مؤيدو انفصال بريطانيا مكتئبون

مؤيدو انفصال بريطانيا مكتئبون
- الأسبوع الماضى
- الاتحاد الأوروبى
- الحزن والقلق
- المملكة المتحدة
- رد فعل
- ردود فعل
- فى المنزل
- مشاعر الحزن
- أثار
- أدنبره
- الأسبوع الماضى
- الاتحاد الأوروبى
- الحزن والقلق
- المملكة المتحدة
- رد فعل
- ردود فعل
- فى المنزل
- مشاعر الحزن
- أثار
- أدنبره
- الأسبوع الماضى
- الاتحاد الأوروبى
- الحزن والقلق
- المملكة المتحدة
- رد فعل
- ردود فعل
- فى المنزل
- مشاعر الحزن
- أثار
- أدنبره
- الأسبوع الماضى
- الاتحاد الأوروبى
- الحزن والقلق
- المملكة المتحدة
- رد فعل
- ردود فعل
- فى المنزل
- مشاعر الحزن
- أثار
- أدنبره
تسيطر مشاعر الحزن والقلق على عدد كبير من البريطانيين المؤيدين للانفصال عن الاتحاد الأوروبى منذ التصويت لصالح الخروج من هذا التكتل الأسبوع الماضى.
«يمكن القول إننى أعانى حالياً من القلق والاكتئاب»، قالها «ميك واتسون»، الباحث فى جامعة أدنبره، مضيفاً: «أنا قلق جداً. وأقضى وقتى على الإنترنت، وهذا ينعكس على عملى وحياتى فى المنزل».
وقالت جاى واتس، من جامعة كوين مارى فى لندن: «ردود فعلنا متعدّدة. أول رد فعل كان الشعور بالصدمة وبنوع من الخيانة لدى مؤيدى البقاء، شعر الكثيرون منهم بأنهم لا يعرفون المملكة المتحدة التى يعيشون فيها. لقد أثار الأمر انقساماً فى مشاعر الناس حيال القيم البريطانية».
وقال ويل ديفيس، من جامعة جولد سميث فى لندن إن «الشعور السائد هو عدم القدرة على إعادة الأمور إلى ما كانت عليه، وبهذا المعنى فإنه أصعب من الطلاق، وأشبه بموت يمكن تفاديه».
وقال الممثل الإنجليزى الأمريكى ديفيد شال، إن النتيجة دفعت الكثيرين إلى تأمل الذات: «أنا أصحو فى الليل قلقاً بشأن مستقبل البلاد ومستقبلى الشخصى، كيف سأتكيف مع الوضع الجديد».
- الأسبوع الماضى
- الاتحاد الأوروبى
- الحزن والقلق
- المملكة المتحدة
- رد فعل
- ردود فعل
- فى المنزل
- مشاعر الحزن
- أثار
- أدنبره
- الأسبوع الماضى
- الاتحاد الأوروبى
- الحزن والقلق
- المملكة المتحدة
- رد فعل
- ردود فعل
- فى المنزل
- مشاعر الحزن
- أثار
- أدنبره
- الأسبوع الماضى
- الاتحاد الأوروبى
- الحزن والقلق
- المملكة المتحدة
- رد فعل
- ردود فعل
- فى المنزل
- مشاعر الحزن
- أثار
- أدنبره
- الأسبوع الماضى
- الاتحاد الأوروبى
- الحزن والقلق
- المملكة المتحدة
- رد فعل
- ردود فعل
- فى المنزل
- مشاعر الحزن
- أثار
- أدنبره