وزير الخارجية الإيراني يصدر قرارا بتعيين "أنصاري" مساعدا له للشؤون العربية خلفا لـ"عبداللهيان"

وزير الخارجية الإيراني يصدر قرارا بتعيين "أنصاري" مساعدا له للشؤون العربية خلفا لـ"عبداللهيان"
- أمير عبد اللهيان
- إعادة فتح
- الأزمة السورية
- الحكومة الإيرانية
- الخارجية الإيرانية
- الخليج العربي
- الرئيس الإيراني
- الشرق الأوسط
- المرشد الأعلى
- أبحاث
- أمير عبد اللهيان
- إعادة فتح
- الأزمة السورية
- الحكومة الإيرانية
- الخارجية الإيرانية
- الخليج العربي
- الرئيس الإيراني
- الشرق الأوسط
- المرشد الأعلى
- أبحاث
- أمير عبد اللهيان
- إعادة فتح
- الأزمة السورية
- الحكومة الإيرانية
- الخارجية الإيرانية
- الخليج العربي
- الرئيس الإيراني
- الشرق الأوسط
- المرشد الأعلى
- أبحاث
- أمير عبد اللهيان
- إعادة فتح
- الأزمة السورية
- الحكومة الإيرانية
- الخارجية الإيرانية
- الخليج العربي
- الرئيس الإيراني
- الشرق الأوسط
- المرشد الأعلى
- أبحاث
أصدر وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، قرارا بتعيين حسين جابري أنصاري مساعدا له للشؤون العربية والإفريقية خلفا لحسين أمير عبداللهيان، بحسب وكالة الأنباء الإيرانية.
ولم تبين للوكالة الرسمية في خبرها الذي نشر أمس الأحد، مصير "عبداللهيان"، إلا أن حلول أنصاري محله يعني عمليا إقالته من المنصب، لكن مصادر أخرى قالت إنه سيتم تعيين عبداللهيان مستشارا لوزير الخارجية.
وقالت "إرنا" إن جابري أنصاري كان مديرا لمجموعة أبحاث الشرق الأوسط والخليج العربي بالخارجية، ومستشارا لمساعد وزير الخارجية في الشؤون العربية والإفريقية، ومديرا عاما لدائرة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وسفيرا لإيران في ليبيا وناطقا باسم الخارجية.
ويرى مراقبون أن عبد اللهيان يعتبر من الوجوه المتشددة في الحكومة الإيرانية، وكان يمثل تيار المحافظين والمرشد الأعلى للثورة الإيرانية علي خامنئي في الخارجية الإيرانية.
كما حدثت العديد من الخلافات الداخلية بين روحاني وظريف من جانب، وبين المرشد والحرس الثوري من جهة أخرى، حول بقاء عبداللهيان في الخارجية الإيرانية من عدمه، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية.
وبحسب مراقبين، فإن الخلاف السعودي الإيراني بالمنطقة يعد من أبرز ملفات الخلاف التي أدت إلى إقالة أمير عبد اللهيان.
كما أصدر وزير الخارجية جواد ظريف قرارا بتعيين بهرام قاسمي ناطقا باسم الخارجية خلفا لحسين جابري أنصاري.
وكان موقع "ألف الإيراني" كشف أن السعودية اشترطت على إيران تغيير منصب عبداللهيان، من أجل خفض التوتر بين البلدين الأمر الذي نفاه المتحدث باسم الخارجية الإيرانية حينها جابري أنصاري.
يذكر أن أمير عبداللهيان عمل كسفير لإيران لدى دولة البحرين، وشغل بعدها منصب مساعد وزير الخارجية للشؤون العربية والإفريقية، وبعد التوتر الذي حدث في العلاقات بين طهران والرياض كان له تصريحات نارية ندد فيها بإعدام المعارض نمر النمر.
- أمير عبد اللهيان
- إعادة فتح
- الأزمة السورية
- الحكومة الإيرانية
- الخارجية الإيرانية
- الخليج العربي
- الرئيس الإيراني
- الشرق الأوسط
- المرشد الأعلى
- أبحاث
- أمير عبد اللهيان
- إعادة فتح
- الأزمة السورية
- الحكومة الإيرانية
- الخارجية الإيرانية
- الخليج العربي
- الرئيس الإيراني
- الشرق الأوسط
- المرشد الأعلى
- أبحاث
- أمير عبد اللهيان
- إعادة فتح
- الأزمة السورية
- الحكومة الإيرانية
- الخارجية الإيرانية
- الخليج العربي
- الرئيس الإيراني
- الشرق الأوسط
- المرشد الأعلى
- أبحاث
- أمير عبد اللهيان
- إعادة فتح
- الأزمة السورية
- الحكومة الإيرانية
- الخارجية الإيرانية
- الخليج العربي
- الرئيس الإيراني
- الشرق الأوسط
- المرشد الأعلى
- أبحاث