الاتحاد الأوروبى: مستعدون للتدخل لحل أزمة «سد النهضة»

الاتحاد الأوروبى: مستعدون للتدخل لحل أزمة «سد النهضة»
- إدارة المياه
- الاتحاد الأوروبى
- البنوك الأوروبية
- البنية التحتية
- التعليم الفنى والتدريب
- الحكومة المصرية
- الريف المصرى
- الشركات الصغيرة
- أزمة سد النهضة
- ألم
- إدارة المياه
- الاتحاد الأوروبى
- البنوك الأوروبية
- البنية التحتية
- التعليم الفنى والتدريب
- الحكومة المصرية
- الريف المصرى
- الشركات الصغيرة
- أزمة سد النهضة
- ألم
- إدارة المياه
- الاتحاد الأوروبى
- البنوك الأوروبية
- البنية التحتية
- التعليم الفنى والتدريب
- الحكومة المصرية
- الريف المصرى
- الشركات الصغيرة
- أزمة سد النهضة
- ألم
- إدارة المياه
- الاتحاد الأوروبى
- البنوك الأوروبية
- البنية التحتية
- التعليم الفنى والتدريب
- الحكومة المصرية
- الريف المصرى
- الشركات الصغيرة
- أزمة سد النهضة
- ألم
قال رئيس التعاون فى بعثة الاتحاد الأوروبى دييجو إسكولانا، إن الاتحاد على استعداد للمساهمة فى حل أزمة سد النهضة، «إذا طلب منا ذلك»، مؤكداً أن سد النهضة يمثل تحدياً يجب مواجهته، وإن على الدول الثلاث (إثيوبيا ومصر والسودان) أن تعمل معاً.
وأضاف «إسكولانا» خلال مؤتمر صحفى حول التعاون مع مصر فى مجال المياه أمس: «العلاقات بين مصر والاتحاد الأوروبى مهمة للغاية، وإن هناك تعاوناً فى كل المجالات والقطاعات، ونحن شركاء لمصر، وسنظل كذلك». وأوضح رئيس التعاون فى بعثة الاتحاد الأوروبى أن هناك ما يقرب من مليار يورو فى صورة منح حالية فى كل القطاعات، وإن الاتحاد يسهم كل عام بما يقرب 100 مليون يورو فى صورة منح أخرى. وتابع: «نعمل الآن على تأسيس أولوياتنا مع الحكومة المصرية فى الفترة المقبلة، ونعمل فى قطاعات المياه والنقل، ومد خط المترو والطاقة، والطاقة المتجدّدة، ونعمل على تعزيز دور الشركات الصغيرة والمتوسطة، لأنها مهمة للغاية، لخلق فرص عمل ووظائف».
وقال المسئول الأوروبى: «نعمل أيضاً مع مصر فى مجال التعليم، خصوصاً التعليم الفنى والتدريب، وإن التعاون مع مصر غنى ومتنوع ومهم، ونعمل على جلب مزيد من التمويل الأوروبى، ونريد جذب 1.3 مليار يورو فى صورة قروض من البنوك الأوروبية، لتعزيز قطاع المياه فى مصر».
وأكد رئيس التعاون فى بعثة الاتحاد الأوروبى، أن التعاون يسير بشكل جيد مع الحكومة المصرية، لتحسين البنية التحتية فى مصر، خصوصاً قطاع الطاقة والمياه، ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة.
وأشار المسئول الأوروبى إلى أن الاتحاد، سيضع حزمة مساعدات فنية لتحسين القدرات فى الهيئات والمؤسسات المعنية بالمياه، ونقل الخبرات الأوروبية فى إدارة المياه، خصوصاً مجال الصرف الصحى، مؤكداً أن الاتحاد الأوروبى يبحث عن هيئة جديدة لدعم المناطق الريفية بـ40 مليون يورو من بنك التعمير الألمانى. وأضاف: «ندعم برنامج الصرف الصحى فى الريف المصرى، وندرس الآن خيارين، الأول فى محافظات الدلتا، والأمر الآخر فى مناطق الفيوم والعمل فى المناطق الريفية مهمة للغاية وتحسين الزراعة التى تخلق الكثير من فرص العمل».
ودعا رئيس التعاون فى بعثة الاتحاد الأوروبى، لإيجاد حلول مشكلة العجز المائى، مؤكداً التعاون والمشاركة فى قطاع المياه، وأضاف: «نحن نعيش فى عالم دائم التغيير، ونسعى لتحقيق وسائل للحصول على مياه جيدة».
وقال «إسكولانا»، إنه رغم أن مصر هبة النيل، فإن عدداً كبيراً من المصريين يعانون من مشكلة المياه، كما أن ١٥٪ يحصلون على خدمات الصرف الصحى، ويجب استخدام التعاون والتحدى لتوفير المياه، وأن مصر والاتحاد الأوروبى يسعيان لإصلاح قطاع المياه.
وقال «إسكولانا»: «ندعم الحكومة المصرية لإصلاح مجالات الصرف الصحى، ومواجهة العجز المائى وتدهور المياه الجوفية ونسعى لتطوير قطاع الصرف الصحى، واستراتيجية الاتحاد الأوروبى تقوم على المبادرات للتعاون، وقدّمنا منحاً لتسع محافظات فى مجال المياه تُقدّر بـ300 مليون يورو».
- إدارة المياه
- الاتحاد الأوروبى
- البنوك الأوروبية
- البنية التحتية
- التعليم الفنى والتدريب
- الحكومة المصرية
- الريف المصرى
- الشركات الصغيرة
- أزمة سد النهضة
- ألم
- إدارة المياه
- الاتحاد الأوروبى
- البنوك الأوروبية
- البنية التحتية
- التعليم الفنى والتدريب
- الحكومة المصرية
- الريف المصرى
- الشركات الصغيرة
- أزمة سد النهضة
- ألم
- إدارة المياه
- الاتحاد الأوروبى
- البنوك الأوروبية
- البنية التحتية
- التعليم الفنى والتدريب
- الحكومة المصرية
- الريف المصرى
- الشركات الصغيرة
- أزمة سد النهضة
- ألم
- إدارة المياه
- الاتحاد الأوروبى
- البنوك الأوروبية
- البنية التحتية
- التعليم الفنى والتدريب
- الحكومة المصرية
- الريف المصرى
- الشركات الصغيرة
- أزمة سد النهضة
- ألم