رهائن بيد "جماعة أبو سياف" الفلبينية يستنجدون بحكوماتهم لإنقاذهم
رهائن بيد "جماعة أبو سياف" الفلبينية يستنجدون بحكوماتهم لإنقاذهم
- أبو سياف
- الجنسية الكندية
- الحكومة الكندية
- السلطات الأمنية
- بنينو أكينو
- تنظيم
- أبو سياف
- الجنسية الكندية
- الحكومة الكندية
- السلطات الأمنية
- بنينو أكينو
- تنظيم
- أبو سياف
- الجنسية الكندية
- الحكومة الكندية
- السلطات الأمنية
- بنينو أكينو
- تنظيم
- أبو سياف
- الجنسية الكندية
- الحكومة الكندية
- السلطات الأمنية
- بنينو أكينو
- تنظيم
نشرت "جماعة أبوسياف" بالفليبين، اليوم الأحد، شريط فيديو طالبت فيه الحكومات الكندية والنرويجية والفليبينية بإجراء مفاوضات الفرصة الأخيرة بخصوص الرهائن المحتجزين لدى الجماعة.
وناشد الرهائن، من الفليبين وكندا والنرويج، في الشريط المسجل رؤساء بلدانهم وحكوماتهم التفاوض مع الحركة المتشددة للإفراج عنهم.
ويظهر الفيديو المواطن النرويجي كزارتان سيكينجستاد، وروبرت الذي يحمل الجنسية الكندية، والفلبينية ماريتز فلور جالسين على الأرض، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية.
وكانت جماعة "أبو سياف" الموالية لتنظيم "داعش"، في جنوب الفلبين، أصدرت مقطع فيديو، يظهر فيه اثنان غربيان وامرأة فلبينية، تزعم الجماعة بأنها ما زالت تحتجزهم رهائنا، ويتوسل الرهائن إلى الحكومات والأصدقاء والسياسيين وحتى المشاهير لمساعدتهم.
ويأتي هذا الإصدار الجديد بعد أقل من شهر على قطع الجماعة رأس الرهينة الكندية، جون ريسدل.
وطلب الرهينة الكندي من الحكومة الفلبينية وقف أعمالها العسكرية ضد الجماعة، مشيرا إلى أن عمليات السلطات الأمنية تُعرض حياتهم للخطر.
وكانت الحكومة الفليبينية قد صعّدت من حملتها ضد الجماعة بعد قطع رأس الرهينة الكندي الأول ريسدل.
ويقول هول إنه أُمر بأن يُطالب الحكومة الكندية بدفع الفدية، مشيرا إلى أن عدم استجابتهم لمطالب الجماعة في قضية ريسدل أدت إلى مقتله.
كما تحدثت فلور، بلغة التغالوغ الفلبينية، وتوسلت إلى الحكومتين الكندية والفلبينية لمساعدتها، وناشدت أيضا رئيس الفلبين، بنينو أكينو، وغيره من الشخصيات البارزة في الفلبين.
