«منى» عروسة مطرقعة: خطوبة على «البحر».. وكتب كتاب فى «التلج».. والفرح «أوسكار»
«منى» عروسة مطرقعة: خطوبة على «البحر».. وكتب كتاب فى «التلج».. والفرح «أوسكار»
- أشكال مختلفة
- البحر الأحمر
- اللون الأصفر
- الملكة نازلى
- جلسات تصوير
- جلسة تصوير
- حفل الأوسكار
- حفل تنكرى
- كتب الكتاب
- مواعيد السفر
- أشكال مختلفة
- البحر الأحمر
- اللون الأصفر
- الملكة نازلى
- جلسات تصوير
- جلسة تصوير
- حفل الأوسكار
- حفل تنكرى
- كتب الكتاب
- مواعيد السفر
- أشكال مختلفة
- البحر الأحمر
- اللون الأصفر
- الملكة نازلى
- جلسات تصوير
- جلسة تصوير
- حفل الأوسكار
- حفل تنكرى
- كتب الكتاب
- مواعيد السفر
- أشكال مختلفة
- البحر الأحمر
- اللون الأصفر
- الملكة نازلى
- جلسات تصوير
- جلسة تصوير
- حفل الأوسكار
- حفل تنكرى
- كتب الكتاب
- مواعيد السفر
بين حفلى الخطبة والزفاف، تسعى كل فتاة إلى التميز والاختلاف بشتى الطرق والأفكار لتضفى البهجة على الحضور ويومها الخاص الذى تحلم به منذ نعومة أظافرها، إلا أن الجميع لم يتمكن من الخروج عن إطار المألوف فى تلك الأفكار، إلا عدد قليل منهن، تربعت فى مقدمتهن «منى إسماعيل» التى احتفلت بأشكال مختلفة بشدة فى ليالى العمر، فاستمتعت بالخطبة على رمال البحر الأحمر، وكتب الكتاب بين ثلوج تركيا، وبالزفاف فى أجواء حفل الأوسكار.
{long_qoute_1}
«أنا بقالى حوالى 10 سنين كل يوم بشوف أكتر من عروسة، وفساتين وأفكار كتيرة جداً، فكنت دايماً بحاول أعمل حاجات مختلفة سواء فى الشغل أو فى حياتى»، عمل منى كـ«Makeup Artist» جعلها على دراية طوال الوقت بالأفكار الحديثة.
في الخطبة، لجأت إلى صديقها المصور الفوتوغرافي "جورج إلكسندر"، الذي طور معها فكرة الحفل من قضائه على مركب بالنيل إلى تمضية يوما كاملا بأحد "الفيلات" في العين السخنة برفقة أصدقائها، عقب الحفل التقليدي، لتتخلى عن الكعب العالي للعروس بـ"صندل" وتختار فستانا بالون "الأصفر"، تكلله بتاج من الورود على رأسها وحول معصمها، وتدخل إلى أصدقائها على متن "لانش" بدلًا من السيارة الفخمة، وتستبدل الزفة بـ"African Show"، والطعام بعدد من الساندويتشات وماكينة فشار وغزل بنات، بمساعدة أصدقائها منظمي الأفراح "نور الله وأشرف"، "وضحكنا وهيصنا واللي نزل الماية وعملنا كل حاجة".
رغم إتقان أصابعها الشديد لطريقة وضع المكياج، وتميزها القوي في ذلك المجال، إلا أنها لم تشعر بنفس السهولة حينما قررت أن تقوم بعمله لنفسها في خطبتها "الموضوع مكنش بالسهولة اللي متخيلاها أني أعمله لنفسي كنت خايفة أبوظ الدنيا، بس صحابي واللي علموني شجعوني وقالولي أنت هتعملي لنفسك أحسن من أي حد، ونصحوني أدخل الأوضة وأقفل على نفسي، وأعمله واللي هيطلع هيكون أكيد حلو، وكان كده فعلًا"، وهو ما شجعها على تكرار ذلك الأمر في كل الأحداث الخاصة بها ووضع لمسات مختلفة بكل مرة.
لم تقتصر أفكارها الجديدة والمختلفة على الخطبة فقط، حيث ابتكرت طريقة أخرى للاحتفال بعيد مولده الأول لهما، التي جعلتها حفلا تنكريا كمفاجأة له، بحضور كل أصدقائهم، بدلًا من قضائه في أحد المطاعم، فقامت بتأجير ملابس تعود للقرن الماضي، فارتدت فستان "الملكة نازلي" وارتدى زوجها زي "الخديو".
