أزمة المهاجرين في أوروبا تغذي الحركات الشعبوية

أزمة المهاجرين في أوروبا تغذي الحركات الشعبوية
- أسلمة الغرب
- ألمانيا الشرقية
- أنجيلا ميركل
- الأحد المقبل
- الاتحاد الأوروبي
- الانتخابات الرئاسية
- الجبهة الوطنية
- الدورة الثانية
- المستشارة الألمانية
- أحزاب
- أسلمة الغرب
- ألمانيا الشرقية
- أنجيلا ميركل
- الأحد المقبل
- الاتحاد الأوروبي
- الانتخابات الرئاسية
- الجبهة الوطنية
- الدورة الثانية
- المستشارة الألمانية
- أحزاب
- أسلمة الغرب
- ألمانيا الشرقية
- أنجيلا ميركل
- الأحد المقبل
- الاتحاد الأوروبي
- الانتخابات الرئاسية
- الجبهة الوطنية
- الدورة الثانية
- المستشارة الألمانية
- أحزاب
- أسلمة الغرب
- ألمانيا الشرقية
- أنجيلا ميركل
- الأحد المقبل
- الاتحاد الأوروبي
- الانتخابات الرئاسية
- الجبهة الوطنية
- الدورة الثانية
- المستشارة الألمانية
- أحزاب
تغذي أزمة الهجرة التي تكتسح أوروبا منذ أشهر خطاب الحركات الشعبوية في مختلف أنحاء القارة الأوروبية وتضاعف من حشودها، على غرار حزبي "البديل لألمانيا" أو "سلوفاكيا خاصتنا".
في ما يلي استعراض للحركات الشعبوية الرئيسية المناهضة للمهاجرين أو من اليمين المتطرف في أوروبا.
الأحزاب الحاكمة يعتبر رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان المصر على موقفه المتشدد، رأس حربة المعارضة لسياسة الهجرة السخية التي اعتمدتها المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل. فرئيس حزب فيديز الشعبوي يريد الدفاع عن أوروبا المسيحية أمام المسلمين، ونصب سياجا فاصلا على الحدود مع صربيا لوقف قدوم المهاجرين إلى بلاده.
هذا الخطاب عزز حزبه الذي تنسب إليه الاستطلاعات 33% من التأييد، كما عاد بالنفع على حركة جوبيك اليمينية المتشددة 12%.
في بولندا كذلك يستفيض حزب "الحق والعدالة"، المحافظ الذي عاد إلى السلطة في أواخر 2015 في الخطاب المناهض للمهاجرين. وحذر رئيسه ياروسلاف كاتشينسكي من مخاطر انتشار الأوبئة و"الجراثيم" التي قد يدخلها اللاجئون إلى البلاد، على حد قوله.
الأحزاب الجديدة، منذ أشهر تشهد ألمانيا التي استقبلت 1.1 مليون لاجئ في 2015 تصاعدا لنفوذ حزب "البديل لألمانيا" الذي تأسس في 2013.
ويستغل الحزب الثالث في البلاد بحسب الاستطلاعات أزمة الهجرة وسجل اختراقا في الاستحقاق البلدي الأحد الماضي. كما يتوقع المراقبون فوزا إضافيا له في ثلاثة استحقاقات محلية الأحد المقبل ويتكهنون حول دخوله البرلمان في انتخابات 2017 التشريعية.
في المقابل، يبدو أن حزب "الوطنيون الأوروبيون ضد أسلمة الغرب" (بيجيدا) الذي تأسس في أواخر 2014 في دريسدن في ألمانيا الشرقية الشيوعية سابقا، وجمع 25 ألف شخص بعد هجمات شارلي أيبدو في يناير 2015، يفقد من زخمه.
في سلوفاكيا، حيث يلوح رئيس الوزراء روبرتو فيكو بفزاعة الهجرة، دخل النازيون الجدد في حزب "سلوفاكيا خاصتنا" الأحد إلى البرلمان 14 مقعدا. انطلق الحزب في 2012 وهو معاد لغجر الروما والحلف الأطلسي والاتحاد الأوروبي.
الأحزاب الموجودة، في فرنسا يحرز حزب "الجبهة الوطنية" الانتصارات الانتخابية منذ 2012. تأسس الحزب في 1972، وترأسه منذ 2011 مارين لوبن التي تقارن دفق المهاجرين "باجتياح". وتشير الاستطلاعات بخصوص الاستحقاق المقبل أي الانتخابات الرئاسية في 2017 إلى وصول لوبن إلى الدورة الثانية.
في هولندا أعاد الجدل حول اللاجئين "حزب الحرية" برئاسة خيرت فيلدرز إلى الواجهة. وللحزب الذي تأسس في 2006 16 نائبا لكن الاستطلاعات منحته 36 نائبا لو نظمت انتخابات 2017 التشريعية الآن.
في النمسا يتصدر "حزب الحرية"، الثالث في البرلمان، نتائج الاستطلاعات بنسبة 34% من التأييد متقدما بفارق كبير على الاجتماعيين الديموقراطيين والمحافظين في السلطة.
في الدنمارك يشكل الحزب الشعبي الدنماركي شريكا لا مفر منه للحكومات الليبرالية. فاز الحزب المؤسس في 1955 بنسبة 21.1% من الأصوات في انتخابات 2015 التشريعية، ويؤكد أنه وراء فكرة مصادرة ممتلكات المهاجرين لتمويل استقبالهم التي بدا تنفيذها في مطلع فبراير.
أما حركة "ديموقراطيو السويد" اليمينية المتطرفة التي تأسست في 1998 فكانت هامشية حتى مشاركتها في الحكومة في 2014. وهي تسعى إلى أن تكون القوة السياسية الرئيسية في السويد الوجهة الثانية للمهاجرين بعد ألمانيا.
وفي اليونان لا يستفيد حزب "الفجر الذهبي" للنازيين الجدد (18 نائبا) بما يذكر من أزمة المهاجرين، التي تضاعف مصائب البلاد، ولا تتجاوز شعبيته 5.1% إلى 6% من الأصوات.
- أسلمة الغرب
- ألمانيا الشرقية
- أنجيلا ميركل
- الأحد المقبل
- الاتحاد الأوروبي
- الانتخابات الرئاسية
- الجبهة الوطنية
- الدورة الثانية
- المستشارة الألمانية
- أحزاب
- أسلمة الغرب
- ألمانيا الشرقية
- أنجيلا ميركل
- الأحد المقبل
- الاتحاد الأوروبي
- الانتخابات الرئاسية
- الجبهة الوطنية
- الدورة الثانية
- المستشارة الألمانية
- أحزاب
- أسلمة الغرب
- ألمانيا الشرقية
- أنجيلا ميركل
- الأحد المقبل
- الاتحاد الأوروبي
- الانتخابات الرئاسية
- الجبهة الوطنية
- الدورة الثانية
- المستشارة الألمانية
- أحزاب
- أسلمة الغرب
- ألمانيا الشرقية
- أنجيلا ميركل
- الأحد المقبل
- الاتحاد الأوروبي
- الانتخابات الرئاسية
- الجبهة الوطنية
- الدورة الثانية
- المستشارة الألمانية
- أحزاب