تقرير: تزايد استعباد الأطفال واستغلال اللاجئات السوريات جنسيا في لبنان

تقرير: تزايد استعباد الأطفال واستغلال اللاجئات السوريات جنسيا في لبنان
- الأمم المتحدة
- اللاجئين السوريين
- المساعدات الدولية
- اليوم العالمي
- ام بريطانية
- بعض الفتيات
- رايتس ووتش
- زواج الأطفال
- عمالة الأطفال
- أحوال
- الأمم المتحدة
- اللاجئين السوريين
- المساعدات الدولية
- اليوم العالمي
- ام بريطانية
- بعض الفتيات
- رايتس ووتش
- زواج الأطفال
- عمالة الأطفال
- أحوال
- الأمم المتحدة
- اللاجئين السوريين
- المساعدات الدولية
- اليوم العالمي
- ام بريطانية
- بعض الفتيات
- رايتس ووتش
- زواج الأطفال
- عمالة الأطفال
- أحوال
- الأمم المتحدة
- اللاجئين السوريين
- المساعدات الدولية
- اليوم العالمي
- ام بريطانية
- بعض الفتيات
- رايتس ووتش
- زواج الأطفال
- عمالة الأطفال
- أحوال
رسم تقرير صورة مروعة عن أحوال اللاجئين السوريين في لبنان، مشيرًا إلى أنهم يعانون الاستعباد خاصة الأطفال منهم، فيما تجبر لاجئات سوريات على ممارسة الجنس عنوة مقابل الحصول على سكن أو غذاء.
ونقلت وسائل إعلام بريطانية، أمس الأحد، عن تقرير أعدتها الأستاذة في جامعة كوفنتري كاثرين جونز أن لبنان يضم الآن أسوأ أشكال عمالة الأطفال، ويتوافق ذلك مع ازدياد حالة زواج الأطفال القسرية.
وأشار التقرير إلى أن بعض الفتيات اللاجئات اللاتي يتركن المتاجر والمزارع بعد تعرضهن للاستغلال، ينتهي بهن المطاف في الدعارة، ويجبرن على تقديم خدمات جنسية مع أمهاتهن لمشغليهن اللبنانيين.
ويقول إن اللاجئات السوريات يجبرن على تقديم خدمات جنسية لقاء الحصول على السكن والغذاء.
وأشارت إلى حالات أجبرت فيها لاجئات سوريات يعملن في المنازل على ممارسة الجنس، من أجل الحفاظ على عملهن.
ودفعت إحداهن لتوريط ابنتها القاصرة (13 عاما) في هذه الممارسات.
ووفقا لمنظمات "هيومن رايتس ووتش" الحقوقية فإن اللاجئات السوريات يمثلن الغالبية العظمى من النساء العاملات في الدعارة داخل لبنان، مشيرًا إلى الاتجار بهن على نطاق واسع.
واستطاعت السلطات تخليص 75 فتاة سورية كن يتعرضن للاستغلال في ناد ليلي في لبنان في إبريل الماضي.
وكانت اجتماع للمانحين عقد في لندن خلال فبراير الماضي أقر مبادرة جديدة لإيجاد فرص عمل وتعليم للاجئين السوريين في لبنان وسوريا وتركيا، إضافة إلى إعادة 700 ألف طفل سوري إلى مقاعد الدراسة.
لكن حتى الأحد الـ 12 من يونيو (اليوم العالمي لمكافحة عمل الأطفال) ثمة 300 ألف طفل سوري خارج المدارس في لبنان، يعمل غالبيتهم في ظل ظروف لا تطاق وهي أقرب إلى العبودية.
ونقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية عن مسؤولين في الأمم المتحدة ومنظمات غير حكومية أن عمل الأطفال على هذا النحو الكبير يعود إلى منع البالغين من اللاجئين من العمل في سوريا.
وذلك إلى جانب النقص المتزايد في المساعدات الدولية النقدية للاجئين الذين يعانون الفقر المدقع، كما لم تبن مدارس جديدة تستوعب أطفالهم. ويعيش في لبنان نحو 1.8 مليون لاجئ سوري.
- الأمم المتحدة
- اللاجئين السوريين
- المساعدات الدولية
- اليوم العالمي
- ام بريطانية
- بعض الفتيات
- رايتس ووتش
- زواج الأطفال
- عمالة الأطفال
- أحوال
- الأمم المتحدة
- اللاجئين السوريين
- المساعدات الدولية
- اليوم العالمي
- ام بريطانية
- بعض الفتيات
- رايتس ووتش
- زواج الأطفال
- عمالة الأطفال
- أحوال
- الأمم المتحدة
- اللاجئين السوريين
- المساعدات الدولية
- اليوم العالمي
- ام بريطانية
- بعض الفتيات
- رايتس ووتش
- زواج الأطفال
- عمالة الأطفال
- أحوال
- الأمم المتحدة
- اللاجئين السوريين
- المساعدات الدولية
- اليوم العالمي
- ام بريطانية
- بعض الفتيات
- رايتس ووتش
- زواج الأطفال
- عمالة الأطفال
- أحوال