"برهامي" يطالب "الإسلاميين" بالاختلاط بالناس ومواجهة "الشيعة" و"داعش"

"برهامي" يطالب "الإسلاميين" بالاختلاط بالناس ومواجهة "الشيعة" و"داعش"
- أولويات العمل
- التيارات التكفيرية
- الحركة الإسلامية
- الربيع العربي
- الشيعة الروافض
- فتح الله
- نائب رئيس الدعوة السلفية
- ياسر برهامي
- أولويات العمل
- التيارات التكفيرية
- الحركة الإسلامية
- الربيع العربي
- الشيعة الروافض
- فتح الله
- نائب رئيس الدعوة السلفية
- ياسر برهامي
- أولويات العمل
- التيارات التكفيرية
- الحركة الإسلامية
- الربيع العربي
- الشيعة الروافض
- فتح الله
- نائب رئيس الدعوة السلفية
- ياسر برهامي
- أولويات العمل
- التيارات التكفيرية
- الحركة الإسلامية
- الربيع العربي
- الشيعة الروافض
- فتح الله
- نائب رئيس الدعوة السلفية
- ياسر برهامي
قال الدكتور ياسر برهامي، نائب رئيس الدعوة السلفية، إن أولويات العمل الاسلامي، في الوقت الحالي، محلياً وعالمياً، إزالة آثار المرحلة السابقة، بداية من الربيع العربي وحتى الآن، والتي شهدت تنفيرًا هائلًا من أهل العمل الإسلامي وبعض من ينتسبون إليه عنه، والتي أدت إلى تشويه صورة الدعوة، وتكاثر الخصومات بين الحركات المختلفة، وطعن بعضهم في بعض، مما جعل الناس ينفرون من الجميع.
وأضاف، عبر حسابه علي موقع "ask": لا بد من كثرة الاختلاط بالناس لتبيين الصورة الحسنة لأهل الدين، فإن ذلك ما يفتح الله به قلوب الناس، ثم الاهتمام بالعمل الدعوي الصادق، المبني على أتباع الوحي، وفهم السلف، ونشر العقيدة الصافية الصحيحة، دون التعقيدات التي أضافها المتأخرون في علوم الكلام وغيرها، ثم الاهتمام بالسلوك القلبي، والعبادات القلبية، وتصفية النفس من أمراض القلوب، ثم بالعبادات العملية، والتي هي أوعية للعبادات القلبية والتي لن ينال الإنسان الخير إلا من خلالها، ثم لا بد من العودة إلى الاهتمام بالأخلاق، فإن المرحلة السابقة قد كشفت عن كتلة هائلة من الأمراض السلوكية، مثل الكذب والغيبة والنميمة، واستباحة الأعراض بمجرد المخالفة في الآراء، واستباحة حرمات المسلمين إن كانوا مخالفين، والتكفير والتبديع والتفسيق.
وتابع: الحدة البالغة في مناقشة الآراء حتى ولو كانت اجتهادية، في المرحلة السابقة أثبتت أن المشكلة وإن كانت فكرية في جانب من جوانبها، إلا أن الجانب الأكبر هو الخلل السلوكي التربوي الأخلاقي، الذي ظهر بوضوح في أقوال وأفعال الكثيرين من أبناء الحركة الإسلامية، فإذا كنّا نريد مستقبلًا للحركة الإسلامية، لابد من التركيز على هذا الخلل وعلاجه، ثم لا بد من التحصين الفكري لأبناء الحركة الإسلامية، بدراسة القضايا المنهجية.
وقال برهامي: "كثرت الطوائف المتربصة التي تحاول نشر أنواع التحريف في هذا الدين، مثل "الشيعة الروافض" الذين إن لم ندرك وننتبه لخطرهم، تسللوا إلى مجتمعاتنا ونشروا زبالات الأفكار وضلالات العقائد، واحتفاء أعدائنا بهم كبير جدًا، ثم هناك انحرافات من ينتسبون إلى السنة، وهم في الحقيقة متلبسون بفكر الخوارج، وهي التيارات التكفيرية الصدامية، مثل "داعش" وأمثالها، والتي تجذب عواطف الشباب، فإن لم ندرس قضايا الإيمان والكفر لأدى ذلك لانجراف الكثيرين إلى هذه التيارات بالعاطفة، ثم هناك الجماعات التي تسمي نفسها "تنويرية" والتي تحاول نشر "التغريب" ليس في المجتمع فحسب، بل داخل أبناء الحركة الإسلامية كذلك، مما أدى لاهتزاز كثير من القضايا داخل نفوس الكثيرين، مما يوجب دراسة هذه القضايا دراسة تفصيلية، فلم يعد يكفي العلم بها أو إعلان الانتماء لها".
- أولويات العمل
- التيارات التكفيرية
- الحركة الإسلامية
- الربيع العربي
- الشيعة الروافض
- فتح الله
- نائب رئيس الدعوة السلفية
- ياسر برهامي
- أولويات العمل
- التيارات التكفيرية
- الحركة الإسلامية
- الربيع العربي
- الشيعة الروافض
- فتح الله
- نائب رئيس الدعوة السلفية
- ياسر برهامي
- أولويات العمل
- التيارات التكفيرية
- الحركة الإسلامية
- الربيع العربي
- الشيعة الروافض
- فتح الله
- نائب رئيس الدعوة السلفية
- ياسر برهامي
- أولويات العمل
- التيارات التكفيرية
- الحركة الإسلامية
- الربيع العربي
- الشيعة الروافض
- فتح الله
- نائب رئيس الدعوة السلفية
- ياسر برهامي