مكافحة الإرهاب: الجاليات المسلمة خط الدفاع الأول.. وتورط فى حرب برية فى سوريا والعراق

مكافحة الإرهاب: الجاليات المسلمة خط الدفاع الأول.. وتورط فى حرب برية فى سوريا والعراق
- الأمم المتحدة
- التنظيمات الإرهابية
- الجالية المسلمة
- الحزب الديمقراطى
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السياسة الخارجية
- العلاقات الخارجية
- المرشحين للانتخابات
- أجيال
- أمريك
- الأمم المتحدة
- التنظيمات الإرهابية
- الجالية المسلمة
- الحزب الديمقراطى
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السياسة الخارجية
- العلاقات الخارجية
- المرشحين للانتخابات
- أجيال
- أمريك
- الأمم المتحدة
- التنظيمات الإرهابية
- الجالية المسلمة
- الحزب الديمقراطى
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السياسة الخارجية
- العلاقات الخارجية
- المرشحين للانتخابات
- أجيال
- أمريك
- الأمم المتحدة
- التنظيمات الإرهابية
- الجالية المسلمة
- الحزب الديمقراطى
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السياسة الخارجية
- العلاقات الخارجية
- المرشحين للانتخابات
- أجيال
- أمريك
كغيرها من المرشحين للانتخابات الرئاسية الأمريكية، سعت المرشحة الديمقراطية المحتملة هيلارى كلينتون بشتى الطرق لإثبات ذاتها وأحقيتها فى الوصول إلى هذا المنصب والجلوس على الكرسى الذى سبقها زوجها إليه، ولإدراكها أهمية ملف كيفية التعامل مع «الإرهاب» والتنظيمات الإرهابية المنتشرة فى عدة دول بالعالم، بدأت المرشحة الديمقراطية المحتملة للانتخابات الأمريكية هيلارى كلينتون مناظراتها الانتخابية بالحديث عن أهمية محاربة التنظيمات الإرهابية، وبالأخص تنظيم «داعش»، وأكدت أن «خط الدفاع الأول ضد التشدد هو الجاليات المسلمة الأمريكية التى يجب أن ترحب بها الولايات المتحدة وتعمل معها»، وقالت إنها تبعث برسالة إلى المسلمين فى الولايات المتحدة وحول العالم تنفى أن هناك صراع حضارات، وأن هناك نوعاً من المخطط أو الحرب من الغرب ضد الإسلام، وهو ما يشعل التيار المتشدد، مؤكدة أنه «إذا كانت هناك جهود تسعى إلى تشكيل تحالف فى المنطقة لمواجهة تنظيم داعش، لا يجب إبعاد الدول والشعوب نفسها التى يتعين أن تكون جزءاً من هذا التحالف»، ونجحت بذلك «كلينتون» فى كسب تأييد الجالية المسلمة فى الولايات المتحدة، خاصة بعدما هاجمهم منافسها الأبرز المرشح الجمهورى دونالد ترامب.
{long_qoute_1}
ورسمت «كلينتون» بذلك التصريح أولى خطواتها التى ستتبعها لمواجهة الإرهاب، وتلت تلك الخطوة بتصريح آخر لها خلال مناظرة بين مرشحى الحزب الديمقراطى فى «نيوهامشير»، وقالت «كلينتون»: «نحن الآن أخيراً حيث يجب أن نكون»، وأضافت: «لدينا استراتيجية والتزام فى ملاحقة تنظيم داعش الذى يشكل خطراً علينا وعلى المنطقة كذلك»، وأكدت «كلينتون» ضرورة فتح جبهتين فى الوقت نفسه؛ واحدة ضد تنظيم «داعش» وأخرى ضد الرئيس السورى بشار الأسد، مشيرة إلى أن المعارضة السورية التى تقاتل «الأسد» ستقاتل تنظيم «داعش» بمجرد ضمان أن الرئيس السورى سيتنحى. وعلى موقع «تويتر»، كتب السياسى الأمريكى والمرشح السابق، جيب بوش: «كلا هيلارى كلينتون، نحن لسنا حيث يجب أن نكون فى محاربة داعش»، كما قال المرشح الجمهورى السابق، كارلى فيورينا، على قناة «فوكس نيوز»: «لا أصدق بصراحة، بطريقة ما وضعنا قرار من الأمم المتحدة حول سوريا حيث يجب أن نكون؟ أعتقد أن هذا انعكاس لمعتقدات هيلارى كلينتون وباراك أوباما بأن سياستنا الخارجية يضعها آخرون». وفى خطاب لها أمام مجلس العلاقات الخارجية فى نوفمبر الماضى، قالت هيلارى كلينتون إن الولايات المتحدة تحتاج إلى شن كل من «حرب فورية ضد عدو طارئ»، و«صراع على مدى أجيال ضد أيديولوجية ذات جذور عميقة».
وعلق عدد من المحللين السياسيين على تصريحات «كلينتون» لموقع «ديلى بيست» أن «وعود (كلينتون) فى محاربة الإرهاب هى الأكثر وضوحاً حتى الآن، فمن الواضح أنها ستتبع نفس السياسة الخارجية التى يتبعها (أوباما) فى محاربة تنظيم داعش، لكنها قد تُزيد عليها فقط إرسال جنود برية إلى كل من سوريا والعراق».
- الأمم المتحدة
- التنظيمات الإرهابية
- الجالية المسلمة
- الحزب الديمقراطى
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السياسة الخارجية
- العلاقات الخارجية
- المرشحين للانتخابات
- أجيال
- أمريك
- الأمم المتحدة
- التنظيمات الإرهابية
- الجالية المسلمة
- الحزب الديمقراطى
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السياسة الخارجية
- العلاقات الخارجية
- المرشحين للانتخابات
- أجيال
- أمريك
- الأمم المتحدة
- التنظيمات الإرهابية
- الجالية المسلمة
- الحزب الديمقراطى
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السياسة الخارجية
- العلاقات الخارجية
- المرشحين للانتخابات
- أجيال
- أمريك
- الأمم المتحدة
- التنظيمات الإرهابية
- الجالية المسلمة
- الحزب الديمقراطى
- الرئيس السورى بشار الأسد
- السياسة الخارجية
- العلاقات الخارجية
- المرشحين للانتخابات
- أجيال
- أمريك