محمد منير: فكرة «المغنّى» طازجة وقريبة من المواصفات العالمية وتكرار تجربة التمثيل مرهونة بالصحة.. و«طولة العمر»

محمد منير: فكرة «المغنّى» طازجة وقريبة من المواصفات العالمية وتكرار تجربة التمثيل مرهونة بالصحة.. و«طولة العمر»
- أحداث المسلسل
- أحمد منيب
- أسباب ظهوره
- أم كلثوم
- أول حوار
- الدراما التليفزيونية
- السد العالى
- الفترة الزمنية
- الله جميل يحب الجمال
- الليلة يا سمرا
- أحداث المسلسل
- أحمد منيب
- أسباب ظهوره
- أم كلثوم
- أول حوار
- الدراما التليفزيونية
- السد العالى
- الفترة الزمنية
- الله جميل يحب الجمال
- الليلة يا سمرا
- أحداث المسلسل
- أحمد منيب
- أسباب ظهوره
- أم كلثوم
- أول حوار
- الدراما التليفزيونية
- السد العالى
- الفترة الزمنية
- الله جميل يحب الجمال
- الليلة يا سمرا
- أحداث المسلسل
- أحمد منيب
- أسباب ظهوره
- أم كلثوم
- أول حوار
- الدراما التليفزيونية
- السد العالى
- الفترة الزمنية
- الله جميل يحب الجمال
- الليلة يا سمرا
بشموخ لا يعرف الانحناء، يقف المطرب محمد منير أمام الكاميرا باعتباره ممثلاً، بعد سنوات من الغياب الدرامى، وسنوات من الحضور الغنائى الكبير، ورغم أن تجارب «منير» التمثيلية محدودة، وكانت مشروطة بالعمل مع أسماء كبيرة فى الإخراج، أمثال يوسف شاهين، أو خيرى بشارة، وإسماعيل عبدالحافظ، فإنه يخوض هذا العام تجربته الخاصة فى الدراما التليفزيونية، ويتصدر بطولة مسلسل «المغنى»، الذى يرى فيه تعبيراً عن أفكاره كمطرب يحمل آلام وأحلام هذا الوطن، وهو ما دفعه للظهور بشخصيته الحقيقية، لينقل أفكاره للجمهور المصرى والعربى، وما يحمله من رسائل إنسانية وسياسية بمصداقية لا تنقصه، ليصبح مسلسل «المغنى» درة التاج التى يضعها «منير» الممثل على رأسه، ويستكمل من خلالها مشواره الغنائى الغنى بالعديد من الجواهر الغنائية التى رصعت العمل الدرامى. وفى أول حوار له حول العمل، انفردت به «الوطن»، يكشف محمد منير أنه لا يقدم مسلسلاً لينافس به نجوم الدراما، ولكنه يقدم تجربة المغنى الشخصية فى هذا الوطن، مؤكداً أنه لا ينزعج من آراء النقاد حول العمل، ويشير لأسباب ظهوره بشخصيته الحقيقية فى العمل، وغيرها من المحاور التى نكشف من خلالها أسرار وكواليس صناعة مسلسل «المغنى».
{long_qoute_1}
■ كيف جاءت خطوة عودتك للدراما التليفزيونية بعد فترة غياب دامت سنوات عديدة؟
- لست عائداً للدراما مثلما أشرت فى سؤالك، لأنى لا أقدم مسلسلاً درامياً بغرض المنافسة فى الموسم الرمضانى، ولكنى أتحدث عن تجربتى، أو بالأحرى تجربة المُغنى فى هذا الوطن، سواء كنت أنا أو غيرى من الأسماء، ولكنى اخترت الظهور باسم محمد منير لأنى أقرب شخص لما يدور فى ذهنى، فأنا أعرف نفسى جيداً، وأتكلم معها، وليس بوسع أحد التعبير عن مشاعرى تجاه وطنى عبر سنوات عمرى الممتدة منذ طفولتى وحتى الآن، أو التعليق بالنيابة عنى على ما شهده الوطن من أحداث، لأنى أتحدث مع نفسى مثلما ذكرت.
