«شيرين» تقيم دعوى طلاق ضد زوجها: «سفَّرنى بره معاه.. وقال لاعبى الكفيل عشان ناخد فلوسه»

«شيرين» تقيم دعوى طلاق ضد زوجها: «سفَّرنى بره معاه.. وقال لاعبى الكفيل عشان ناخد فلوسه»
- إيصال أمانة
- إيقاف التنفيذ
- الاتصال الحديث
- الفيس بوك
- جواز سفر
- حفل زفاف
- خارج البلاد
- خارج مصر
- ذات يوم
- شرم الشيخ
- إيصال أمانة
- إيقاف التنفيذ
- الاتصال الحديث
- الفيس بوك
- جواز سفر
- حفل زفاف
- خارج البلاد
- خارج مصر
- ذات يوم
- شرم الشيخ
- إيصال أمانة
- إيقاف التنفيذ
- الاتصال الحديث
- الفيس بوك
- جواز سفر
- حفل زفاف
- خارج البلاد
- خارج مصر
- ذات يوم
- شرم الشيخ
- إيصال أمانة
- إيقاف التنفيذ
- الاتصال الحديث
- الفيس بوك
- جواز سفر
- حفل زفاف
- خارج البلاد
- خارج مصر
- ذات يوم
- شرم الشيخ
«أنا اللى دمرت مستقبل بنتى، وضغطت عليها عشان تقبل الزواج من فتحى، بعد ما تقدم للزواج منها 3 مرات وهى رفضته» بهذه الكلمات بررت والدة «شيرين» لمكتب الأسرة محكمة زنانيرى أسباب إقامة ابنتها دعوى تطليق للضرر.
{long_qoute_1}
قالت «شيرين» لمكتب الأسرة: «بعد زواجى من فتحى كنت متخيلة أنى سأعيش معه فى جنة، لكن بعد فترة من زواجنا عاد لعمله خارج مصر، وكنت أتحدث معه من خلال الإنترنت ثم طلب منى أن أسافر له لأستقر معه هناك وفرحت: أخيراً هسافر وأشوف الدنيا، لكن ما أن حطت الطائرة هناك حتى وجدت كفيل زوجى وهو فى عمر جدى، ينتظرنى فى المطار بدلاً من زوجى بحجة أن الزوج يقوم بشراء مستلزمات للمنزل، وعلمت أننا سنقيم مع الكفيل فى نفس الفيلا التى يقيم بها لكن فى غرفتين بالحديقة.
وفوجئت بزوجى يطلب منى التحايل على الكفيل لأخذ المال منه، مما جعلنى ألجأ للسفارة للعودة لمصر، وعقب عودتى طلبت الطلاق لكنه رفض، وجاءت والدته برفقة سيدات وقاموا بضربى، واستولوا على مصوغاتى الذهبية لتنتهى حياتى الزوجية قبل أن تبدأ».
{long_qoute_2}
الزوجة تروى تفاصيل قصتها لـ«الوطن»: «حصلت على دبلوم التجارة وبعدها توفى والدى، وخرجت والدتى للعمل للإنفاق على شقيقاتى لأن معاش والدى لا يكفى للحياة والمعيشة الصعبة، وحينها طلبت من والدتى الخروج للعمل لكنها رفضت خوفاً علىّ من الشارع ومن التعامل مع الناس بحجة أننى جميلة، وسوف يطمع فىّ الجميع، وكنت أرعى شئون المنزل فى غياب والدتى بالعمل.
ذات يوم جاءت (زينب) جارتنا فى نفس العمارة التى نقيم بها تعرض على والدتى أن أتزوج من نجل شقيقها (فتحى)وأعطت لوالدتى صورته وقالت إنه يعمل خارج البلاد، لكننى رفضت تلك الطريقة فى الزواج، وأغلقت الموضوع حينها ومرت أشهر وفوجئت أن جارتنا تطرق الباب وبرفقتها (فتحى) وتقول إنه رآنى أثناء زيارته لها، ويريد أن يتحدث لوالدتى ونجح حينها فى إقناع أمى أنه سيتكفل بالجهاز، وكل مستلزمات الشقة ولن يكلف والدتى جنيهاً واحداً».
تكمل: «سافر فتحى لعمله، وعاد فى الصيف، وتركت والدتى حينها عملها، وزادت النفقات علينا ليعرض فتحى مبلغاً مالياً على والدتى مقابل إيصال أمانة، شعرت بالحزن حينها لما فعلته والدتى، وقلت لها سوف أقبل الزواج من فتحى، وتمت خطبتى على فتحى، وقام بشراء مصوغات ذهبية بمبلغ 50 ألف جنيه.
