بلغاريا تسعى إلى حماية حدودها في إطار اتفاق مقترح بين الاتحاد الأوروبي وتركيا

بلغاريا تسعى إلى حماية حدودها في إطار اتفاق مقترح بين الاتحاد الأوروبي وتركيا
- الاتحاد الاوروبي
- البحر الاسود
- الحرب العالمية الثانية
- الدول الاسكندنافية
- المهاجرين الى اوروبا
- المهاجرين غير الشرعيين
- بحر ايجه
- تدفق المهاجرين
- تهريب البشر
- ابل
- الاتحاد الاوروبي
- البحر الاسود
- الحرب العالمية الثانية
- الدول الاسكندنافية
- المهاجرين الى اوروبا
- المهاجرين غير الشرعيين
- بحر ايجه
- تدفق المهاجرين
- تهريب البشر
- ابل
- الاتحاد الاوروبي
- البحر الاسود
- الحرب العالمية الثانية
- الدول الاسكندنافية
- المهاجرين الى اوروبا
- المهاجرين غير الشرعيين
- بحر ايجه
- تدفق المهاجرين
- تهريب البشر
- ابل
- الاتحاد الاوروبي
- البحر الاسود
- الحرب العالمية الثانية
- الدول الاسكندنافية
- المهاجرين الى اوروبا
- المهاجرين غير الشرعيين
- بحر ايجه
- تدفق المهاجرين
- تهريب البشر
- ابل
سعى رئيس الوزراء البلغاري بويكو بوريسوف، اليوم، إلى حماية حدود بلاده في إطار اتفاق مقترح بين الاتحاد الأوروبي وتركيا يهدف إلى وقف تدفق المهاجرين إلى أوروبا.
ولم تتأثر بلغاريا كثيرا حتى الآن بأزمة اللاجئين التي تعتبر الأسوأ التي يواجهها الاتحاد الأوروبي منذ الحرب العالمية الثانية، بعد أن أقامت سياجا شائكا بطول 30 كلم في 2014 ونشرت نحو 2000 من شرطة الحدود لحماية حدودها مع تركيا البالغ طولها 260 كلم.
إلا أن بلغاريا، العضو في الاتحاد الأوروبي، تخشى من أن تصبح نقطة عبور رئيسية بعد أن أغلقت الدول على طول طريق غرب البلقان الذي يسلكه اللاجئون، حدودها هذا الأسبوع.
وقال بوريسوف لوزيرة الداخلية النمساوية الزائرة يوهانا ميكل ليتنر ووزير الدفاع النمسوي هانز بيتر دوسكوزيل في صوفيا "يجب أن تكون جميع الدول على الجبهة قادرة على الاعتماد على دعم الاتحاد الأوروبي لحماية حدود الاتحاد الخارجية".
وقال إنه بعث رسالة بهذا الخصوص إلى رئيس الاتحاد الأوروبي دونالد توسك الجمعة.
وجاء في الرسالة أن "بلغاريا تؤكد على أن المحادثات بين الاتحاد الأوروبي وتركيا لحل مشكلة اللاجئين يجب أن تشمل كذلك الحدود البلغارية مع تركيا واليونان إضافة إلى حدود البحر الأسود مع الاتحاد الأوروبي وتركيا".
وبموجب مسودة الاتفاق بين تركيا والاتحاد الأوروبي والذي سيطرح أمام القمة الأوروبية (17-18 مارس) فإن تركيا ستستقبل جميع المهاجرين غير الشرعيين العالقين حاليا في اليونان.
ومقابل كل سوري تتم إعادته إلى تركيا، سيقبل الاتحاد الأوروبي لاجئا سوريا من المخيمات التركية وذلك في محاولة لتحفيز الناس على عدم القيام بالرحلة الخطرة بحرا إلى أأوروبا.
ومقابل ذلك ستحصل تركيا على 6 مليارات يورو وسيسمح لمواطنيها بدخول منطقة الشنجن للتنقل الحر دون تأشيرات، كما سيتم تسريع جهود انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي.
وذكر الإعلام البلغاري السبت أن بوريسوف مستعد لمنع الاتفاق مع تركيا إذا لم توافق تركيا سوى على وقف تدفق المهاجرين إلى الجزر اليونانية في بحر إيجه.
وأعلن الوزيران النمسويان عن "الدعم الكامل" لمطالب بوريسوف، ومن المقرر أن يزورا الحدود البلغارية التركية في وقت لاحق من السبت.
ونقلت وكالة الأنباء النمساوية "أيه بي أيه" عن دوسكوزيل قوله "ما ينطبق على اليونان ينطبق على بلغاريا".
وتعهدت وزيرة الداخلية النمساوية من جانبها باستضافة مؤتمر للشرطة حول أمن الحدود وتهريب البشر تشارك فيه الدول الواقعة على طريق البلقان التي يسلكها المهاجرون.
واستخدم أكثر من مليون لاجئ ومهاجر هذه الطريق منذ بداية 2015 العديد منهم من سوريا وأفغانستان والعراق، الذين يكملون رحلتهم عبر البلقان للوصول إلى دول شمال أوروبا الغنية "ألمانيا والنمسا والدول الإسكندنافية".
- الاتحاد الاوروبي
- البحر الاسود
- الحرب العالمية الثانية
- الدول الاسكندنافية
- المهاجرين الى اوروبا
- المهاجرين غير الشرعيين
- بحر ايجه
- تدفق المهاجرين
- تهريب البشر
- ابل
- الاتحاد الاوروبي
- البحر الاسود
- الحرب العالمية الثانية
- الدول الاسكندنافية
- المهاجرين الى اوروبا
- المهاجرين غير الشرعيين
- بحر ايجه
- تدفق المهاجرين
- تهريب البشر
- ابل
- الاتحاد الاوروبي
- البحر الاسود
- الحرب العالمية الثانية
- الدول الاسكندنافية
- المهاجرين الى اوروبا
- المهاجرين غير الشرعيين
- بحر ايجه
- تدفق المهاجرين
- تهريب البشر
- ابل
- الاتحاد الاوروبي
- البحر الاسود
- الحرب العالمية الثانية
- الدول الاسكندنافية
- المهاجرين الى اوروبا
- المهاجرين غير الشرعيين
- بحر ايجه
- تدفق المهاجرين
- تهريب البشر
- ابل