وتشكيل جيش ليبي موحد لإنهاء حالة الانقسام التي تعاني منها ليبيا، مؤكدا أن "الحوار السياسي الليبي يجب أن يتوسع ليشمل كل الأطراف الليبية".
وأوضح المسؤول الدولي، أنه "ينبغي تشكيل جيش ليبي موحد قادر على حماية الليبيين من كل المخاطر التي تتربص بهم"، مشيرا إلى أن "ذلك يتطلب حكومة قوية تستجيب أيضا، لمتطلبات الليبيين من توفير سيولة نقدية وكهرباء وغيرها من المشاكل التي يواجهونها".
وبدأ أعضاء الحوار السياسي الليبي الأسبوع الماضي، اجتماعا تشاوريا في العاصمة تونس برعاية الأمم المتحدة، لبحث سبل تنفيذ الاتفاق السياسي الليبي، وتشكيل جيش ليبي موحد، وإنهاء حالة الانقسام التي تعاني منها ليبيا منذ الإطاحة بحكم معمر القذافي.
- الأطراف الليبية
- الأمم المتحدة
- الامم المتحدة
- الترتيبات الأمنية
- الحوار السياسي
- المائدة المستديرة
- المجلس الرئاسي
- المشهد السياسي
- أجواء
- أداء مهامه
- تونس
- الأطراف الليبية
- الأمم المتحدة
- الامم المتحدة
- الترتيبات الأمنية
- الحوار السياسي
- المائدة المستديرة
- المجلس الرئاسي
- المشهد السياسي
- أجواء
- أداء مهامه
- تونس
- الأطراف الليبية
- الأمم المتحدة
- الامم المتحدة
- الترتيبات الأمنية
- الحوار السياسي
- المائدة المستديرة
- المجلس الرئاسي
- المشهد السياسي
- أجواء
- أداء مهامه
- تونس
- الأطراف الليبية
- الأمم المتحدة
- الامم المتحدة
- الترتيبات الأمنية
- الحوار السياسي
- المائدة المستديرة
- المجلس الرئاسي
- المشهد السياسي
- أجواء
- أداء مهامه
- تونس