بروفايل عصام فايد.. ضجيج بلا طحين

بروفايل عصام فايد.. ضجيج بلا طحين
- استيراد القمح
- الدول الغنية
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- تكنولوجيا الأغذية
- تنمية البيئة
- جامعة عين شمس
- درجة حرارة
- شراء القمح
- صغار المزارعين
- أزمة
- استيراد القمح
- الدول الغنية
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- تكنولوجيا الأغذية
- تنمية البيئة
- جامعة عين شمس
- درجة حرارة
- شراء القمح
- صغار المزارعين
- أزمة
- استيراد القمح
- الدول الغنية
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- تكنولوجيا الأغذية
- تنمية البيئة
- جامعة عين شمس
- درجة حرارة
- شراء القمح
- صغار المزارعين
- أزمة
- استيراد القمح
- الدول الغنية
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- تكنولوجيا الأغذية
- تنمية البيئة
- جامعة عين شمس
- درجة حرارة
- شراء القمح
- صغار المزارعين
- أزمة
«أنا ماباخافش، واللى مش عارفنى يسأل عن عيلة فايد فى الشرقية»، لم تكن هذه هى المرة الأولى، التى يؤكد فيها الدكتور عصام فايد عدم اهتمامه بشغل منصب وزير الزراعة، حيث سبقها عدد من الأحاديث فى مناسبات مختلفة، قال فيها إنه لا يهتم بالمنصب، ولا يشغل باله البقاء أو الرحيل، قبل أن يتوجّه بحديثه تلك المرة إلى نواب مجلس الشعب تحت قبة البرلمان.
«فايد» الذى عمل أستاذاً لتكنولوجيا الأغذية بقسم الألبان فى جامعة عين شمس، ووكيلاً لكلية الزراعة لتنمية البيئة عام 2007، ثم عميداً لها من عام 2009 حتى 2010، أعلن منذ اللحظات الأولى لشغل منصبه أنه جاء لمحاربة مافيا استيراد القمح، الذين نهبوا طوال السنوات الماضية، الدعم المخصّص للفلاحين من خلال خلط القمح المستورَد «الرخيص» بالمحلى «المدعم»، وتوريده إلى الشون الحكومية، وعدم التراجع عن الضوابط الصارمة التى تم وضعها بمشاركة وزارات التموين والتجارة، التى تحظر تسلُّم القمح من التجار، والمستورد، أو تداوله، والتشدّد فى إجراءات تسلُّمه، الأمر الذى أدى إلى تباطؤ عملية التسليم، وزاد على ذلك رفض مغادرة مكتبه للمرور على الشون، كما فعل كل سابقيه، مؤكداً أن اختياره للمنصب تم بإرادة سماوية، ثم ثقة الرئيس عبدالفتاح السيسى. لم يؤتِ عدم خوف «الوزير» ثماره لدى المزارعين البسطاء، الذين يدفعون وحدهم فاتورة كبريائه، فاضطروا إلى افتراش العراء لحماية محصولهم أثناء عملية التوريد لمدة ثلاثة أيام أو يزيد، فى درجة حرارة مرتفعة، وتكاليف النقل، فى الوقت الذى أحجم فيه التجار عن شراء القمح من صغار المزارعين. لم يقتصر الأمر على محصول القمح فقط، حيث تتكرر الأزمة نفسها فى محاصيل القطن والذرة التى يقف أصحاب المصالح ضد تسويقها ويفضّلون المستورد لانخفاض سعره، حيث تدعم الدول الغنية صادراتها الزراعية، وهو ما يتطلب من الحكومة وضع ضوابط تؤدى إلى تسهيل استلام محاصيل الفلاحين.
- استيراد القمح
- الدول الغنية
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- تكنولوجيا الأغذية
- تنمية البيئة
- جامعة عين شمس
- درجة حرارة
- شراء القمح
- صغار المزارعين
- أزمة
- استيراد القمح
- الدول الغنية
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- تكنولوجيا الأغذية
- تنمية البيئة
- جامعة عين شمس
- درجة حرارة
- شراء القمح
- صغار المزارعين
- أزمة
- استيراد القمح
- الدول الغنية
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- تكنولوجيا الأغذية
- تنمية البيئة
- جامعة عين شمس
- درجة حرارة
- شراء القمح
- صغار المزارعين
- أزمة
- استيراد القمح
- الدول الغنية
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- تكنولوجيا الأغذية
- تنمية البيئة
- جامعة عين شمس
- درجة حرارة
- شراء القمح
- صغار المزارعين
- أزمة