«باب الخلق» وفوانيسه: خير رمضان كتير.. بس مين يشترى!

«باب الخلق» وفوانيسه: خير رمضان كتير.. بس مين يشترى!
- أشكال مختلفة
- ارتفاع الدولار
- الأسر المصرية
- الحمد لله
- العام الماضى
- باب الخلق
- تطوير جديد
- شهر رمضان
- فى كل مكان
- فى مصر
- أشكال مختلفة
- ارتفاع الدولار
- الأسر المصرية
- الحمد لله
- العام الماضى
- باب الخلق
- تطوير جديد
- شهر رمضان
- فى كل مكان
- فى مصر
- أشكال مختلفة
- ارتفاع الدولار
- الأسر المصرية
- الحمد لله
- العام الماضى
- باب الخلق
- تطوير جديد
- شهر رمضان
- فى كل مكان
- فى مصر
- أشكال مختلفة
- ارتفاع الدولار
- الأسر المصرية
- الحمد لله
- العام الماضى
- باب الخلق
- تطوير جديد
- شهر رمضان
- فى كل مكان
- فى مصر
كلما اقترب شهر رمضان ازداد شارع باب الخلق بريقاً، الفوانيس فى كل مكان، والزينة تتلألأ استعداداً للشهر الكريم، وأمام كل محل اصطفت الفوانيس بأشكالها وأحجامها المختلفة، وجلس أصحابها أمام محالهم يهنئون بعضهم البعض بقرب حلول رمضان وبداية موسم الرزق الذى ينتظرونه من العام للعام. {left_qoute_1}
«أم ندى»، تبيع الفوانيس منذ 15 عاماً، ترصد اختلافات كبيرة بين الشارع منذ 15 عاماً والآن: «زمان كان الشارع بيبقى زحمة من كتر الناس اللى جاية تشترى فوانيس لولادها، والزحمة كانت بتفضل لحد الفجر، وأغانى رمضان شغالة فى كل المحلات، دلوقتى مفيش زحمة لكن أملنا فى اليومين اللى جايين». تحكى «أم ندى» عن عادات زمان: لم يكن هناك منزل فى مصر يخلو من الفوانيس، أما الآن فالشراء أصبح تحكمه ظروف اقتصادية صعبة تجعل الأسر المصرية ترجئ الشراء وربما تلغيه: «الأسعار مرتفعة واللى معاه عيلين وتلاتة بتبقى الميزانية صعبة عليه».
هناك فوانيس زادت 10 جنيهات عن العام الماضى، وأخرى 15 وثالثة 20 حسب الفانوس، أما المختلف فى فرشة «أم ندى» هذا العام فهو الفانوس الخيامية، الذى تبدأ أسعاره من 20 جنيهاً، أما الصينى فزادت أسعاره بدرجة كبيرة: «الأطفال هما اللى بيحبوا الصينى، لكن برضو مش عليه سحب، ده إحنا زمان كنا نقعد لحد الفجر صباحى شغالين، دلوقتى الدنيا مريّحة وربنا يسهلها». أنواع الفوانيس كما هى، لم تتغير هذا العام، بحسب «طارق أبوالعدب»، أما الأسعار فزادت بنسبة من 20 إلى 30% وكل فانوس زاد بحسب خاماته ومصنعيته: «الخامات غليت جامد علينا، وفى فترة قليلة بعض الأسعار تغلى، ماعرفش السبب مرة يقولوا الدولار، ومرة يقولوا البورصة».
يؤكد «طارق» أن باب الخلق أساس الفوانيس، ولكن يتعجب من أن حركة الشراء ما زالت هادئة حتى الآن: «الحمد لله على كل شىء، بس مفيش سوق أصلاً للفوانيس لحد دلوقتى».
أما «حازم»، بائع فوانيس، فيؤكد أن حركة الشارع بطيئة وقليلة، مقارنة بالأعوام الماضية، والأسعار زادت، والقماش زاد من 230 إلى 260 جنيهاً: «إحنا اللى بننضر، بنقرب للزبون على قد ما نقدر، وبالتالى إحنا اللى بنخسر». لا يوجد تطوير جديد ولا أشكال مختلفة هذا العام، ولكن هناك مقاسات عدة لكل فانوس، هو ما أكده «وليد»، تاجر الفوانيس، الذى قال إنه لا يوجد إقبال حتى الآن، والأسعار فى زيادة، ويرجع السبب لارتفاع الدولار، موضحاً أن الزيادة فى حدود 20%
- أشكال مختلفة
- ارتفاع الدولار
- الأسر المصرية
- الحمد لله
- العام الماضى
- باب الخلق
- تطوير جديد
- شهر رمضان
- فى كل مكان
- فى مصر
- أشكال مختلفة
- ارتفاع الدولار
- الأسر المصرية
- الحمد لله
- العام الماضى
- باب الخلق
- تطوير جديد
- شهر رمضان
- فى كل مكان
- فى مصر
- أشكال مختلفة
- ارتفاع الدولار
- الأسر المصرية
- الحمد لله
- العام الماضى
- باب الخلق
- تطوير جديد
- شهر رمضان
- فى كل مكان
- فى مصر
- أشكال مختلفة
- ارتفاع الدولار
- الأسر المصرية
- الحمد لله
- العام الماضى
- باب الخلق
- تطوير جديد
- شهر رمضان
- فى كل مكان
- فى مصر