دراسة: تناول القهوة يقلل من خطر الإصابة بـ"تليف الكبد"

دراسة: تناول القهوة يقلل من خطر الإصابة بـ"تليف الكبد"
- إدمان الكحول
- التهاب الكبد
- الجهاز الهضمي
- السكر من النوع الثاني
- الكبد الوبائي
- المواد المضادة للأكسدة
- تليف الكبد
- تناول القهوة
- تناول المشروبات الكحولية
- آلية
- إدمان الكحول
- التهاب الكبد
- الجهاز الهضمي
- السكر من النوع الثاني
- الكبد الوبائي
- المواد المضادة للأكسدة
- تليف الكبد
- تناول القهوة
- تناول المشروبات الكحولية
- آلية
- إدمان الكحول
- التهاب الكبد
- الجهاز الهضمي
- السكر من النوع الثاني
- الكبد الوبائي
- المواد المضادة للأكسدة
- تليف الكبد
- تناول القهوة
- تناول المشروبات الكحولية
- آلية
- إدمان الكحول
- التهاب الكبد
- الجهاز الهضمي
- السكر من النوع الثاني
- الكبد الوبائي
- المواد المضادة للأكسدة
- تليف الكبد
- تناول القهوة
- تناول المشروبات الكحولية
- آلية
من المعروف أن القهوة تساعد على تعزيز عملية الاستقلاب ورفع مستوى أداء الدماغ، والحد من خطر الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني، لكن دراسة حديثة أظهرت أن تناول كوبين من القهوة يومياً يقلل من خطر الإصابة بتليف الكبد بنسبة 43 في المائة.
ويعد الإفراط في تناول المشروبات الكحولية والتهاب الكبد الدهني والتهاب الكبد الوبائي بنوعيه "C" و"B" من بين أكثر أسباب الإصابة بتليف الكبد شيوعاً، وهو حالة تتميز بظهور ندبة في الكبد، ما يؤدي بدوره إلى حدوث فشل كبدي، وفقا لما نشره موقع "دويتش فيليه".
وفي حالة الإصابة بتليف الكبد، يحل النسيج المتليف مكان النسيج السليم، ما يعيق قيام الكبد بوظائفه بشكل طبيعي ويصبح غير قادر على إنتاج مواد مخثرة ويعجز عن القيام بتنقية الجسم من السموم.
وفقاً لنتائج الدراسة فإن القهوة تحتوي على أكثر من ألف مركب بيولوجي نشط والتي يمكن أن يكون لها تأثير إيجابي على الصحة، من بين هذه المركبات الكافيين وحمض الكلوروجينيك وقهويول والكافيستول وغيرها من المركبات.
كل هذه المركبات تجعل القهوة قادرة على تحفيز الجهاز العصبي المركزي وتخفيف الإجهاد التأكسدي والالتهابات، بالإضافة إلى التأثير المضاد للمواد المسرطنة، ويبدو أنها قادرة على حماية الكبد أيضاً.
ورغم وجود أبحاث سابقة تشير إلى وجود علاقة بين القهوة وحماية الكبد، إلا أن تحليلاً جديداً يتضمن عدة دراسات أجريت على 430 ألف مشارك أثبت أن تناول كوب واحد من القهوة في اليوم يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بتليف الكبد بنسبة تصل إلى 22 في المائة.
وخلصت الدراسة إلى أن زيادة تناول القهوة يقلل من خطر الإصابة بتليف الكبد.
فإن نتائج هذه الدراسة التي توصل إليها الباحثون لا تخص جميع حالات تليف الكبد، بل الحالة التي يكون فيها تليف الكبد ناتجاً عن إدمان الكحول.
وما تزال الأبحاث جارية لمعرفة ما إذا كان للقهوة تأثير إيجابي على مشكلة تليف الكبد الناتج عن المسببات الأخرى، كالتهاب الكبد الوبائي أو التهاب الكبد الدهني.
وحتى الآن، لم يتوصل العلماء إلى ايجاد نتيجة مؤكدة حول آلية حماية الكبد من التليف الناتج عن إدمان الكحول بفضل تناول القهوة، لكن، وبحسب رأي بعض أخصائيي أمراض الجهاز الهضمي، فإن المواد المضادة للأكسدة الموجودة في حبات البن وخصائصها المضادة للالتهاب تقوم بدور مهم في ذلك، علماً بأن تناول القهوة وحده لا يمكن أن يساعد مدمني الكحول على حماية كبدهم من مشكلة التليف.
- إدمان الكحول
- التهاب الكبد
- الجهاز الهضمي
- السكر من النوع الثاني
- الكبد الوبائي
- المواد المضادة للأكسدة
- تليف الكبد
- تناول القهوة
- تناول المشروبات الكحولية
- آلية
- إدمان الكحول
- التهاب الكبد
- الجهاز الهضمي
- السكر من النوع الثاني
- الكبد الوبائي
- المواد المضادة للأكسدة
- تليف الكبد
- تناول القهوة
- تناول المشروبات الكحولية
- آلية
- إدمان الكحول
- التهاب الكبد
- الجهاز الهضمي
- السكر من النوع الثاني
- الكبد الوبائي
- المواد المضادة للأكسدة
- تليف الكبد
- تناول القهوة
- تناول المشروبات الكحولية
- آلية
- إدمان الكحول
- التهاب الكبد
- الجهاز الهضمي
- السكر من النوع الثاني
- الكبد الوبائي
- المواد المضادة للأكسدة
- تليف الكبد
- تناول القهوة
- تناول المشروبات الكحولية
- آلية