■ لا تصنف «المغنى» مسلسلاً إذن بحسب كلامك؟
- «المغنى» محاط بدراما مُصنّعة لتخفيف جرعة الذاتية، وإن كانت الأحداث نفسها بعيدة عن الذاتية مائة بالمائة، لأنى أتكلم عما رأته عينى، وسمعته أذنى، وأرصد أفعالى وغنائى عن تاريخ وطن فى كل حالاته، سواء كانت انهزاماً أو انكساراً أو فرحاً أو حزناً أو فوضى وصولاً لحلم مجتمع أفضل، فهذا ما يدور فى ذهنى كإنسان ومواطن ومغنٍّ، حيث أشعر بالمسئولية تجاه الوطن، وأمارس الالتقاء بالناس عبر وظيفتى الغنائية، وانطلاقاً من كل هذه العناصر وجدت «المغنى» فرصة لمخاطبة الناس على نطاق أكبر وأوسع مما أوجهه إليهم من كلمات فى الحفلات.
{long_qoute_2}
■ هل ظهورك بشخصيتك الحقيقية سهّل من مهمتك فى التمثيل وجعلك تؤدى مشاهدك بتلقائية أمام الكاميرا حسبما شاهدنا؟
- إذا وصلت التلقائية فى الأداء إلى قلب وعقل وإحساس المشاهد فهذا قمة التمثيل الرائع والممتع فى نظرى، لأنى لم أكن أمثّل أثناء التصوير، بقدر ما كنت أتحدث بصدق من أعماق نفسى، وكأنى أسطّر بيدى الجمل الحوارية فى المشاهد، لأنها أقرب إلى لغتى ورأيى.
■ الخطوط الدرامية لـ«المغنى» منبثقة كلها من واقع حياتك أم أن هناك جزءاً منها من وحى خيال المؤلفين؟
- بلا شك هناك جزء منها من وحى خيال المؤلفين، لأن حياتى فيها جانب من الخصوصية، وفى الوقت نفسه يوجد جزء درامى مكتوب، يتيح لى اختراق الحالة الدرامية، واختراقى لها مسموح، لأنها تُغلف أحداث حياتى أو حياة الآخرين كمغنين، لأنى أتحدث عن تجربة المغنّى بشكل عام، ولست أنا بالتحديد كما أشرت سلفاً.
■ إذن هناك مناطق معينة فى حياتك لم تتطرق إليها فى الأحداث.
- أقول فى «المغنّى» ما يهم الناس فعلاً ويهم رسالتى الفنية، وهذا ليس تهرباً من شىء، ولكن المسألة حلم يتمثل فى رؤية دورى خلال الفترة الزمنية التى عشتها من حياتى، فيما يتعلق بالمستويات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية.
■ وماذا عن وضعية حبيبتك بحسب الأحداث عما إذا كانت عن قصة حقيقية أم من وحى خيال الدراما؟
- «والله لا»، هى حدث درامى مكتوب من وحى خيال المؤلفين.
{left_qoute_1}
■ كيف جاءت فكرة تتر المقدمة التى قدمت فيها مزيجاً من موسيقى عدد من أغانيك مع تغيير كلماتها؟
- توصلت للفكرة مع صديقى وتلميذى النجيب محمد رحيم، وانغمسنا معاً فى تفاصيلها، وبحكم أن «رحيم» موسيقىّ صاحب موهبة عالية، وشخص دارس للموسيقى، فقد تمكّن من عمل تركيبة من محطاتى التاريخية قريبة من القلب، وتعبّر عنى وعن خطوات فى حياتى.
■ «لا عمرى أبداً خنت فنى ولا فنى خاننى»، جملة جاءت فى سياق أغنية التتر تدفعنى إلى سؤالك: «متى يخون الفنان فنه؟»
- لا أفترض فى نفسى صفة الخيانة فى الغناء، لأنى إنسان صادق منذ لحظة إيمانى بمشروع أنى مغنٍّ، فأنا كنت واحداً من صفوف المواطنين بشكل عام، وربنا حبانى بموهبة الغناء، فأبقيت فى حنجرتى هموم وأفراح وحلم الناس والشارع وحلم الأمل الأفضل والتمرد، لأن «الفنان بلا تمرد أو تحريض إيجابى بنّاء يكون أقرب إلى الفنان المتجه لسكة التسلية، وأنا لن أكون «مسلواتى» مهما حييت.
