المجلس الأعلى للفلاحين يناشد وزيري التموين والزراعة بتعميم استلام القمح بكافة الشون

المجلس الأعلى للفلاحين يناشد وزيري التموين والزراعة بتعميم استلام القمح بكافة الشون
- إنهاء الأزمة
- استلام القمح
- استيراد القمح
- الائتمان الزراعي
- الشون الترابية
- العام الحالى
- الفترة الأخيرة
- القمح المستورد
- المجلس الأعلى
- بنك التنمية
- إنهاء الأزمة
- استلام القمح
- استيراد القمح
- الائتمان الزراعي
- الشون الترابية
- العام الحالى
- الفترة الأخيرة
- القمح المستورد
- المجلس الأعلى
- بنك التنمية
- إنهاء الأزمة
- استلام القمح
- استيراد القمح
- الائتمان الزراعي
- الشون الترابية
- العام الحالى
- الفترة الأخيرة
- القمح المستورد
- المجلس الأعلى
- بنك التنمية
- إنهاء الأزمة
- استلام القمح
- استيراد القمح
- الائتمان الزراعي
- الشون الترابية
- العام الحالى
- الفترة الأخيرة
- القمح المستورد
- المجلس الأعلى
- بنك التنمية
ناشد المجلس الأعلى للفلاحين، وزيري التموين والزراعة بتعميم استلام القمح على مستوى الجمهورية بكافة الشون التي استلمت القمح العام الماضي، أو غيرها، حفاظا على ما تبقى من كرامة لهذا المحصول الاستراتيجي ومراعاة لمصالح الفلاحين، وحالة الغضب التي بدأت تنتابهم من بعض المسؤولين.
وقال بيان للمجلس اليوم، "كفانا صنع أزمات فنحن البلد الأول في العالم في استيراد القمح وتصدير الأزمات، وبعض الوزراء الذين تولوا مهام وزارة الزراعة خلال الفترة الأخيرة ما بعد 25 يناير، ساهموا في صناعة الأزمات التي تتعرض لها الزراعة في مصر، حيث إن العام الماضي كان سعر أردب القمح 420 جنيها وتم توريده للشون الحكومية دون أدنى مشكلة".
وأضاف البيان أن "العام الحالي صنعت وزارة الزراعة الأزمات دون سبب، حيث بدأتها بمشكلة تحديد سعر القمح، وأيضًا اتجه الوزراء المعنيين لتحديد السعر بالسعر العالمي في محاوله لإنقاص ثمن الأردب 110 جنيهات عن العام الماضي، كما تم حل المشكلة بعد هرج ومرج بتثبيت سعر الأردب لـ 420 جنيها".
وأوضح المجلس الأعلى للفلاحين، أن "وزير التموين هو من تسبب في المشكلة إثر تخوفه من دخول القمح المستورد إلى الشون بالأسعار المدعمة، نتيجة لقيام البعض بخلط الأقماح المستوردة، بالمنزرعة في مصر للاستفادة من الدعم، وبنفس الفكر ونفس دواعي الخوف ظهرت مشكلة توريد القمح مرة أخرى بعد أن أعلن وزير الزراعة عدم استلام القمح ألا من اصحاب الحيازات وتم تدارك المشكلة ألا أنه وحتى الآن يوجد شوائب لهذه المشكلة بعد أن تم اعتماد التوريد بالحصر والحوض بدل الحيازة".
وأضاف أنه "جار حل المشكلة لإنهاء الأزمة، ألا أن الغريب في الأمر رفض شون بنك التنمية والائتمان الزراعي باستلام القمح في بعض القرى بجميع أنحاء الجمهورية بحجة أن الشون ترابية وتم حل هذه المشكلة بدمياط وتم استلام القمح في الشون الترابية".
- إنهاء الأزمة
- استلام القمح
- استيراد القمح
- الائتمان الزراعي
- الشون الترابية
- العام الحالى
- الفترة الأخيرة
- القمح المستورد
- المجلس الأعلى
- بنك التنمية
- إنهاء الأزمة
- استلام القمح
- استيراد القمح
- الائتمان الزراعي
- الشون الترابية
- العام الحالى
- الفترة الأخيرة
- القمح المستورد
- المجلس الأعلى
- بنك التنمية
- إنهاء الأزمة
- استلام القمح
- استيراد القمح
- الائتمان الزراعي
- الشون الترابية
- العام الحالى
- الفترة الأخيرة
- القمح المستورد
- المجلس الأعلى
- بنك التنمية
- إنهاء الأزمة
- استلام القمح
- استيراد القمح
- الائتمان الزراعي
- الشون الترابية
- العام الحالى
- الفترة الأخيرة
- القمح المستورد
- المجلس الأعلى
- بنك التنمية