كانت فترة خطوبتنا 5 أشهر كنت أتحدث مع فتحى عبر الإنترنت كى أتعرف عليه أكثر، ولم أعلم أن حديثى معه عبر الإنترنت سيجعلنى أفهم شخصيته، وأعرفه على حقيقته لأن كلاً منا يتحدث من وراء شاشة».
تابعت: «أقام فتحى حفل زفاف تحدث عنه الجميع فى أفخم الأماكن، وسافرت معه لشرم الشيخ قبل عودته لعمله، وبعد انتهاء شهر العسل عاد زوجى لعمله فى الخارج، فطلبت منه أن أذهب معه فرفض بحجة أن نفقات المعيشة مرتفعة فى الخارج، وليس لديه مسكن كى أقيم معه، وأنه يعمل هناك من أجل التوفير وسوف يعود كل 6 أشهر، واقتنعت بحديثه وقبلت أن أظل بمصر، وكنت أحدثه عبر الإنترنت ووسائل الاتصال الحديثة».
أوضحت: «ذات مرة أثناء حديثى مع زوجى أخبرنى أن صديقه يتحدث مع زوجته عبر برنامج اتصال على الإنترنت، ويراها على الكاميرا ويشاهدان بعضهما البعض، وكنت مع كل حديث بيننا عبر الإنترنت يشاهدنى على الكاميرا حتى فوجئت باتصال من زوجى يطلب منى أن أجهز جواز سفرى كى أسافر له، وأنه وفر لنا مسكناً يجمعنا هناك، فرحت حينها بسفرى لزوجى، وتخيلت أن السفر به راحة وسعادة خاصة أننى لم أسافر من قبل.. وبعد هبوط الطائرة داخل المطار وخروجى من صالة المطار لم أجد زوجى لأجد رجلاً عجوزاً ينتظرنى ويقول لى إنه رئيس زوجى فى العمل، استغربت أن يقابلنى شخص غير زوجى وسألته عن زوجى ولاحظت أن نظراته لى غير طبيعية، لكننى قلت: ده راجل فى سن جدى، وأنا بالنسبة له فى سن أحفاده لكن ما خفى كان أصعب.
ذهبت مع الكفيل فى سيارته الخاصة وقال لى إنه ترك لنا غرفتين بجوار الفيلا الخاصة به كى نقيم معه، خاصة أن أولاده تزوجوا، وأنه يقيم بمفرده ويحتاج للرعاية، حينها أشفقت على الكفيل العجوز وذات ليلة خرج زوجى لشراء مستلزمات تخص الكفيل، واستغل الكفيل تأخر زوجى ليحاول التحرش بى بمد يده على أجزاء من جسدى، فصرخت وأبعدته عنى ثم أغلقت الغرفة بالمفتاح وانتظرت عودة زوجى، وعندما عاد وعلم بما حدث تشاجر معى لأننى أغضبت الكفيل وقال: يا غبية دا رجل عجوز اضحكى عليه ولاعبيه عشان ناخد منه فلوس، فصرخت فى وجه زوجى، وحاولت الخروج من المنزل لكنه حبسنى».
أنهت الزوجة حديثها: «زوجى حبسنى فى البيت أسبوعاً واستطعت عن طريق جروب للمغتربات عبر الفيس بوك، أن أتخلص من حبس زوجى لى حيث استنجدت بإحدى السيدات، وكانت زوجة طبيب مصرى، ووصفت لها مكانى وجاءت واستطاعت مساعدتى لأصل للسفارة المصرية، وعدت لمصر وكان زوجى يهددنى أنه لن يتركنى فى حالى، وأرسل لى والدته التى قامت بضربى برفقة امرأتين معها وسرقن مصوغاتى الذهبية، وقررت اللجوء لمحكمة الأسرة لطلب الطلاق منه بعد معاناة شهرين من زواج مع إيقاف التنفيذ».
- إيصال أمانة
- إيقاف التنفيذ
- الاتصال الحديث
- الفيس بوك
- جواز سفر
- حفل زفاف
- خارج البلاد
- خارج مصر
- ذات يوم
- شرم الشيخ
- إيصال أمانة
- إيقاف التنفيذ
- الاتصال الحديث
- الفيس بوك
- جواز سفر
- حفل زفاف
- خارج البلاد
- خارج مصر
- ذات يوم
- شرم الشيخ
- إيصال أمانة
- إيقاف التنفيذ
- الاتصال الحديث
- الفيس بوك
- جواز سفر
- حفل زفاف
- خارج البلاد
- خارج مصر
- ذات يوم
- شرم الشيخ
- إيصال أمانة
- إيقاف التنفيذ
- الاتصال الحديث
- الفيس بوك
- جواز سفر
- حفل زفاف
- خارج البلاد
- خارج مصر
- ذات يوم
- شرم الشيخ