الاقتصاد: ديون هائلة وخسائر مالية ضخمة.. وزيادة الأعباء على الأمريكان

الاقتصاد: ديون هائلة وخسائر مالية ضخمة.. وزيادة الأعباء على الأمريكان
- أوباما كير
- استطلاع للرأى
- الاقتصاد الأمريكى
- الدراسات الاقتصادية
- الدين العام
- الرعاية الصحية
- العرض والطلب
- العمالة المهاجرة
- الفيدرالى الأمريكى
- الوظائف الجديدة
- أوباما كير
- استطلاع للرأى
- الاقتصاد الأمريكى
- الدراسات الاقتصادية
- الدين العام
- الرعاية الصحية
- العرض والطلب
- العمالة المهاجرة
- الفيدرالى الأمريكى
- الوظائف الجديدة
- أوباما كير
- استطلاع للرأى
- الاقتصاد الأمريكى
- الدراسات الاقتصادية
- الدين العام
- الرعاية الصحية
- العرض والطلب
- العمالة المهاجرة
- الفيدرالى الأمريكى
- الوظائف الجديدة
- أوباما كير
- استطلاع للرأى
- الاقتصاد الأمريكى
- الدراسات الاقتصادية
- الدين العام
- الرعاية الصحية
- العرض والطلب
- العمالة المهاجرة
- الفيدرالى الأمريكى
- الوظائف الجديدة
كونه رجل أعمال ناجحاً استطاع بناء إمبراطورية اقتصادية ضخمة فى الولايات المتحدة، دفع البعض للتأكيد أنه فى حال توليه رئاسة البلاد، فإن الاقتصاد الأمريكى سيشهد طفرة كبيرة تعيده إلى عصره الذهبى بعد سنوات طويلة من الاقتراض إلى أن وصلت ديون الولايات المتحدة إلى حوالى 16.7 تريليون دولار، لا شك أبداً أن الملياردير الأمريكى استطاع أن يسوق لنفسه باعتباره الأكثر ثراءً، ولكن السؤال الذى بات يهم كل أمريكى الآن مع اقترابه من مقعد الرئاسة إلى هذا الحد، هو: «هل يمكنه أن يجعل بقية المواطنين فى الولايات المتحدة أغنياء أيضاً مثله؟».
{long_qoute_1}
بحسب استطلاع للرأى أجرته شبكة «سى. إن. بى. سى» الأمريكية، فإن الأمريكيين ينظرون إلى «ترامب» على أن فترة رئاسته ستكون «جيدة» بالنسبة للاقتصاد الأمريكى، حيث حصل «ترامب» على تقدير أفضل من منافسته المحتملة من المعسكر الديمقراطى هيلارى كلينتون، خصوصاً بعد إعلانه عن بعض خططه المتوقعة بعد أن يصبح رئيساً، مثل فرض ضرائب على بعض الأغنياء، إضافة إلى منع المهاجرين من الدخول إلى الولايات المتحدة، واستبدال أو وقف قانون الرعاية الصحية لـ«أوباما» المعروف باسم «أوباما كير».
على الجانب الاقتصادى، الوضع فى الواقع يختلف تماماً عما يعتقده البعض، فمعارضو «ترامب» يؤكدون أن الملياردير الأمريكى ليس هو من صنع ثروته بنفسه، وإنما ورثها عن والده، كما أن بعض خططه الاقتصادية ستكلف الولايات المتحدة ثمناً باهظاً، وعلى سبيل المثال، ترى مجلة «ذا ستريت» الأمريكية أن «خطة منع المهاجرين لن تكلف الولايات المتحدة بضعة مستثمرين ورجال أعمال من أصول مهاجرين فقط، وإنما سيكون لها ثمن باهظ تتكبده الولايات المتحدة، حيث إن تطبيق قانون الهجرة الذى أعلنه الملياردير الأمريكى، سيكلف الولايات المتحدة خسائر تتراوح ما بين 400 و600 مليار دولار، بحسب ما أعلن البنك الفيدرالى الأمريكى، وهو ما سينتج عنه بالتالى تخفيض القوة العاملة بنسبة تصل إلى 11 مليون عامل، وهو ما ينعكس سلباً على الناتج الإجمالى الأمريكى ويخفضه بقيمة حوالى 1.6 تريليون دولار أمريكى».