ورغم العديد من الترتيبات والأفكار التي تسعى لابتكارها في كل حدث مصاحبا لزواجها، إلا أنها لم تتمكن من الإعداد لجسات تصوير خاصة بها، وهو ما بادر إلى ذهنها قبيل سفرها إلى تركيا إلى عمل جلسة تصوير بها بما يتفق مع مواعيد عملها، بعد أن اتفقت على ميعاد السفر مع زوجها، والمصور "أهلي كانو عارفين أن دماغي مطرقعة ومعترضوش"، حيث لم تتمكن من تنفيذ جلسة "كتب الكتاب" في القاهرة "أخدنا لبسنا كله بالظبط وعملت نفس المكياج ولبست عليه بالطو مرة، ومرة تانية لبست جينز عليه"، بسبب التلج المنتشر في البلاد وقتها بفصل الشتاء، وهو ما جعل الأمر يبدو مختلفا بشدة عن جلسات التصوير المعتاد عليها.
لم تفرغ جعبة "منى" من الأفكار، فمع قرب حفل زفافها كانت تضيء أنوار حفل "الأوسكار" السينمائي الدولي الضخم، الذي ولدّ داخلها فكرة مختلفة بتحويل الزفاف إلى حدث يحاكي "الأوسكار" والاستغناء عن "الكوشة" واستبدال القاعة بمسرح ضخم يجلس المدعوين على مقاعد الجمهور بعد أن يمروا على "السجادة الحمراء"؛ ليشعر الجميع أنهم على أعتاب حفل سينمائي بالفعل "جدتي اتصدمت أني مش عاملة زفة، وبدأنا الفرح بأن الستار اتفتح وطلعت أنا وبابا ورقصت معاه هو الفرست دانس بدل العريس وبعدين كله طلع على الاستايدج ورقصنا عادي"، وساعدها على تنفيذه أصدقاؤها "منظمين الأفراح".
كما ارتدت فستاني زفاف مختلفين عما رأته يوميا لمدة 10 أعوام، صمما لها خصيصا من قبل أصدقائها في ذلك المجال "هبة إدريس وإيناس علي"، فكان أحداهما لونه "أوف وايت مع جولد وعليه اكستنشن ضخم ومنفوش يعمل شكل الديل، وفستان آخر عادي"، ما جعلها تبدو بشكل مميز كإحدى نجمات هوليوود.
حاولت خبيرة التجميل البحث عن الاختلاف والتجديد في كل الأحداث المتعلقة بزواجها، بمساعدة أصدقائها الذين مهدوا الطريق لها في تلك الابتكارات، وأكدت "بقيت بوفر في فلوس حاجات وبزودها في حاجات تانية، يعني دورت على المهم واللي هيفضل موجود قدام الناس طول الوقت وفي الصور ليا العمر كله، بدل الأكل والحاجات التانية اليل ملهاش لازمة"، فضلا عن تشجيع زوجها لها "ودماغة مطرقعة شوية بردو" بعد أن أعجب بحفل الخطبة، للتأكد من أهمية الاستمتاع بتلك الساعات القليلة بالطريقة التي يفضلها كل شخص بدلا من الألتفاف لما هو تقليدي.
- أشكال مختلفة
- البحر الأحمر
- اللون الأصفر
- الملكة نازلى
- جلسات تصوير
- جلسة تصوير
- حفل الأوسكار
- حفل تنكرى
- كتب الكتاب
- مواعيد السفر
- أشكال مختلفة
- البحر الأحمر
- اللون الأصفر
- الملكة نازلى
- جلسات تصوير
- جلسة تصوير
- حفل الأوسكار
- حفل تنكرى
- كتب الكتاب
- مواعيد السفر
- أشكال مختلفة
- البحر الأحمر
- اللون الأصفر
- الملكة نازلى
- جلسات تصوير
- جلسة تصوير
- حفل الأوسكار
- حفل تنكرى
- كتب الكتاب
- مواعيد السفر
- أشكال مختلفة
- البحر الأحمر
- اللون الأصفر
- الملكة نازلى
- جلسات تصوير
- جلسة تصوير
- حفل الأوسكار
- حفل تنكرى
- كتب الكتاب
- مواعيد السفر