الاتحاد الأوروبي يعول على تركيا لوقف تدفق المهاجرين

الاتحاد الأوروبي يعول على تركيا لوقف تدفق المهاجرين
- احمد داود اوغلو
- ازمة اقتصادية
- الاتحاد الاوروبي
- السواحل التركية
- المغرب العربي
- المهاجرين غير الشرعيين
- بحر ايجه
- تدفق المهاجرين
- جزر اليونان
- أسهم فرنسا
- احمد داود اوغلو
- ازمة اقتصادية
- الاتحاد الاوروبي
- السواحل التركية
- المغرب العربي
- المهاجرين غير الشرعيين
- بحر ايجه
- تدفق المهاجرين
- جزر اليونان
- أسهم فرنسا
- احمد داود اوغلو
- ازمة اقتصادية
- الاتحاد الاوروبي
- السواحل التركية
- المغرب العربي
- المهاجرين غير الشرعيين
- بحر ايجه
- تدفق المهاجرين
- جزر اليونان
- أسهم فرنسا
- احمد داود اوغلو
- ازمة اقتصادية
- الاتحاد الاوروبي
- السواحل التركية
- المغرب العربي
- المهاجرين غير الشرعيين
- بحر ايجه
- تدفق المهاجرين
- جزر اليونان
- أسهم فرنسا
سيمارس الاتحاد الأوروبي المنقسم بسبب مشكلة المهاجرين ويدرك أن أنقرة تملك مفتاح مساعدته للسيطرة على هذه الأزمة، التي تهدد وجوده، ضغوطا على تركيا خلال لقاء الاثنين الماضي، في بروكسل مع رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو في ثاني قمة بين الجانبين خلال 4 أشهر.
وستعقد الدول الـ28 لقاءها بعد ظهر غدا، مع داود أوغلو بينما يسبب وصول 1.25 مليون طالب لجوء انقساما غير مسبوق داخل الاتحاد.
وتأتي هذه القمة في أجواء من الخلاف بين تركيا والاتحاد الأوروبي القلق أيضا من قمع وسائل الإعلام المعارضة للرئيس رجب طيب أردوغان كما كشف في نهاية الأسبوع وضع صحيفة معارضة تحت وصاية الحكومة.
وكان الاتحاد الاوروبي وقع في نهاية نوفمبر "خطة تحرك" مع أنقرة لوقف تدفق المهاجرين الذين يغادرون بالآلاف السواحل التركية متوجهين إلى الجزر اليونانية.
وقال رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك، الجمعة الماضية، إنه لمس توافقا أوروبيا على استراتيجية شاملة يمكن أن تساعد، إذا طبقت، في الحد من تدفق المهاجرين.
والحل المطروح هو تطبيق اتفاقات شنغن للتنقل الحر بحرفيتها عبر عدم السماح بدخول اليونان سوى للاشخاص الذين يقدمون طلبات لجوء.
وهذا سيسمح بأن ترفع بحلول نهاية 2016 إجراءات مراقبة الحدود التي تقررها كل دولة بشكل أحادي داخل الاتحاد لوقف تقدم المهاجرين بشكل فوضوي باتجاه شمال اوروبا ثم طرد "كل المهاجرين لأسباب اقتصادية" إلى تركيا التي ستعيدهم لبلدانهم الأصلية.
ويبقى إقناع أنقرة بتنفيذ الوعود، التي قطعتها في نوفمبر عبر تطبيق اتفاق إعادة قبول المهاجرين غير الشرعيين في تركيا، اعتبارا من بداية يونيو.
كما يريد الأوروبيون، أن تعزز تركيا مكافحة المهربين الذين يعملون انطلاقا من شواطئها.
وقال توسك: "يمكن خفض التدفق بعمليات اعادة واسعة وسريعة لكل المهاجرين".
وفي مبادرة حسن نية، قبلت أنقرة بأن تعيد من اليونان أكثر من 800 من المغرب العربي إلى أراضيها.
ويبقى الوضع مثيرا للقلق إذ أن 32 ألف مهاجر ما يزالوا عالقين في اليونان في ظروف بائسة منذ إغلاق حدود دول البلقان وأوروبا الوسطى، التي كانوا يعبرونها في طريقهم إلى ألمانيا والبلدان الاسكندينافية.
- احمد داود اوغلو
- ازمة اقتصادية
- الاتحاد الاوروبي
- السواحل التركية
- المغرب العربي
- المهاجرين غير الشرعيين
- بحر ايجه
- تدفق المهاجرين
- جزر اليونان
- أسهم فرنسا
- احمد داود اوغلو
- ازمة اقتصادية
- الاتحاد الاوروبي
- السواحل التركية
- المغرب العربي
- المهاجرين غير الشرعيين
- بحر ايجه
- تدفق المهاجرين
- جزر اليونان
- أسهم فرنسا
- احمد داود اوغلو
- ازمة اقتصادية
- الاتحاد الاوروبي
- السواحل التركية
- المغرب العربي
- المهاجرين غير الشرعيين
- بحر ايجه
- تدفق المهاجرين
- جزر اليونان
- أسهم فرنسا
- احمد داود اوغلو
- ازمة اقتصادية
- الاتحاد الاوروبي
- السواحل التركية
- المغرب العربي
- المهاجرين غير الشرعيين
- بحر ايجه
- تدفق المهاجرين
- جزر اليونان
- أسهم فرنسا