توقعات بارتفاع أسعار النفط مع بدء إضراب للعمال في نيجيريا

توقعات بارتفاع أسعار النفط مع بدء إضراب للعمال في نيجيريا
- أسعار الطاقة
- أسعار النفط
- الأمين العام
- الحكومة النيجيرية
- الخام الأمريكي
- العرض والطلب
- أزمة مالية
- أسعار الطاقة
- أسعار النفط
- الأمين العام
- الحكومة النيجيرية
- الخام الأمريكي
- العرض والطلب
- أزمة مالية
- أسعار الطاقة
- أسعار النفط
- الأمين العام
- الحكومة النيجيرية
- الخام الأمريكي
- العرض والطلب
- أزمة مالية
- أسعار الطاقة
- أسعار النفط
- الأمين العام
- الحكومة النيجيرية
- الخام الأمريكي
- العرض والطلب
- أزمة مالية
يبدأ بعض العمال في نيجيريا، الدخول في إضراب مفتوح الأربعاء المقبل، والذي يشمل قطاع الطاقة وقطاعات أخرى، مثل المطارات والموانئ والبنوك، احتجاجا على رفع الحكومة الدعم عن الطاقة، ما قد يؤدي إلى توقف أكثر من نصف إنتاج البلاد من النفط، وبالتالي ارتفاع أسعار النفط في السوق العالمي.
وكانت أسعار النفط أنهت الأسبوع متراجعة قليلا، بسبب ارتفاع سعر صرف الدولار، وعدم حدوث أي تغيير في معادلة العرض والطلب، بعدما اقترب سعر خام برنت القياسي من حاجز الخمسين دولارا، وإن ظلت أسعار النفط الخام فوق حاجز 45 دولارا، حيث أغلق برنت على 47.85 دولار للبرميل والخام الأمريكي الخفيف على 46.21 دولار للبرميل.
وتتحسب الأسواق لدى افتتاحها غدا الإثنين، لاحتمال فقدان العرض نحو مليون برميل يوميا من الإنتاج النيجيري، في حال لم تتمكن الحكومة من وقف الإضراب.
ورفعت الحكومة النيجيرية أسعار الطاقة بنسبة 67%، رفعت سعر الوقود إلى 145 نايرا (0.73 دولار للتر الواحد)، في ظل أزمة مالية طاحنة نتيجة انخفاض أسعار النفط.
وقال أوزو إيسون الأمين العام لتجمع نقابي، أمس السبت: "إذا لم تقم الحكومة بإعادة سعر البنزين إلى 86.5 نايرا (0.43 دولار) للتر الواحد بحلول منتصف ليل الثلاثاء، فلن يكون لدينا حل آخر سوى دعوة العمال إلى إضراب مفتوح بدءا من الأربعاء المقبل.
وانخفض إنتاج نيجيريا بالفعل إلى 1.65 مليون برميل يوميا، من 2.2 مليون برميل يوميا.
وما لم تتمكن الحكومة من تلبية مطالب العمال ولو جزئيا، سيعني ذلك اختلال معادلة العرض والطلب في سوق النفط العالمية، وربما ارتفاع الأسعار إلى حاجز الخمسين دولارا للبرميل.
وتتزامن احتمالات الإضراب في نيجيريا مع تراجع الإنتاج الصيني من النفط، وتأجيل بعض الشركات لاستثماراتها النفطية، ما يعني عودة الاتزان النسبي للسوق في حال استمرار الطلب على حاله.
ومع ارتفاع سعر صرف الدولار، يمكن أن يكون توازن العرض والطلب كافيا لوقف هبوط أسعار النفط، إن لم يكن ارتفاعها قليلا خلال الأسبوع.
- أسعار الطاقة
- أسعار النفط
- الأمين العام
- الحكومة النيجيرية
- الخام الأمريكي
- العرض والطلب
- أزمة مالية
- أسعار الطاقة
- أسعار النفط
- الأمين العام
- الحكومة النيجيرية
- الخام الأمريكي
- العرض والطلب
- أزمة مالية
- أسعار الطاقة
- أسعار النفط
- الأمين العام
- الحكومة النيجيرية
- الخام الأمريكي
- العرض والطلب
- أزمة مالية
- أسعار الطاقة
- أسعار النفط
- الأمين العام
- الحكومة النيجيرية
- الخام الأمريكي
- العرض والطلب
- أزمة مالية