الدولار يضرب سوق الدواء: أصناف اختفت.. وأسعار ارتفعت 500%

الدولار يضرب سوق الدواء: أصناف اختفت.. وأسعار ارتفعت 500%
- ارتفاع سعر الدولار
- الدكتور محمد غنيم
- العملات الأجنبية
- الفترة الأخيرة
- المادة الفعالة
- النقابة العامة
- انخفاض سعر الجنيه
- تسعير الأدوية
- آلام المعدة
- ارتفاع سعر الدولار
- الدكتور محمد غنيم
- العملات الأجنبية
- الفترة الأخيرة
- المادة الفعالة
- النقابة العامة
- انخفاض سعر الجنيه
- تسعير الأدوية
- آلام المعدة
- ارتفاع سعر الدولار
- الدكتور محمد غنيم
- العملات الأجنبية
- الفترة الأخيرة
- المادة الفعالة
- النقابة العامة
- انخفاض سعر الجنيه
- تسعير الأدوية
- آلام المعدة
- ارتفاع سعر الدولار
- الدكتور محمد غنيم
- العملات الأجنبية
- الفترة الأخيرة
- المادة الفعالة
- النقابة العامة
- انخفاض سعر الجنيه
- تسعير الأدوية
- آلام المعدة
فى جولة على عدد من صيدليات الجيزة، رصدت «الوطن» عدداً من الأدوية التى ارتفعت أسعارها فى الأسابيع الماضية بنسبة تراوحت بين 200% و500%، طبقاً لما ذكره بعض الأطباء، وهى تضم أدوية لعلاج الحروق وأمراض الغدد الدرقية والقلب.
ومن بين الأدوية التى ارتفع سعرها «الميبو»، وزاد من 16 جنيهاً إلى 30، و«ايوكربون»، لعلاج القلب، وزاد من 10٫5 جنيه، إلى 18٫5، و«كوليشين» المعالج للغدة، وزاد من 10 جنيهات إلى 50 جنيهاً، و«جاسين» المعالج للجلطات، وزاد من 5 جنيهات إلى 10، كما رصدت «الوطن» عدداً من الأدوية التى اختفت من السوق خلال الأيام الماضية، وأشهرها «فلاجيل»، مطهر معوى، مختفٍ منذ 3 أشهر، و«تلفاست»، لعلاج حساسية الأطفال، منذ 5 أشهر، و«ينودايجسيش»، شراب للأطفال، منذ 5 أشهر، و«أيزوبتين 80» لعلاج جلطات القلب، مختفٍ منذ 3 أشهر، ولا يوجد له بديل. ويقول الصيدلى محمد كريم إنه يوجد عدد من الأدوية اختفت من سوق الأدوية منذ 3 أشهر، رغم حاجة عدد كبير من المرضى إليها، مثل قطرة «ميدارسيل وميدرابيد وهايزين»، ودواء السيولة «جوسبرين»، ودواء «نيوديجستين»، شراب أطفال وفاتح للشهية. وعن سبب اختفاء تلك الأدوية، أكد «كريم» أن ارتفاع سعر الدولار فى الفترة الأخيرة تسبّب فى عدم وجود مكسب للأدوية، الأمر الذى دفع مصنعيها إلى التوقف عن إنتاجها، خصوصاً أنهم يستوردون المادة الفعالة من الخارج.
