مقتل وإصابة العشرات فى تجدد قصف «حلب ودير الزور»

مقتل وإصابة العشرات فى تجدد قصف «حلب ودير الزور»
- إحياء ذكرى
- إصابة العشرات
- إطلاق النار
- الأعمال العدائية
- الأمم المتحدة
- الجيش التركى
- الخارجية الأمريكى
- الخارجية الروسية
- أحياء
- أسد
- إحياء ذكرى
- إصابة العشرات
- إطلاق النار
- الأعمال العدائية
- الأمم المتحدة
- الجيش التركى
- الخارجية الأمريكى
- الخارجية الروسية
- أحياء
- أسد
- إحياء ذكرى
- إصابة العشرات
- إطلاق النار
- الأعمال العدائية
- الأمم المتحدة
- الجيش التركى
- الخارجية الأمريكى
- الخارجية الروسية
- أحياء
- أسد
- إحياء ذكرى
- إصابة العشرات
- إطلاق النار
- الأعمال العدائية
- الأمم المتحدة
- الجيش التركى
- الخارجية الأمريكى
- الخارجية الروسية
- أحياء
- أسد
تجدد القصف المتبادل، أمس، لليوم الـ11 على التوالى، بين قوات النظام والفصائل فى حلب، حيث تعرضت الأحياء الشرقية لغارات عنيفة طوال الليل، وأفاد المرصد السورى لحقوق الإنسان بلندن، بمقتل 3 مدنيين، وإصابة عشرات بجروح جراء سقوط قذائف محلية الصنع بالأحياء الغربية، كما أكد عدم تعرض حلب لغارات جديدة، أمس.
{long_qoute_1}
وذكرت «سكاى نيوز» أن غارات الجيش على دير الزور وحلب أسفرت عن مقتل وإصابة العشرات، فيما أعلنت قيادة القوات الحكومية السورية تمديد نظام التهدئة ووقف العمليات العسكرية لمدة 48 ساعة فى دمشق والغوطة الشرقية.
وبدأ وزير الخارجية الأمريكى، جون كيرى، يوماً ثانياً من المحادثات بجنيف، ووفقاً للفرنسية، وقال مساء أمس الأول: «نتحدث مع الروس مباشرة»، والتقى نظيره السعودى عادل الجبير على أن يلتقى بعدها بمبعوث الأمم المتحدة، ستيفان دى ميستورا، ووفقاً لأنباء الشرق الأوسط أعلن «كيرى» اقتراب تجديد اتفاق وقف الأعمال العدائية، وقال «الجبير» إن «الأسد سيتحمل مسئولية الهجمات وسيطاح به من السلطة»، فيما أعلنت روسيا أن محادثات تجرى لوقف القتال فى حلب.
ووفقاً لـ«أسوشيتد برس»، ذكر الجيش التركى أن قواته قصفت مواقع لـ«داعش» بسوريا، أمس، ما أسفر عن مقتل 34 مسلحاً، فيما أسفر سقوط 4 صواريخ، أُطلقت من سوريا أمس الأول، عن إصابة 8 من بلدة «كيليس»، وأضاف الجيش التركى أن قصفاً مدفعياً وهجمات بطائرات بلا طيار تابعة للتحالف استهدفت مواقع تابعة لـ«داعش» فى سوريا، ما أدى إلى مقتل 63 مسلحاً.
وأفادت وكالة أنباء الشرق الأوسط بتوقيع ممثلين عن مدينة المعضمية بريف دمشق على اتفاق للمصالحة ووقف إطلاق النار برعاية روسية، فيما أعلنت الخارجية الروسية، أمس، أن وزير الخارجية سيرجى لافروف سيلتقى «دى ميستورا» فى موسكو، اليوم.
وفى بغداد، قُتل 14 وأصيب 41 آخرون بجروح فى انفجار سيارة مفخخة يقودها انتحارى استهدف، أمس، زواراً شيعة كانوا متوجهين لإحياء ذكرى وفاة الإمام موسى الكاظم.
- إحياء ذكرى
- إصابة العشرات
- إطلاق النار
- الأعمال العدائية
- الأمم المتحدة
- الجيش التركى
- الخارجية الأمريكى
- الخارجية الروسية
- أحياء
- أسد
- إحياء ذكرى
- إصابة العشرات
- إطلاق النار
- الأعمال العدائية
- الأمم المتحدة
- الجيش التركى
- الخارجية الأمريكى
- الخارجية الروسية
- أحياء
- أسد
- إحياء ذكرى
- إصابة العشرات
- إطلاق النار
- الأعمال العدائية
- الأمم المتحدة
- الجيش التركى
- الخارجية الأمريكى
- الخارجية الروسية
- أحياء
- أسد
- إحياء ذكرى
- إصابة العشرات
- إطلاق النار
- الأعمال العدائية
- الأمم المتحدة
- الجيش التركى
- الخارجية الأمريكى
- الخارجية الروسية
- أحياء
- أسد