"من حيث المبدأ".. الحكومة توافق على قانون القيمة المضافة

"من حيث المبدأ".. الحكومة توافق على قانون القيمة المضافة
- التهرب الضريبي
- الخدمات الأساسية
- القيمة المضافة
- المشروعات الاقتصادية
- توفيق أوضاع
- ضريبة الدخل
- قانون الضريبة
- التهرب الضريبي
- الخدمات الأساسية
- القيمة المضافة
- المشروعات الاقتصادية
- توفيق أوضاع
- ضريبة الدخل
- قانون الضريبة
- التهرب الضريبي
- الخدمات الأساسية
- القيمة المضافة
- المشروعات الاقتصادية
- توفيق أوضاع
- ضريبة الدخل
- قانون الضريبة
- التهرب الضريبي
- الخدمات الأساسية
- القيمة المضافة
- المشروعات الاقتصادية
- توفيق أوضاع
- ضريبة الدخل
- قانون الضريبة
وافق مجلس الوزراء "من حيث المبدأ"، على مشروع قانون الضريبة على القيمة المضافة، وأحاله إلى مجلس الدولة لمراجعته؛ تمهيدا لإرساله إلى مجلس النواب لمناقشته وإقراره.
ويأتي مشروع قانون الضريبة على القيمة المضافة، ليحل محل قانون الضريبة العامة على المبيعات، الصادر بالقانون رقم 11 لسنة 1991، وتمتاز الضريبة على القيمة المضافة، بأنها ضريبة عادلة يتناسب عبئها مع قدرات المواطنين المتفاوتة على الإنفاق، فكلما زاد الإنفاق زادت الضريبة والعكس صحيح، كما أن فرض الضريبة يجعل هناك رقابة على حجم أنشطة المشروعات الاقتصادية، ما يؤدي إلى إحكام تحصيل الضريبة العامة على الدخل، والربط بين المصالح الإيرادية "جمارك، قيمة مضافة، وضريبة الدخل"، ما يؤدي إلى خفض حالات التهرب الضريبي الجمركي.
وتنخفض تكلفة الجباية في الضريبة على القيمة المضافة، عنها في أنواع الضرائب الأخرى، نظرا لسهولة حسابها وتحديد قيمتها بدقة، حيث تفرض بنسبة ثابتة على قيمة بيع السلعة أو أداء الخدمة، ويخصم ما سبق سداده منها في المراحل السابقة، دون أن يقتصر الخصم على أنواع منها دون الأخرى، ما يؤدي لإنهاء المشكلات التي كانت تثور في التطبيق العملي.
ويتميز نظام الضريبة على القيمة المضافة، بسهولة التنظيم التشريعي لها، لأنها تفرض على كافة السلع والخدمات في كافة مراحل التداول، إلا ما استثنى بنص خاص، فالأصل فيه هو الخضوع، والاستثناء هو الإعفاء منها، وبالتالي فليس هناك مجال للمنازعة في أسس فرضها، ولا للتفسيرات المتضاربة التي وقعت لدى التطبيق العملي للضريبة العامة على المبيعات، كما تتميز بعدم احتياج النصوص القانونية الصادرة بفرضها، إلى التعديل المستمر بإضافة المزيد من السلع والخدمات إلى قائمة الخضوع.
ومن بين أهم أحكام مشروع القانون، العمل على توسيع القاعدة الضريبية بخضوع كافة الخدمات للضريبة، مع الحفاظ على مبدأ إعفاء السلع والخدمات الأساسية التي تمس الفقراء ومحدودي الدخل، وكذا توحيد الإجراءات بين قانوني الضريبة على الدخل والقيمة المضافة تيسيرا على الممولين، وتحقيقا لمزيد من الشفافية والوضوح في مواد القانون، تجنبا لاختلاف التفسير وتقليلا للمنازعات بين الممول ومصلحة الضرائب، إضافة إلى وضع نظام حوافز لتشجيع التعامل بالفاتورة الضريبية وفق ضوابط معينة، فضلا عن وضع أحكام انتقالية فيما يتعلق بالمسجلين المستمرين والجدد، حتى يتمكن المسجلون من توفيق أوضاعهم، بعد العمل بأحكام القانون الجديد بدون تحمل أعباء إضافية.
- التهرب الضريبي
- الخدمات الأساسية
- القيمة المضافة
- المشروعات الاقتصادية
- توفيق أوضاع
- ضريبة الدخل
- قانون الضريبة
- التهرب الضريبي
- الخدمات الأساسية
- القيمة المضافة
- المشروعات الاقتصادية
- توفيق أوضاع
- ضريبة الدخل
- قانون الضريبة
- التهرب الضريبي
- الخدمات الأساسية
- القيمة المضافة
- المشروعات الاقتصادية
- توفيق أوضاع
- ضريبة الدخل
- قانون الضريبة
- التهرب الضريبي
- الخدمات الأساسية
- القيمة المضافة
- المشروعات الاقتصادية
- توفيق أوضاع
- ضريبة الدخل
- قانون الضريبة