■ ومتى يقع الفنان فريسة لخيانة الفن؟
- إذا خرج عن نبض ورأى الشارع، ولم يتحدث عنه بصدق من أعماق روحه، وإذا لم يقدم عبر أغانيه حلولاً ليست رقمية أو مخططاً لها، وإنما مجرد الإيحاء بالأمل ليس أكثر.
■ هل تجد التجربة مرهقة من حيث عدد ساعات التصوير الذى تواصله حتى الآن؟
- نعم، تجربة مرهقة إلى أقصى درجة، لأنها بحاجة لقدر كبير من الصدق والمجهود، مضافاً إليها حمل غير حمل الوجود، وهو تقديم موسيقى مختلفة، مغلفة بحلم طرح أغنيات تمس ظروفنا الاجتماعية والسياسية، وهذا الدور لا يمكن أن أتخلى عنه، لأنه جزء أساسى من تكوينى الشخصى، وأمارسه على مدى سنوات عمرى.
■ ألم تشعر بالقلق من فكرة التعاون مع المخرج شريف صبرى لعدم امتلاكه خبرات فى مجال الدراما التليفزيونية على عكس تميزه فى إخراج الأغانى المصورة؟
- على الإطلاق، لأنى أؤمن بشخصه وإبداعه، وتجمعنا نقاط مشتركة من حيث طريقة التفكير والرؤية، وأعتقد أننا نقدم فى «المغنّى» تجربة أقرب فى مضمونها وفكرتها إلى المواصفات العالمية، فهو ليس مجرد مسلسل والسلام أو دراما بحتة، ولكن فكرة «المغنّى» طازجة، وأحب هذه النوعية من الموضوعات والأفكار الطازجة التى أصبحت منتشرة فى العالم حالياً، لما تحويه من رؤى مختلفة، وبعيداً عن هذا وذاك، شريف عالم ذرة فى الأساس، وبالتالى إذا اجتمع هذا القدر من الإبداع مع أعظم درجات العلم يجعل الرؤية مستقبلية وناضجة وليست رؤية عجوزة، كالتى أراها عند بعض الآخرين الذين أصابتهم الشيخوخة فى الرؤية.
{long_qoute_3}
■ أتقصد أصحاب الرؤى فى صناعة الأعمال التليفزيونية؟
- أتحدث عن الرؤى بشكل عام، وليس فى الدراما فحسب، لأن بعض الأعمال أصابتها الشيخوخة فى الرؤية وطريقة التناول، وأنا بطبعى أبحث عن الأفكار الطازجة، كالتى وجدتها فى «المغنّى»، ولذلك لست فى محل منافسة مثلما أشرت سلفاً، لأنى تعلمت من مدرسة الغناء، إن «مفيش حاجة اسمها توقيت»، وهذا إيمان راسخ بداخلى، لأن العمل الجيد ليس له توقيت عرض، سواء فى شهر رمضان أو غيره.
■ ولكن بعض الآراء وجدت أن فكرة «المغنى» كانت ملائمة للسينما أكثر من الدراما.
- كان من الممكن تنفيذ ذلك إذا كان المناخ العام للسينما صالحاً، ولكن الاتجاه للدراما التليفزيونية أصبح الأقرب للواقع حالياً، وبات هو المتاح فى ظل صعوبة السينما كمكانة.
■ هل ترى تراجعاً فى مكانة السينما عما كانت عليه فى أوقات سابقة؟
- «أكيد يا جماعة، هو إحنا هنهزّر فى الحكاية دى».
■ رأيك ذكّرنى بمشهد جمعك بابنة شقيقتك فى الحلقة الرابعة أبدت خلاله إعجابها بمستوى المسلسلات التركية فرددت عليها قائلاً: «عشان بيطلّعوا الحاجات الحلوة فى بلدهم، ولكن عندنا فيه ناس عاوزانا نطلّع القبح بس».. أى قبح تقصد؟
- القبح له أشكال متعددة، منها القبح فى الرؤية، والقبح فى المناخ الاجتماعى، وهذا ما قصدته فى المشهد المشار إليه فى سؤالك، فنحن لسنا معارضين للجمال، بدليل تقديمنا لأسوان بصورة رائعة فى «المغنّى»، رغم وجود عشوائيات فى بعض مناطقها، ولكن لكونى مبدعاً وفناناً يحب الجمال أريد أن أراه فى كل مكان، لأن الله جميل يحب الجمال.
