الحكومة على الـ«واتس»: تجيلها أرضى.. تجيلك إلكترونى

الحكومة على الـ«واتس»: تجيلها أرضى.. تجيلك إلكترونى
- أولياء الأمور
- استصلاح الأراضى
- التربية والتعليم
- التليفونات المحمولة
- التواصل الاجتماعى
- التواصل مع المواطنين
- الخدمات الإلكترونية
- الخط الساخن
- الطاقة المتجددة
- آلية
- أولياء الأمور
- استصلاح الأراضى
- التربية والتعليم
- التليفونات المحمولة
- التواصل الاجتماعى
- التواصل مع المواطنين
- الخدمات الإلكترونية
- الخط الساخن
- الطاقة المتجددة
- آلية
- أولياء الأمور
- استصلاح الأراضى
- التربية والتعليم
- التليفونات المحمولة
- التواصل الاجتماعى
- التواصل مع المواطنين
- الخدمات الإلكترونية
- الخط الساخن
- الطاقة المتجددة
- آلية
- أولياء الأمور
- استصلاح الأراضى
- التربية والتعليم
- التليفونات المحمولة
- التواصل الاجتماعى
- التواصل مع المواطنين
- الخدمات الإلكترونية
- الخط الساخن
- الطاقة المتجددة
- آلية
بوابات إلكترونية، كروت ذكية، صفحات على مواقع التواصل الاجتماعى وخطوط ساخنة فعلتها الهيئات الحكومة لسرعة التواصل مع المواطنين، ورغم ذلك لم يكن مردودها بالحجم المنتظر منها، فمعظمها إما معطل أو بطىء، أو لا يلقى المتابعة المستمرة، وها نحن على موعد مع تفعيل خدمة جديدة «واتس آب»، استحدثتها معظم الهيئات الحكومية، ويأمل المواطن أن تخرج عن عباءة ما سبقها.
{long_qoute_1}
استقبال الشكاوى المتعلقة بالامتحانات، هو السبب الذى على أساسه قرر الدكتور الهلالى الشربينى، وزير التربية والتعليم، تفعيل خدمة «واتس آب»، لسرعة التواصل مع أولياء الأمور والطلاب، والرد على استفساراتهم. سبقه فى هذا الاتجاه الدكتور عصام فايد، وزير الزراعة واستصلاح الأراضى، بتفعيل الخدمة نفسها للتواصل بين الفلاحين والهيئة العامة للإصلاح الزراعى، ولم تغب «واتس آب» عن وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، حيث تم إطلاقها لتلقى شكاوى المواطنين من فواتير الكهرباء بـ3 شركات توزيع.
بشير حسن، المتحدث الرسمى باسم وزارة التربية والتعليم، يرى أن الوزارة وضعت أكثر من آلية للتواصل مع المواطنين: «عندنا الخط الساخن 19126 لتلقى الشكاوى والاقتراحات، مكتب خدمة المواطنين، صفحة على فيس بوك للمدرسين، وأخرى للطلبة وثالثة لأولياء الأمور». وعن تفعيل تطبيق «واتس آب»، يقول «حسن»: «أضفنا خدمة واتس آب للتيسير على من لا يستخدم فيس بوك، ولا يجيد التعامل مع الخط الساخن، أو يتعذّر عليه التوجه إلى مكتب خدمة المواطنين، خصوصاً أن معظم التليفونات المحمولة بها خاصية واتس آب، ومن السهل إرسال الشكوى عبرها، وبمجرد وصول الشكوى إلى الوزارة يتم فحصها والتواصل مع صاحبها على الفور».
«تأخرنا كثيراً فى تفعيل هذه الخدمات، مقارنة بدول أجنبية وعربية، ومطالبون ببذل جهد أكبر فى هذه المسألة»، يقولها الدكتور شريف درويش، أستاذ الصحافة وتكنولوجيا الاتصال بكلية الإعلام، موضحاً أن الحكومة فى السنوات الأخيرة استطاعت إدخال تكنولوجيا مختلفة لتوفير وقت المواطنين.
المشكلة الأكبر فى رأى «درويش»، أن الخدمات الإلكترونية التى تعمل بكفاءة هى تلك المدفوعة الأجر مثل دفع فاتورة تليفون، حجز تذكرة قطار أو طيارة، أما باقى السبل التكنولوجية فتجدها معطلة، بدائية أو لا يُجيد الموظف الحكومى استخدامها، وعلى رأسها الخدمات المتعلقة بالمشاركة السياسية الإلكترونية: «الحكومة تستخدم التكنولوجيا فى جمع العائدات، بينما يجب أن يجنى الشعب أيضاً العائدات من الناحية السياسية».
- أولياء الأمور
- استصلاح الأراضى
- التربية والتعليم
- التليفونات المحمولة
- التواصل الاجتماعى
- التواصل مع المواطنين
- الخدمات الإلكترونية
- الخط الساخن
- الطاقة المتجددة
- آلية
- أولياء الأمور
- استصلاح الأراضى
- التربية والتعليم
- التليفونات المحمولة
- التواصل الاجتماعى
- التواصل مع المواطنين
- الخدمات الإلكترونية
- الخط الساخن
- الطاقة المتجددة
- آلية
- أولياء الأمور
- استصلاح الأراضى
- التربية والتعليم
- التليفونات المحمولة
- التواصل الاجتماعى
- التواصل مع المواطنين
- الخدمات الإلكترونية
- الخط الساخن
- الطاقة المتجددة
- آلية
- أولياء الأمور
- استصلاح الأراضى
- التربية والتعليم
- التليفونات المحمولة
- التواصل الاجتماعى
- التواصل مع المواطنين
- الخدمات الإلكترونية
- الخط الساخن
- الطاقة المتجددة
- آلية