وزير البيئة: ظاهرة "الحوت" بحاجة لدراسة متعمقة.. ولدينا خطط لمواجهتها

وزير البيئة: ظاهرة "الحوت" بحاجة لدراسة متعمقة.. ولدينا خطط لمواجهتها
- أيام العيد
- ارتفاع درجات الحرارة
- البحر الأحمر
- البحر المتوسط
- التغيرات المناخية
- الدكتور خالد فهمي
- الصيد الجائر
- العين السخنة
- المنتجعات السياحية
- أسماك القرش
- أيام العيد
- ارتفاع درجات الحرارة
- البحر الأحمر
- البحر المتوسط
- التغيرات المناخية
- الدكتور خالد فهمي
- الصيد الجائر
- العين السخنة
- المنتجعات السياحية
- أسماك القرش
- أيام العيد
- ارتفاع درجات الحرارة
- البحر الأحمر
- البحر المتوسط
- التغيرات المناخية
- الدكتور خالد فهمي
- الصيد الجائر
- العين السخنة
- المنتجعات السياحية
- أسماك القرش
- أيام العيد
- ارتفاع درجات الحرارة
- البحر الأحمر
- البحر المتوسط
- التغيرات المناخية
- الدكتور خالد فهمي
- الصيد الجائر
- العين السخنة
- المنتجعات السياحية
- أسماك القرش
ناقشت لجنة الطاقة والبيئة في جلستها أمس، برئاسة حمادة غلاب وكيل اللجنة، قضية الحوت وأسماك القرش، وهو الموضوع الذي شغل الرأي العام مؤخرا.
وقال الدكتور خالد فهمي وزير البيئة، إن ظاهرة الحوت والقرش بحاجة لدراسة متعمقة، ويجب دراسة البحر المتوسط كله في ظل التغيرات المناخية الحالية، مؤكدا عودة الحوت مرة أخرى إلى مارينا أمس عند نفس المدخل الذي خرج منه، وأنه تم رصده، محللا ذلك بأنه ربما يكون تائه أو أنه سيستوطن، وبالتالي سيغير بيئته ومكانه الجغرافي، وربما ينفق وتلقيه الأمواج على الشاطئ.
وأكد وزير البيئة: "في كل الحالات، فإن الوزارة لديها خطط للمواجهة، ومن المهم الرصد البيئي لهذه الظاهرة، ويمكن أن تتسع الدائرة ويوضع تحت اتفاقية برشلونة، ومصر عضو فيها"، متابعا: "ليس هناك خطورة من الحوت، وعلى الناس عدم استخدام اُسلوب عدائي ضده في حال ظهوره".
ولفت فهمي، إلى احتمالية عمل طلعات جوية للمسح، حال تكرار رؤية القرش، أما بالنسبة لظاهرة أسماك القرش، فقال الوزير إنه قد يكون هناك خطأ في السلسلة الغذائية بسبب الصيد الجائر.
وأوضح وزير البيئة، أن القرش يهاجم البشر بسبب ممارسات خاطئة عن غير قصد، لافتا إلى أنه زار الشاب الذي هاجمه القرش، وروى له كل تفاصيل الواقعة، وعلم منه أن قائد المركب كان يعد طعاما ويلقي المخلفات في المياه، ما أدى إلى توفير المياه وجذب القرش من خلال الرائحة، ونزل الشاب بعد عملية التزفير إلى المياه فهاجمه القرش.
وأشار فهمي، إلى أن المنتجعات السياحية التي تمتد بطول شاطئ البحر الأحمر في العين السخنة، عليها الالتزام ببعض الضوابط، أهمها منع السباحة في أماكن الصيد، مؤكدا أن وزارة البيئة فعّلت برنامج رصد القرش، ووفرت مراكب ومدربين للتدريب في البرنامج.
وأشارت عزة الجنايني عضو المعهد القومي لعلوم البحار والمصايف، إلى أن الحوت الذي ظهر في مارينا أول أيام العيد صباحا، تم تسجيله من "بوغاز 1" في مارينا، وطوله نحو 5.6 متر، لافتة إلى أنه حوت زعنفي، وأن هذا النوع بهذا الحجم ما يزال رضيعا، واحتمالات دخوله المياه هو أن يكون شرد من القطيع، موضحة أن القطيع يكون من 7 لـ8 حيتان، ومنهم الأم.
وأضافت الجنايني: "حين تابعنا اتجاهات التيارات البحرية، وجدناها تسير بطريقة دائرية، لذلك لم يستطع الخروج لمدة يومين، ثم مر بقرية ماربيلا، بعدها انطلق إلى البحر المفتوح، موضحة أن الحيتان على مستوى العالم 78 نوعا، منهم 19 في البحر المتوسط، وهذا الحوت من بين الأنواع المستوطنة في البحر المتوسط، وليس لديه أسنان ويتغذى على الكائنات الدقيقة والأسماك الصغيرة والقشريات، وأن الحيتان من أنواع الدلافين وليست خطر على الإنسان.
وفيما يخص ظاهرة أسماك القرش في البحر الأحمر وبخاصة في العين السخنة، قالت عزة الجنايني إن هجوم القرش يحدث في كل سواحل العالم، ومصر في ذيل القائمة التي يحدث فيها هجوم للقرش، وهي الدولة الـ35 عالميا لهجوم القرش.
ولفتت الجنايني، إلى أن ما حدث في منطقة وادي الضو بالعين السخنة، حين هاجم القرش طالب يسبح في المنطقة، أنه في يوم الهجوم كانت المركب كانت على بعد نحو 30 مترا، وقرب مركب أخرى تصطاد قروش عن طريق قذف الأسماك في الماء كطعم للقرش، والقرش لا يفرق بين الطعم وبين الإنسان، ومن هنا اعتقد القرش الشاب "طعم"، كما أن معدلات ارتفاع درجات الحرارة في نفس اليوم، رفع معدلات الأيض لدى القرش وجعلها شرهة للطعام.
- أيام العيد
- ارتفاع درجات الحرارة
- البحر الأحمر
- البحر المتوسط
- التغيرات المناخية
- الدكتور خالد فهمي
- الصيد الجائر
- العين السخنة
- المنتجعات السياحية
- أسماك القرش
- أيام العيد
- ارتفاع درجات الحرارة
- البحر الأحمر
- البحر المتوسط
- التغيرات المناخية
- الدكتور خالد فهمي
- الصيد الجائر
- العين السخنة
- المنتجعات السياحية
- أسماك القرش
- أيام العيد
- ارتفاع درجات الحرارة
- البحر الأحمر
- البحر المتوسط
- التغيرات المناخية
- الدكتور خالد فهمي
- الصيد الجائر
- العين السخنة
- المنتجعات السياحية
- أسماك القرش
- أيام العيد
- ارتفاع درجات الحرارة
- البحر الأحمر
- البحر المتوسط
- التغيرات المناخية
- الدكتور خالد فهمي
- الصيد الجائر
- العين السخنة
- المنتجعات السياحية
- أسماك القرش