الطلاب المصريون الفائزون بمنح التعليم النووي بجامعات روسيا يغيبون عن حفل توزيعها

الطلاب المصريون الفائزون بمنح التعليم النووي بجامعات روسيا يغيبون عن حفل توزيعها
- أسماء الفائزين
- التكنولوجيا النووية
- الثقافى الروسى
- الجامعات المصرية
- الجانب المصرى
- الجيل الثالث
- الطاقة النووية
- الطلاب المصريين
- اللغة الروسية
- المحطات النووية
- أسماء الفائزين
- التكنولوجيا النووية
- الثقافى الروسى
- الجامعات المصرية
- الجانب المصرى
- الجيل الثالث
- الطاقة النووية
- الطلاب المصريين
- اللغة الروسية
- المحطات النووية
- أسماء الفائزين
- التكنولوجيا النووية
- الثقافى الروسى
- الجامعات المصرية
- الجانب المصرى
- الجيل الثالث
- الطاقة النووية
- الطلاب المصريين
- اللغة الروسية
- المحطات النووية
- أسماء الفائزين
- التكنولوجيا النووية
- الثقافى الروسى
- الجامعات المصرية
- الجانب المصرى
- الجيل الثالث
- الطاقة النووية
- الطلاب المصريين
- اللغة الروسية
- المحطات النووية
قال ألكسندر ناخابوف عميد كلية هندسة الفيزياء والطاقة بمعهد "أوبنيستيك" لهندسة الطاقة النووية بالجامعة الوطنية الروسية للبحوث النووية، إنّ المفاوضات مع الجانب المصري بشأن إنشاء أول محطة نووية لتوليد الكهرباء في مدينة الضبعة بمحافظة مرسى مطروح، تسير بوتيرة أسرع من أي دولة أخرى.
وأضاف ناخوف، خلال حفل توزيع منح للطلاب المصريين بكلية الهندسة النووية في جامعة الإسكندرية للدراسة بالجامعات الروسية، أنّ المنحة تسهم فى تأهيل 50 طالبًا للعمل في المحطات النووية التي تنوي مصر إنشاءها، خصوصًا المحطات من نوع الجيل الثالث على مدار 4 سنوات ونصف.
وأوضح عميد الكلية، أنّ الطلاب الفائزين بالمنحة يقضون عامًا لتعلم اللغة الروسية، و3 أعوام ونصف العام لتعلم التكنولوجيا النووية، وفي حال أرادت مصر زيادة القدرات البشرية المصرية للعمل على تشغيل محطاتها النووية، فهذا القرار يعود لها، مثلما فعلت بعض الدول مثل الصين التي أرادت أن يدير محطاتها خبراء أجانب لحين تعلم التكنولوجيا من قبل مهندسين محليين.
ولفت ألكسندر، إلى أنّه خلال فترة تأهيل الطلاب المصريين بالجامعات المصرية ستكون المحطة النووية حينها تحت الإنشاء، ما يؤهل الطلاب للعمل والتشغيل بالمحطات المصرية من النوع الجديد حتى الانتهاء منها.
وقال أليكسي تيفانيان رئيس المركز الثقافي الروسي، إنّ المسابقة التي أعلنت عنها شركة "روساتوم" الروسية للطاقة النووية لم يتقدم لها سوى عدد قليل من الطلاب المصريين، وفاز بها عدد قليل من الطلاب عقب الإجابة عن مجموعة من الأسئلة في مسابقة نظمها المركز الثقافى الروسي، فيما لم يحضر حفل توزيع منح الطلاب المصريين سوى طالب واحد وتغيب الباقون من قسم الهندسة النووية بجامعة الإسكندرية في مشهد لافت، بعد أن بدأ المسؤولون عن المسابقة في مناداة أسماء الفائزين في ظل تغيب معظمهم.
- أسماء الفائزين
- التكنولوجيا النووية
- الثقافى الروسى
- الجامعات المصرية
- الجانب المصرى
- الجيل الثالث
- الطاقة النووية
- الطلاب المصريين
- اللغة الروسية
- المحطات النووية
- أسماء الفائزين
- التكنولوجيا النووية
- الثقافى الروسى
- الجامعات المصرية
- الجانب المصرى
- الجيل الثالث
- الطاقة النووية
- الطلاب المصريين
- اللغة الروسية
- المحطات النووية
- أسماء الفائزين
- التكنولوجيا النووية
- الثقافى الروسى
- الجامعات المصرية
- الجانب المصرى
- الجيل الثالث
- الطاقة النووية
- الطلاب المصريين
- اللغة الروسية
- المحطات النووية
- أسماء الفائزين
- التكنولوجيا النووية
- الثقافى الروسى
- الجامعات المصرية
- الجانب المصرى
- الجيل الثالث
- الطاقة النووية
- الطلاب المصريين
- اللغة الروسية
- المحطات النووية