اليوم.. لقاء قمة تجارية بين الاتحاد الأوروبي والصين

اليوم.. لقاء قمة تجارية بين الاتحاد الأوروبي والصين
- اتفاقية التجارة الحرة
- استقرار العالم
- الاتحاد الأوروبي
- التغير المناخي
- السوق الصينية
- الشركات الأجنبية
- الشركات الأوروبية
- أزمة المهاجرين
- اتفاقية التجارة الحرة
- استقرار العالم
- الاتحاد الأوروبي
- التغير المناخي
- السوق الصينية
- الشركات الأجنبية
- الشركات الأوروبية
- أزمة المهاجرين
- اتفاقية التجارة الحرة
- استقرار العالم
- الاتحاد الأوروبي
- التغير المناخي
- السوق الصينية
- الشركات الأجنبية
- الشركات الأوروبية
- أزمة المهاجرين
- اتفاقية التجارة الحرة
- استقرار العالم
- الاتحاد الأوروبي
- التغير المناخي
- السوق الصينية
- الشركات الأجنبية
- الشركات الأوروبية
- أزمة المهاجرين
تطلق قمة بين قادة الاتحاد الأوروبي والصين، اليوم، في وقت من حال عدم الاستقرار العالمي إثر خروج بريطانيا من الاتحاد، وضغط الشركات الأوروبية لتحسين فرص دخولها السوق الصينية.
ومن المتوقع أن يمارس القادة الأوروبيون الضغط على نظرائهم الصينيين؛ لتسريع جهودهم في الحد من الإفراط في قطاعات مثل قطاع الحديد الصلب، وسط تذمر في أوروبا من أن المنافسة الصينية بأسعارها المنخفضة تضع وظائف عمال الصلب في أوروبا في خطر.
وسيلتقي الرئيس شي جين بينج، ورئيس مجلس الدولة لي كه تشيانج، مع رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك ورئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر اليوم.
ومن المرجح أن يواجه القادة الأوروبيون أسئلة بشأن مستقبل الكتلة في أعقاب الاستفتاء البريطاني، عن الانسحاب قبل 3 أسابيع والذي تسبب في أحداث حال من عدم الاستقرار الاقتصادي والسياسي.
وعلى رأس جدول أعمال القمة التي تستمر يومين في بكين إحراز تقدم في اتفاق استثماري بين الجانبين، ويقول الاتحاد الأوروبي، الذي يعد الشريك التجاري الأكبر للصين، إن ذلك سيوفر منافسة عادلة بين الشركات الصينية والأوروبية.
فيما يقول مسؤولون صينيون إنهم يريدون توقيع الاتفاق بسرعة لتحقيق الفائدة لكلا الطرفين، وأن الشركات الأجنبية مرحب بها في هذا الاتفاق.
كانت مفوضة التجارة في الاتحاد الأوروبي سيسيليا مالمستروم صرحت أمس من بكين، أن الاتفاق الشامل بشأن الاستثمار يجب أن يتم قبل إجراء أي مفاوضات بشأن اتفاقية التجارة الحرة بين الصين ودول الاتحاد الأوروبي الثمانية والعشرين، وكانت المفاوضات بدأت أولا في يناير 2014.
ومن القضايا الأخرى التي ستتم مناقشتها الوضع في سوريا وأزمة المهاجرين ومجالات أخرى جديدة، تشمل الدفاع والتعاون الأمني في إفريقيا والتغير المناخي.
- اتفاقية التجارة الحرة
- استقرار العالم
- الاتحاد الأوروبي
- التغير المناخي
- السوق الصينية
- الشركات الأجنبية
- الشركات الأوروبية
- أزمة المهاجرين
- اتفاقية التجارة الحرة
- استقرار العالم
- الاتحاد الأوروبي
- التغير المناخي
- السوق الصينية
- الشركات الأجنبية
- الشركات الأوروبية
- أزمة المهاجرين
- اتفاقية التجارة الحرة
- استقرار العالم
- الاتحاد الأوروبي
- التغير المناخي
- السوق الصينية
- الشركات الأجنبية
- الشركات الأوروبية
- أزمة المهاجرين
- اتفاقية التجارة الحرة
- استقرار العالم
- الاتحاد الأوروبي
- التغير المناخي
- السوق الصينية
- الشركات الأجنبية
- الشركات الأوروبية
- أزمة المهاجرين