وقالت فاتن عبدالفتاح «صيدلانية» إن هناك بعض الأدوية زادت أسعارها بشكل ملحوظ مؤخراً، وعليها إقبال من المواطنين، مثل «كولسشين» الذى ارتفع سعره من 10 جنيهات إلى 50 منذ 3 أشهر حتى الآن، وهو متعدّد الاستخدام للغدة، ودواء آخر ارتفع سعره من 10.5 إلى 18.5 جنيه، وعليه إقبال دائم لعلاج الغازات وآلام المعدة، ودواء «جاسبيرن» للجلطات، الذى زاد من 5 جنيهات إلى 10، ودواء «ميبو» لعلاج الحروق الذى زاد من 16 جنيهاً إلى 32. ولفتت إلى أن هناك أدوية ناقصة منذ 3 أشهر، ومعظمها ليس له بديل مثل «أيزوبتن 80» لعلاج جلطات القلب. وأشار الصيدلى متولى محمود، إلى أن قائمة الأدوية المختفية من السوق التى شهدت ارتفاع سعرها، تشمل «كارباميد»، الذى ارتفع سعره من 3 جنيهات إلى 5، ودواء آخر للضغط غير متوافر منذ 3 أشهر حتى الآن، هو «تنيدون»، والبديل له «تكلو» بـ16.5، ودواء «بيساديل» للأطفال، المختفى منذ سنة، وبعدها نزل بسعر مرتفع، و«كونجيستال» شراب، و«بروفين فلو»، لعلاج نزلات البرد، غير متوافر بالسوق منذ 4 أشهر. وارتفع سعر «بيتادين» المطهر من 14.75 إلى 18.50، و«دمدم» للمضمضة، من 1.75 إلى 3 جنيهات، ودواء الأعصاب «سبراليكس 172» غير متوافر منذ شهر، ودواء «الأتروفين» البخاخ، زاد من 4.75 إلى 6 جنيهات، ودواء «كورسشين» لعلاج النقرس والأملاح غير متوافر منذ 4 أشهر، رغم الإقبال الكبير عليه.
وقال الدكتور محمد غنيم، رئيس النقابة العامة لمصنعى المستحضرات الطبية، إن الكلام العام الذى يجرى تداوله فى سوق صناعة الدواء حالياً عن انخفاض سعر الجنيه أمام العملات الأجنبية، وعدم قيام وزارة الصحة بإعادة تسعير الأدوية منذ سنوات، هو السبب الرئيسى فى حالة الارتباك المسيطرة على سوق الدواء. وأضاف «غنيم» أنه من الظلم أن تُجرى المطالبة برفع أسعار جميع المستحضرات الطبية، لأن هناك أدوية تُحقق أرباحاً جيدة للشركات، ولا تحتاج إلى رفع سعرها، موضحاً أن الأدوية التى يكون سعرها أقل من 10 جنيهات هى التى تحتاج إلى إعادة التسعير، وهناك أدوية تكلفة إنتاج الشريط منها لا تتعدى 4 جنيهات، ويتم بيعها بـ48 جنيهاً، وهذا ظلم للمواطنين، ويجب ألا يتم تحريك سعرها.
وأوضح «غنيم» أن هناك مستحضراً طبياً لقرحة المعدة لا تتعدى تكلفة إنتاجه 2 جنيه، ويُباع بسعر 49 جنيهاً، هو «لوسك كبسولات»، ولا يمكن إعادة تسعير هذا الدواء. وطالب بإعادة النظر فى أسعار عدد كبير من الأدوية التى يجرى إنتاجها فى مصر، لخفض سعرها، لأنها تباع بأسعار «فلكية»، على حد تعبيره، بينما تكلفة إنتاج هذه الأدوية لا تُذكر بالنسبة لسعر بيعها. وتابع «غنيم»: «دواء (بلافكس) لسيولة الدم تكلفة إنتاج العبوة منه لا تتعدى 7 جنيهات، بينما تباع بسعر 205 جنيهات، ولا بد من إعادة تسعير هذه الأدوية لصالح الفقراء».
- ارتفاع سعر الدولار
- الدكتور محمد غنيم
- العملات الأجنبية
- الفترة الأخيرة
- المادة الفعالة
- النقابة العامة
- انخفاض سعر الجنيه
- تسعير الأدوية
- آلام المعدة
- ارتفاع سعر الدولار
- الدكتور محمد غنيم
- العملات الأجنبية
- الفترة الأخيرة
- المادة الفعالة
- النقابة العامة
- انخفاض سعر الجنيه
- تسعير الأدوية
- آلام المعدة
- ارتفاع سعر الدولار
- الدكتور محمد غنيم
- العملات الأجنبية
- الفترة الأخيرة
- المادة الفعالة
- النقابة العامة
- انخفاض سعر الجنيه
- تسعير الأدوية
- آلام المعدة
- ارتفاع سعر الدولار
- الدكتور محمد غنيم
- العملات الأجنبية
- الفترة الأخيرة
- المادة الفعالة
- النقابة العامة
- انخفاض سعر الجنيه
- تسعير الأدوية
- آلام المعدة