■ ولكن صنّاع السينما يرون أن تقديمهم لجانب القبح يأتى فى إطار الواقعية التى لا بد ألا ندفن رؤوسنا منها بحسب كلامهم.
- شئنا أم أبينا، القبح موجود فى كل مناخ اجتماعى بالعالم، ولكن علينا أن نقدمه مع تخفيف وطأته، عملاً بمقولة «إنى لا أكذب ولكنى أتجمل»، وتعرّض المخرج شريف صبرى للقبح فى أغنية «لولا الحكومة» التى تقول كلماتها: «لولا الحكومة يا امّا لولا الحكومة.. لاطلع من توبى يا امّا واشق الهدوما»، لحظة الغضب حينها كانت تُترجم قبحاً فى الصورة، والأغنية تُعد رسالة عتاب للمجتمع بشكل عام، لأن الفقر ليس قبحاً، وإنما القبح أكبر من الفقر، كما أن الجمال تعوُّد، وعلينا أن ندعم فكرة التعود على الجمال.
■ ألهذا السبب اخترتم تصوير عدد كبير من المشاهد فى أسوان؟
- يعنينى كمنتمٍ لمحافظة أسوان أن أقدمها بصورة جميلة، ولكن ضرورة وجودها فى الأحداث جاءت لكونها مسقط رأسى، حيث وُلدت وترعرعت وتعلمت مبادئ الغناء، وهناك سمعت الأغنية الشعبية والصعيدية والنوبية، واستمعت لأصوات عبدالحليم حافظ وشادية وأم كلثوم، فأسوان مدينة أقرب لقرية، ما يعنى أنها تجمع بينهما، واستفدت منها سواء فى مرحلة تقديمى لأغنيات «الليلة يا سمرا»، و«نعناع الجنينة» وغيرها من الأغنيات وصولاً إلى أغنية «لولا الحكومة»، التى لم أقدم فيها مصر بجمال ألوان علمها الجميلة، ولكن قدمت صورة للقبح الذى نحلم باختفائه، وهذه مسئولية شعب ومجتمع وحكومة.
■ ألم تر أن تعاونك فى «المغنّى» مع مؤلفين جدد مخاطرة؟
- استهللت مشوارى الغنائى الاحترافى فى الخامسة والعشرين من عمرى، وكنت أتعاون مع فؤاد حداد، وعبدالرحيم منصور، وعبدالرحمن الأبنودى، وبليغ حمدى، وأحمد منيب، وبالتالى كان جزءاً من المهمة التى تعلمتها منهم أن أمد يدى للمواهب الصغيرة، وبالتالى لم أتردد فى التعاون مع مؤلفى «المغنّى».
■ لماذا استبعدت الشاعرة كوثر مصطفى رفيقة مشوارك من كتابة «المغنّى» حسبما تردد؟
- «كوثر» جزء من قلبى، و«عمرى ما هستبعد قلبى»، وهى ستفاجأ بوجود أغنيات لها فى الحلقات المقبلة، أما مسألة كتابتها لأحداث المسلسل فكانت فكرة مطروحة، ولجأت إليها وقتها باعتبارها من أصدقائى المقربين، لكن الظروف الإنتاجية وضيق الوقت حال دون وجودها معنا.
■ المسلسل تضمّن بعض الإسقاطات على مجال الإعلام.. فما تقييمك للساحة الإعلامية حالياً؟
- «الإعلام له ما له وعليه ما عليه»، فهو يشبه حالنا جميعاً، ويظل الكمال لله وحده.
■ لماذا نجد السياسة حاضرة فى أعمالك الغنائية حتى فى مسلسل «المغنّى»؟
- (عشان كده عملت مسلسل اسمه «المغنّى») لأنى لست «مغنواتى»، والفرق كبير بين أن أكون «مغنّى» أو «مغنواتى»، فأنا لست أداة للتسلية، ولكن أحمل هموم وطنى على عاتقى، ولذلك قلت فى بداية تتر المقدمة «أنا المغنى» وهى جملة تعكس لهجة اعتزاز.