دوج هولتز إيكن، المستشار الاقتصادى السابق للسيناتور الأمريكى جون ماكين، خلال حملته الانتخابية فى 2008، قال إن «خطة ترامب ستؤذى الولايات المتحدة بكل تأكيد، حيث إن المهاجرين والهجرة فى حد ذاتها من أهم المصادر التى تضخ الحيوية إلى الاقتصاد الأمريكى، وتطبيق مخططات الملياردير الأمريكى سينعكس بالسلب على العرض والطلب». المجلة الأمريكية قالت أيضاً إن «عدد كبير من الصناعات فى الولايات المتحدة يعتمد على العمالة المهاجرة الرخيصة، وهو ما سيؤدى إلى انهيار تلك الصناعات، خصوصاً مجال الزراعة فى الولايات المتحدة، وهو ما يرفع الأعباء على المواطن الأمريكى بشكل عام أيضاً».
جون ماكلارين، أستاذ الدراسات الاقتصادية بجامعة «فيرجينيا» الأمريكية، قال إن «خطة ترامب ستؤدى إلى نقص هائل فى المحاصيل، بشكل سيؤدى فى النهاية إلى ارتفاع حاد فى أسعار الأطعمة المختلفة، كما أن المهاجرين سواء كانوا شرعيين أو غير شرعيين، ينفقون جزءاً من أرباحهم فى الولايات المتحدة، وهو ما يجعلهم جزءاً أساسياً من الاقتصاد الأمريكى لا يمكن التخلى عنه بكل سهولة هكذا». أما عن خطة «ترامب» لتخفيض الضرائب على بعض الشرائح من المواطنين ورفعها على آخرين، فإن مؤسسة الضرائب الأمريكية غير الحكومية تقول إن «خطة ترامب ربما تنجح بالفعل فى تخفيض الضرائب بنسبة تصل إلى 12 تريليون دولار تقريباً على مدار عقد كامل، وهو ما سيتسبب فى نمو أكبر وأجور أعلى وتوفير عدد كبير من الوظائف الجديدة، ولكن هذا الأمر فى الوقت ذاته سيتسبب فى خسارة الولايات المتحدة حوالى 10.14 تريليون دولار من إيرادات الضرائب، وهو ما سينعكس بالسلب على نسبة العجز فى الاقتصاد الأمريكى، وارتفاع ميزانية الدين العام أيضاً.
- أوباما كير
- استطلاع للرأى
- الاقتصاد الأمريكى
- الدراسات الاقتصادية
- الدين العام
- الرعاية الصحية
- العرض والطلب
- العمالة المهاجرة
- الفيدرالى الأمريكى
- الوظائف الجديدة
- أوباما كير
- استطلاع للرأى
- الاقتصاد الأمريكى
- الدراسات الاقتصادية
- الدين العام
- الرعاية الصحية
- العرض والطلب
- العمالة المهاجرة
- الفيدرالى الأمريكى
- الوظائف الجديدة
- أوباما كير
- استطلاع للرأى
- الاقتصاد الأمريكى
- الدراسات الاقتصادية
- الدين العام
- الرعاية الصحية
- العرض والطلب
- العمالة المهاجرة
- الفيدرالى الأمريكى
- الوظائف الجديدة
- أوباما كير
- استطلاع للرأى
- الاقتصاد الأمريكى
- الدراسات الاقتصادية
- الدين العام
- الرعاية الصحية
- العرض والطلب
- العمالة المهاجرة
- الفيدرالى الأمريكى
- الوظائف الجديدة