بمناسبة "الانتخابات الرئاسية" في الكونغو.. قطع الاتصالات عن المواطنين 48 ساعة

بمناسبة "الانتخابات الرئاسية" في الكونغو.. قطع الاتصالات عن المواطنين 48 ساعة
- الامم المتحدة
- الامين العام
- الانتخابات الرئاسية
- الحرب الاهلية
- الدورة الاولى
- الرسائل النصية
- السلامة الوطنية
- العملية الانتخابية
- اللجنة الانتخابية
- الامم المتحدة
- الامين العام
- الانتخابات الرئاسية
- الحرب الاهلية
- الدورة الاولى
- الرسائل النصية
- السلامة الوطنية
- العملية الانتخابية
- اللجنة الانتخابية
- الامم المتحدة
- الامين العام
- الانتخابات الرئاسية
- الحرب الاهلية
- الدورة الاولى
- الرسائل النصية
- السلامة الوطنية
- العملية الانتخابية
- اللجنة الانتخابية
- الامم المتحدة
- الامين العام
- الانتخابات الرئاسية
- الحرب الاهلية
- الدورة الاولى
- الرسائل النصية
- السلامة الوطنية
- العملية الانتخابية
- اللجنة الانتخابية
أعلنت السلطات في برازافيل، قطع الاتصالات بشكل كامل لمدة 48 ساعة في الكونغو بمناسبة الانتخابات الرئاسية، التي تجري اليوم الأحد، ويرجح فوز دينيس ساسو نغيسو رئيسًا البلاد منذ 32 عامًا فيها.
ويتنافس 9 مرشحين في هذه الانتخابات، على رأسهم ساسو نغيسو رئيس الكونغو من 1979 إلى 1992 في حكم الحزب الواحد، قبل أن يعود مستفيدًا من الحرب الأهلية في 1997 ليعاد انتخابه في 2002 ثم في 2009 في اقتراع طعنت المعارضة في صحته.
ويؤكد ساسو نغيسو لأنصاره أنه سينتخب من الدورة الأولى. لكن مرشحي المعارضة الخمسة يدعون الشعب الكونغولي إلى "ممارسة سيادته" في حال حدوث عمليات تزوير وهذا ما تعتبره الحكومة دعوة إلى العصيان.
وعشية الاقتراع، قررت الحكومة قطع الاتصالات الأحد والاثنين. وقال مصدر حكومي لوكالة فرانس برس إن "كل الاتصالات" ستكون مقطوعة الأحد والاثنين لتجنب نشر النتائج "بشكل غير قانوني".
وفي رسالة إلى شركات الاتصالات، تحدث وزير الداخلية ريمون مبولو عن "أسباب أمنية ومرتبطة بالسلامة الوطنية" ليطلب قطع كل الاتصالات بما فيها الرسائل النصية يومي 20 و21 مارس.
وأكد مصدر حكومي ان عذا القرار "لا يعرقل التصويت ولا حصول المعارضة على النتائج"، مؤكدًا أن الدولة تسعى إلى "تجنب نشر نتائج بشكل غير قانوني".
وبعد تأكيدهم أنهم يخشون عمليات تزوير ولا يثقون باللجنة الانتخابية الوطنية المستقلة المكلفة نشر النتائج، شكل خمسة مرشحين للمعارضة "لجنة تقنية" موازية لمراقبة الاقتراع.
وكانت المعارضة التي تنوي إرسال مندوبين إلى كل مركز للتصويت في البلاد، تريد تصوير المحاضر بواسطة الهواتف النقالة لجمع النتائج على طريقتها ومقارنتها بتلك التي ستنشرها اللجنة الانتخابية.
وأدان مرشحون للمعارضة القرار. وقال الناطق باسم المرشح باسكال تساتي مابيالا الأمين العام لأكبر حزب معارضة في البلاد لـ"فرانس برس"، إنّه "قرار مؤسف"، مؤكدا أن التزوير "أثبت" بذلك.
- الامم المتحدة
- الامين العام
- الانتخابات الرئاسية
- الحرب الاهلية
- الدورة الاولى
- الرسائل النصية
- السلامة الوطنية
- العملية الانتخابية
- اللجنة الانتخابية
- الامم المتحدة
- الامين العام
- الانتخابات الرئاسية
- الحرب الاهلية
- الدورة الاولى
- الرسائل النصية
- السلامة الوطنية
- العملية الانتخابية
- اللجنة الانتخابية
- الامم المتحدة
- الامين العام
- الانتخابات الرئاسية
- الحرب الاهلية
- الدورة الاولى
- الرسائل النصية
- السلامة الوطنية
- العملية الانتخابية
- اللجنة الانتخابية
- الامم المتحدة
- الامين العام
- الانتخابات الرئاسية
- الحرب الاهلية
- الدورة الاولى
- الرسائل النصية
- السلامة الوطنية
- العملية الانتخابية
- اللجنة الانتخابية