■ ما الضرر الذى وقع على محمد منير من «مهاويسه» لدرجة دفعت المؤلفين لتخصيص خط درامى لأحدهم فى الأحداث؟
- الهوس نوع من المرض، وأنا لا أسمح لنفسى أن أتعرض أو أجرح المصابين به، ولكن هناك كم كبير من المهاويس فى حياتى، وأحمد الله على وجودهم ووجود العقلاء فى الوقت نفسه.
■ ماذا عن ردود الفعل التى تلقيتها عن الحلقات المعروضة حتى الآن؟
- مبتسماً: يومى أصبح مقتصراً على النوم والعمل فقط.
■ هل أزعجتك آراء بعض النقاد ممن أكدوا أن تجربة «المغنّى» لم تضف جديداً لمحمد منير؟
- على الإطلاق، كلهم أصدقائى وتربطنا علاقة جميلة للغاية، ومسموح لهم بحرية الانتقاد، وأن يرونى مثلما يشاءون، ولكن أهم ما يميز تجربة «المغنّى»، أنها كانت متنفساً لى لغناء أغنيات جديدة، حيث استمتعت بتجربة الغناء فى هذا العمل.
■ بمَ تعلق على حالة الغضب التى أثارها مشهد تهجير النوبيين من النوبة عند بناء السد العالى؟
- أزمة بلا أزمة.
■ بمعنى؟
- مثلما أجبت على السؤال.
■ هل يعتزم «الكينج» تكرار تجربة التمثيل مجدداً؟
- «إذا ربنا إدّانى الصحة والعمر».
■ ألم تتلقَّ تحذيرات من المقربين منك من خوضك لتجربة «المغنّى» بحكم أنها خطوة محفوفة بالمخاطر؟
- ضاحكاً: «أنت حذرتنى» وأكمل: أشعر بالفخر لأنى أُسعد الناس فى مصر ولو بأغنية، لأنها لا تشارك فى القبح على الأقل، ومثلما أوضحت سلفاً، فالمسلسل مواصفاته عالمية، وأذكر تجربة شاهدتها لصديقى مغنى النمسا الذى قدم فيلماً بسيطاً عن علاقته بنهر «الراين»، حيث حكى قصته معه، والأحداث التى مرت عليه حينها، وعلق عليها، وهذا دوره.
■ أتشعر بالرضا عن تجربتك فى «المغنّى»؟
- نعم، راض عنها، لأنى أجدها متنفساً لإبداء رأيى، خاصة أن مساحة الحوار المتاحة بينى وبين الشباب قليلة، وبالتالى أتاح «المغنّى» لى مساحة للرأى، لأن «عمرى ما خنت فنى ولا خنت وطنى».
■ هل تابعت أياً من المسلسلات المعروضة فى دراما رمضان الحالى؟
- أنا صديق لكل الأبطال ونجوم المسلسلات المعروضة، وأصفق لهم، لأنهم على الأقل شاركوا بقدر كبير فى صناعة البهجة فى مجتمعنا، وهى حالة نحن أحوج ما نكون إليها.
- أحداث المسلسل
- أحمد منيب
- أسباب ظهوره
- أم كلثوم
- أول حوار
- الدراما التليفزيونية
- السد العالى
- الفترة الزمنية
- الله جميل يحب الجمال
- الليلة يا سمرا
- أحداث المسلسل
- أحمد منيب
- أسباب ظهوره
- أم كلثوم
- أول حوار
- الدراما التليفزيونية
- السد العالى
- الفترة الزمنية
- الله جميل يحب الجمال
- الليلة يا سمرا
- أحداث المسلسل
- أحمد منيب
- أسباب ظهوره
- أم كلثوم
- أول حوار
- الدراما التليفزيونية
- السد العالى
- الفترة الزمنية
- الله جميل يحب الجمال
- الليلة يا سمرا
- أحداث المسلسل
- أحمد منيب
- أسباب ظهوره
- أم كلثوم
- أول حوار
- الدراما التليفزيونية
- السد العالى
- الفترة الزمنية
- الله جميل يحب الجمال
- الليلة يا سمرا