تطهير المؤسسة الدينية: «الأزهر» ينقل 700 موظف.. و«الأوقاف» تقصى 150 إخوانياً

تطهير المؤسسة الدينية: «الأزهر» ينقل 700 موظف.. و«الأوقاف» تقصى 150 إخوانياً
- أمن الأزهر
- إثارة البلبلة
- اتحاد علماء المسلمين
- اعتلاء المنابر
- الأزهر الشريف
- الأعلى للشئون الإسلامية
- التحدث فى السياسة
- الخطاب الدعوى
- الدكتور أحمد الطيب
- أمن الأزهر
- إثارة البلبلة
- اتحاد علماء المسلمين
- اعتلاء المنابر
- الأزهر الشريف
- الأعلى للشئون الإسلامية
- التحدث فى السياسة
- الخطاب الدعوى
- الدكتور أحمد الطيب
- أمن الأزهر
- إثارة البلبلة
- اتحاد علماء المسلمين
- اعتلاء المنابر
- الأزهر الشريف
- الأعلى للشئون الإسلامية
- التحدث فى السياسة
- الخطاب الدعوى
- الدكتور أحمد الطيب
- أمن الأزهر
- إثارة البلبلة
- اتحاد علماء المسلمين
- اعتلاء المنابر
- الأزهر الشريف
- الأعلى للشئون الإسلامية
- التحدث فى السياسة
- الخطاب الدعوى
- الدكتور أحمد الطيب
تمكنت المؤسسة الدينية، ممثلة فى الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف، من إزاحة العناصر الإخوانية أو من يسير فى ركابهم عن المواقع القيادية، فمؤخراً استبعد الأزهر الشريف الدكتور محمد عمارة، عضو هيئة كبار العلماء، من رئاسة مجلة الأزهر، كما اتخذ قرارات ضد قرابة 700 موظف ومدرس وشيخ معهد لهم ميول وأهواء إخوانية تمثلت فى إبعاد ونقل البعض من وظائفهم.
وقال العميد محمود صبيحة، مدير أمن الأزهر، إن هناك تعليمات صريحة وواضحة من قبَل شيخ الأزهر، الدكتور أحمد الطيب، عممها الأزهر على كل المناطق تمثلت فى عدم التحدث فى السياسة داخل المنشأة التعليمية، وأن من يخالف ذلك يعرّض نفسه للمساءلة، وأشار إلى أن قيادات الأزهر اتخذت حزمة من الإجراءات لتطهير الأزهر من العناصر الإخوانية، وإقصاء قرابة 700 موظف بالنقل أو الوقف عن العمل وخلافه بسبب ممارساتهم.
وتابع «صبيحة»: «الأزهر لا يترك أى منتمٍ أو ممارس لأى سلوك إجرامى فى أى منصب أو موقع وإنما يتخذ إجراءً قانونياً ضده على الفور».
وفى سياق متصل، اتخذ الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، فور توليه منصبه، سلسلة من الإجراءات لتطهير الوزارة ومفاصلها من العناصر الإخوانية، وأصدر قرارات بإقصاء أكثر من ١٥٠ قيادة منتمية للإخوان من مناصبهم داخل الوزارة وقطاعاتها المختلفة، إضافة إلى تتبع كل المنتمين لتيار الإخوان أو المحبين، وأصدر تعليمات مشددة بمنع المنتمين إلى اتحاد «القرضاوى» الإخوانى المسمى «اتحاد علماء المسلمين» من اعتلاء المنابر، ومنع كل من يثبت انتماؤه إلى الإخوان.
وقال الشيخ جابر طايع، رئيس القطاع الدينى بالأوقاف، إن كل من يثبت ولاؤه وانتماؤه للإخوان وعدم التزامه بتعليمات الوزارة يتم إبعاده عن العمل الدعوى، علاوة على اختيار خطباء المكافأة بعناية فائقة حتى لا تخترق الوزارة من قبَل أى عناصر إخوانية مرة أخرى، لضبط الخطاب الدعوى.
وفيما يتعلق بالمساجد، فقد كانت المساجد كلها مباحةً لتنظيم الإخوان وأنشطته فى ظل حكومة الإخوان، وشهدت المساجد حالات من إثارة البلبلة والفرقة بين المصلين مما نال من حرمة وقدسية بعض بيوت الله بسبب النعرات والشعارات السياسية التى رفعها المنتمون للإخوان داخل المساجد فى ظل هيمنة مكتب الإرشاد على وزارة الأوقاف فى عهد الدكتور طلعت عفيفى، وزير الأوقاف السابق، بل وسيطروا على طباعة الكتب الدينية من خلال المجلس الأعلى للشئون الإسلامية لتصبح بوقاً لمشايخ الإخوان ومَن على شاكلتهم.
- أمن الأزهر
- إثارة البلبلة
- اتحاد علماء المسلمين
- اعتلاء المنابر
- الأزهر الشريف
- الأعلى للشئون الإسلامية
- التحدث فى السياسة
- الخطاب الدعوى
- الدكتور أحمد الطيب
- أمن الأزهر
- إثارة البلبلة
- اتحاد علماء المسلمين
- اعتلاء المنابر
- الأزهر الشريف
- الأعلى للشئون الإسلامية
- التحدث فى السياسة
- الخطاب الدعوى
- الدكتور أحمد الطيب
- أمن الأزهر
- إثارة البلبلة
- اتحاد علماء المسلمين
- اعتلاء المنابر
- الأزهر الشريف
- الأعلى للشئون الإسلامية
- التحدث فى السياسة
- الخطاب الدعوى
- الدكتور أحمد الطيب
- أمن الأزهر
- إثارة البلبلة
- اتحاد علماء المسلمين
- اعتلاء المنابر
- الأزهر الشريف
- الأعلى للشئون الإسلامية
- التحدث فى السياسة
- الخطاب الدعوى
- الدكتور أحمد الطيب