أولاند يحاول تهدئة الجدل حول ذكرى "يوم النصر" الجزائري

أولاند يحاول تهدئة الجدل حول ذكرى "يوم النصر" الجزائري
- اطلاق النار
- الجيش الفرنسي
- الدولة الفرنسية
- الرئيس الفرنسي
- جدل واسع
- جنوب فرنسا
- فرانس برس
- فرنسوا هولاند
- مليون شخص
- اطلاق النار
- الجيش الفرنسي
- الدولة الفرنسية
- الرئيس الفرنسي
- جدل واسع
- جنوب فرنسا
- فرانس برس
- فرنسوا هولاند
- مليون شخص
- اطلاق النار
- الجيش الفرنسي
- الدولة الفرنسية
- الرئيس الفرنسي
- جدل واسع
- جنوب فرنسا
- فرانس برس
- فرنسوا هولاند
- مليون شخص
- اطلاق النار
- الجيش الفرنسي
- الدولة الفرنسية
- الرئيس الفرنسي
- جدل واسع
- جنوب فرنسا
- فرانس برس
- فرنسوا هولاند
- مليون شخص
برر الرئيس الفرنسي فرنسوا أولاند السبت، قراره إحياء ذكرى اتفاق وقف إطلاق النار في 19 مارس 1962 في حرب الجزائر استعدادًا لاستقلالها عن بلاده، بأنّه تكريم لأرواح ضحاياها في يوم شكل "بدء الخروج من الحرب".
ويدور جدل واسع في صفوف الأطراف السابقين في حرب الجزائر بخصوص هذا التاريخ. وأعلن وقف إطلاق النار غداة اتفاقات إيفيان التي أرست أسس استقلال الجزائر المستعمرة الفرنسية السابقة (1830-1962)، لكنه يبقى جرحًا مفتوحًا لدى الفرنسيين الذين أعيدوا من الجزائر أو "الأقدام السوداء" (تسمية تطلق على المستوطنين الأوروبيين الذين سكنوا أو ولدوا في الجزائر إبان الاحتلال الفرنسي للجزائر) والجزائريين الذين خدموا في الماضي في الجيش الفرنسي أو "الحركيين". ويعتبر كل هؤلاء هذا التاريخ بداية لمعاناتهم.
ففي أعقاب اتفاقات إيفيان التي وقعت في 18 مارس، تُرِك بين 55 و75 ألفًا من الحركيين حسب المؤرخين في الجزائر ووقعوا ضحايا أعمال انتقامية دامية. وقُبِل نحو 60 ألفًا منهم في فرنسا حيث بات عددهم مع أبنائهم اليوم حوالي 500 ألف شخص.
ويثير هذا التاريخ استياء المعارضة اليمينية التي تضم بين ناخبيها عددًا كبيرًا من "الأقدام السوداء". وهذه المجموعة التي اضطرت للرحيل في 1962 تضم اليوم نحو مليون شخص.
من أمام نصب يخلد ذكرى ضحايا حرب الجزائر وكذلك المعارك في تونس والمغرب قال الرئيس الفرنسي "في 19 مارس 1962 لم يكن السلام قد حل، لكنه شكل بدء فترة الخروج من الحرب التي علمنا التاريخ أنّها غالبًا ما تكون مصدرًا للعنف، وهذا ما حصل في الجزائر التي شهدت أعمال انتقام وتصفيات واعتداءات ومجازر".
واعتبر أولاند أنّه بالرغم "من وجود جرح لم يندمل نهائيًا"، ينبغي اليوم "مراجعة التاريخ، لا لإثارة الانقسام بيننا بل كي نجتمع".
وصرح منسق تجمع من أجل قضية الحركيين حسين لوانشي لوكالة "فرانس برس"، أن "19 مارس هو تاريخ قتلنا". وأضاف "فرنسوا أولاند يريد إهانتنا" بإحياء هذه الذكرى للمرة الأولى.
وتجمع حوالي 150 إلى 200 حركي السبت أمام نصب مخيم ريفسالت (جنوب فرنسا) حيث اعتقل أكثر من 20 ألف حركي في ظروف مريعة بعد حرب الجزائر.
ويطالب الحركيون الدولة الفرنسية باقرار المسؤولية عن "ترك الحركيين لمصيرهم وقتل الذين بقوا في الجزائر وظروف استقبال العائلات التي نقلت إلى مخيمات في فرنسا".
- اطلاق النار
- الجيش الفرنسي
- الدولة الفرنسية
- الرئيس الفرنسي
- جدل واسع
- جنوب فرنسا
- فرانس برس
- فرنسوا هولاند
- مليون شخص
- اطلاق النار
- الجيش الفرنسي
- الدولة الفرنسية
- الرئيس الفرنسي
- جدل واسع
- جنوب فرنسا
- فرانس برس
- فرنسوا هولاند
- مليون شخص
- اطلاق النار
- الجيش الفرنسي
- الدولة الفرنسية
- الرئيس الفرنسي
- جدل واسع
- جنوب فرنسا
- فرانس برس
- فرنسوا هولاند
- مليون شخص
- اطلاق النار
- الجيش الفرنسي
- الدولة الفرنسية
- الرئيس الفرنسي
- جدل واسع
- جنوب فرنسا
- فرانس برس
- فرنسوا هولاند
- مليون شخص