روايتان عن ضابط «الكمين» المفقود عقب الهجوم الإرهابى

روايتان عن ضابط «الكمين» المفقود عقب الهجوم الإرهابى
- اتصالاً هاتفياً
- الأمن المركزى
- الضابط المفقود
- العناصر الإرهابية
- انهيار العقار
- شقيق الضابط
- شمال سيناء
- عمليات البحث
- أجر
- أسبوع
- اتصالاً هاتفياً
- الأمن المركزى
- الضابط المفقود
- العناصر الإرهابية
- انهيار العقار
- شقيق الضابط
- شمال سيناء
- عمليات البحث
- أجر
- أسبوع
- اتصالاً هاتفياً
- الأمن المركزى
- الضابط المفقود
- العناصر الإرهابية
- انهيار العقار
- شقيق الضابط
- شمال سيناء
- عمليات البحث
- أجر
- أسبوع
- اتصالاً هاتفياً
- الأمن المركزى
- الضابط المفقود
- العناصر الإرهابية
- انهيار العقار
- شقيق الضابط
- شمال سيناء
- عمليات البحث
- أجر
- أسبوع
روايتان عن الضابط المفقود بكمين الصفا، واحدة تؤكد اختطافه من قبل العناصر الإرهابية، والأخرى تنفى الاختطاف وتقول إنه استشهد تحت الأنقاض مع مجندين آخرين.. وبين نار الروايتين تعيش أسرة النقيب محمد عبدالرحمن القلاوى قلق الانتظار والرعب داخل منزلهم بالإسكندرية، فابنهم لم يتحدد مصيره رسمياً بعد تفجيرات «كمين الصفا» مساء السبت الماضى، التى أسفرت عن استشهاد جميع ضباطه وأفراده، فى حين اختفى أثر «القلاوى».
{long_qoute_1}
مصدر أمنى بوزارة الداخلية قال إن النقيب «القلاوى» ما زال مفقوداً، نافياً ما تردد عن اختطافه على يد الإرهابيين، ورجح المصدر أن يكون الضابط استُشهد هو ومجندان آخران، موضحاً أن عقاراً تحت الإنشاء كان بجوار الكمين ويُرجح أن يكون الضابط المذكور والمجندان حاولا الاحتماء بالعقار أثناء الدفاع عن أنفسهم بعد تفجير قذيفة الهاون بالكمين، ما أدى إلى انهيار العقار فوقهم، لافتاً إلى أن قوات الأمن وفريق البحث لا يزالون يقومون بعمليات البحث تحت الأنقاض لمعرفة مصير الضابط والمجندين.
والتقت «الوطن»، «أحمد»، شقيق الضابط المفقود، وروى تفاصيل المأساة التى تعيشها أسرته، فقال: «محمد هو صغير العائلة، كنا نعيش فى محافظة البحيرة ثم انتقلنا إلى العيش بالإسكندرية». وأضاف: «محمد اتخرج فى كلية الشرطة وشغله كان فى قوات الأمن المركزى، وتم نقله إلى محافظة شمال سيناء، وفضل فى سيناء 4 سنوات متواصلة ولم يتم نقله»، وكشف أن شقيقه أجرى اتصالاً هاتفياً بالأسرة قبل تفجيرات الكمين بـ3 ساعات تقريباً، وأن النقاش بينهما كان عن الاطمئنان على الأسرة والأشقاء وتهنئة الوالدة بمناسبة عيد الأم، وأوضح أن شقيقه حضر إلى المنزل منذ أسبوع، وكأنه كان يودع الجميع، وكان دائم الشكر على أن خدمته فى سيناء.
وأضاف شقيق الضابط أنه علم بتفجير الكمين من وسائل الإعلام، وعندما تأكدوا من اسم «كمين الصفا»، حاول الاتصال بشقيقه فلم يجبه أحد، وتم الاتصال بزملائه وأكدوا أنه ليس ضمن الشهداء، وتم الاتصال بوزارة الداخلية، وجاء ردُّ الوزارة أنه جارٍ البحث عن الضابط ومجند آخر، وقال: «ما نعرفش اتخطف ولا استُشهد».
- اتصالاً هاتفياً
- الأمن المركزى
- الضابط المفقود
- العناصر الإرهابية
- انهيار العقار
- شقيق الضابط
- شمال سيناء
- عمليات البحث
- أجر
- أسبوع
- اتصالاً هاتفياً
- الأمن المركزى
- الضابط المفقود
- العناصر الإرهابية
- انهيار العقار
- شقيق الضابط
- شمال سيناء
- عمليات البحث
- أجر
- أسبوع
- اتصالاً هاتفياً
- الأمن المركزى
- الضابط المفقود
- العناصر الإرهابية
- انهيار العقار
- شقيق الضابط
- شمال سيناء
- عمليات البحث
- أجر
- أسبوع
- اتصالاً هاتفياً
- الأمن المركزى
- الضابط المفقود
- العناصر الإرهابية
- انهيار العقار
- شقيق الضابط
- شمال سيناء
- عمليات البحث
- أجر
- أسبوع