"العربية للتنمية الإدارية" و"أجفند" يبحثان طرق القضاء على الفقر والبطالة

"العربية للتنمية الإدارية" و"أجفند" يبحثان طرق القضاء على الفقر والبطالة
- الأكثر احتياجا
- التعاون المشترك
- التنمية البشرية
- الجمعيات الأهلية
- الجهود التنموية
- الخليج العربي
- الدول العربية
- الدول النامية
- العربية للتنمية الإدارية
- آفاق
- الأكثر احتياجا
- التعاون المشترك
- التنمية البشرية
- الجمعيات الأهلية
- الجهود التنموية
- الخليج العربي
- الدول العربية
- الدول النامية
- العربية للتنمية الإدارية
- آفاق
- الأكثر احتياجا
- التعاون المشترك
- التنمية البشرية
- الجمعيات الأهلية
- الجهود التنموية
- الخليج العربي
- الدول العربية
- الدول النامية
- العربية للتنمية الإدارية
- آفاق
- الأكثر احتياجا
- التعاون المشترك
- التنمية البشرية
- الجمعيات الأهلية
- الجهود التنموية
- الخليج العربي
- الدول العربية
- الدول النامية
- العربية للتنمية الإدارية
- آفاق
استقبل الدكتور ناصر الهتلان القحطاني، مدير عام المنظمة العربية للتنمية الإدارية، اليوم، المدير التنفيذي لبرنامج الخليج العربي للتنمية "أجفند"، ناصر بكر القحطاني، والوفد المرافق له.
وبحث الطرفان سُبل التعاون المشتركة بين الجهتين، وقدم الدكتور الهتلان شرحًا لأنشطة المنظمة، وآليات عملها تعزيزًا للتنمية الإدارية في الوطن العربي.
وقدّم المدير التنفيذي لـ"أجفند" عرضَا لأنشطة البرنامج، أوضح من خلاله جهوده في التنمية البشرية متضمنة محاربة الفقر، والنهوض بالتعليم، وتحسين المستوى الصحي، ودعم البنيات المؤسسية وتدريب العاملين، وكل الجهود التنموية الموجهة للفئات الأكثر احتياجًا في الدول النامية خاصة النساء والأطفال.
وأشار مدير "أجفند" إلى أن التمويل الأصغر له نصيب كبير من مشروعات "أجفند"، وخاصة الشمول المالي، وإنشاء بنوك الإبداع وهي "بنوك للفقراء"، هدفها مكافحة الفقر، وفتح آفاق جديدة للتنمية في المنطقة، وتقديم صناعة التمويل الأصغر بمفهومها التنموي العصري إلى المنطقة العربية، موضحًا أن "أجفند" من الرواد في هذه الصناعة حيث بلغت إسهاماته فيها ما يزيد على 500 مليون دولار في عام 2015، و3 ملايين عميل، أي ما يعادل 15 مليون فقير.
وأضاف "هذه رؤية عامة لمن يطلع على نشاطات (أجفند)، فالتوجه الآن هو التخصصية التنموية، مع استمرار تمويل المشاريع الأخرى، التي ترد من المنظمات والجمعيات الأهلية، والحكومات، وهذه المشروعات تقدم من دون شروط ودون تمييز".
وقال "بصورة خاصة الجهود منصبة الآن على تعزيز الإسهام في معالجة الهاجس الأكبر للمجتمعات (الفقر والبطالة)، والتوجه الأهم في هذا المجال هو النهوض بأدوار المؤسسات والجمعيات، التي ظللنا ندعمها في مجال الإقراض متناهي الصغر، وربطها ببنوك الفقراء، وتأهيل كوادرها، أي إحداث نقلة حقيقية في التعاطي مع ظاهرة الفقر".
وفيما يخص مصر، أكد الدكتور ناصر بكر القحطاني، إنشاء بنك للإبداع في مصر على غرار بنوك "أجفند" في الدول العربية الأخرى.
وفي ختام الاجتماع، أشاد الدكتور ناصر الهتلان القحطاني، بتجربة "أجفند" في التنمية، مُرحبًا بالتعاون بين الجهتين لمكافحة البطالة وتراجع معدلات التنمية عن طريق تدريب الكوادر العربية بما يتناسب واحتياجات سوق العمل في المنطقة، وخاصة في مجال إنشاء حاضنات الأعمال وتمكين أصحاب المشروعات الصغيرة من التعرف على إمكاناتهم وقدراتهم على إدارة وتأسيس مشروعاتهم لاكتشاف قدراتهم الإبداعية الكامنة وترجمة أفكارهم إلى مشاريع إنتاجية متميزة.
- الأكثر احتياجا
- التعاون المشترك
- التنمية البشرية
- الجمعيات الأهلية
- الجهود التنموية
- الخليج العربي
- الدول العربية
- الدول النامية
- العربية للتنمية الإدارية
- آفاق
- الأكثر احتياجا
- التعاون المشترك
- التنمية البشرية
- الجمعيات الأهلية
- الجهود التنموية
- الخليج العربي
- الدول العربية
- الدول النامية
- العربية للتنمية الإدارية
- آفاق
- الأكثر احتياجا
- التعاون المشترك
- التنمية البشرية
- الجمعيات الأهلية
- الجهود التنموية
- الخليج العربي
- الدول العربية
- الدول النامية
- العربية للتنمية الإدارية
- آفاق
- الأكثر احتياجا
- التعاون المشترك
- التنمية البشرية
- الجمعيات الأهلية
- الجهود التنموية
- الخليج العربي
- الدول العربية
- الدول النامية
- العربية للتنمية الإدارية
- آفاق