حسام خير الله: إدارة أوباما يوجد بها مجموعة من الإخوان المسلمين

حسام خير الله: إدارة أوباما يوجد بها مجموعة من الإخوان المسلمين
- إدارة أوباما
- إسرائيل ب
- إسرائيل ت
- استيراد غاز
- الأمن القومى المصرى
- الإخوان المسلمين
- الانتخابات الرئاسية
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- أبوبكر البغدادى
- أجيال
- إدارة أوباما
- إسرائيل ب
- إسرائيل ت
- استيراد غاز
- الأمن القومى المصرى
- الإخوان المسلمين
- الانتخابات الرئاسية
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- أبوبكر البغدادى
- أجيال
- إدارة أوباما
- إسرائيل ب
- إسرائيل ت
- استيراد غاز
- الأمن القومى المصرى
- الإخوان المسلمين
- الانتخابات الرئاسية
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- أبوبكر البغدادى
- أجيال
- إدارة أوباما
- إسرائيل ب
- إسرائيل ت
- استيراد غاز
- الأمن القومى المصرى
- الإخوان المسلمين
- الانتخابات الرئاسية
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- أبوبكر البغدادى
- أجيال
أكد الفريق حسام خير الله، وكيل جهاز المخابرات السابق، أن الأمن القومى المصرى لا يتعلق بالشأن الداخلى فقط، وأن استقرار الدول المحيطة بنا يمثل استقراراً للأمن القومى، مشدداً على أن ليبيا تمثل أكبر تهديد للأمن القومى المصرى، خاصة أن زعيم تنظيم داعش، أبوبكر البغدادى يقيم فيها الآن بعد إصابته فى سوريا وعلاجه فى تركيا، ويتخذ من ليبيا مركزاً لداعش التى تدفع لكل عنصر ينضم إليها 2000 دولار.
وشدد المرشح الرئاسى الأسبق على أن اليمن بالنسبة لمصر دولة مهمة جداً لحفظ الأمن القومى المصرى، لأن غلق باب المندب سيحول قناة السويس إلى مجرد بحيرات ويجعل جميع المشاريع هناك تتوقف، مشيراً إلى أن القوات المصرية ليست مرتزقة وأننا نتحرك دائماً لحفظ أمننا القومى.
وقال إن إثيوبيا استفادت من ظروف ثورة 25 يناير، وحالة الانكفاء الداخلى فشرعت فى بناء السد، مشيراً إلى أنه كان سعيداً عندما عقد الرئيس عبدالفتاح السيسى اجتماعاً مع وزيرى الرى والدفاع ورئيس جهاز المخابرات لبحث أزمة السد، فوجود وزير الدفاع إشارة لها معانيها. ولفت خير الله إلى أن العلاقات المصرية الأمريكية تتكون من ثلاثة أضلاع، طرفها الثالث إسرائيل، ولكن طالما أن إدارة باراك أوباما موجودة لن تكون العلاقات جيدة لأنها تضم مجموعة من الإخوان المسلمين ومن بينهم سيدات. وإلى نص الحوار:
■ ما تقييمك للعلاقات المصرية الأمريكية؟
- تتكون من ثلاثة أضلاع، طرفها الثالث إسرائيل، وعلاقتنا استراتيجية مع أمريكا، وإسرائيل تسعى للتطبيع، ولذلك تتركنا ندخل سيناء لمواجهة الإرهاب، لأنها تريد علاقات قوية مع مصر، فإننا لدينا غاز ومع ذلك عقدنا اتفاقية استيراد غاز مع إسرائيل بعشرة مليارات، ولمدة طويلة، وهذا لأن السياسة هكذا، فالمهم أن تقف مصر على قدميها، لكن طالما أن أوباما موجود رئيساً لأمريكا ستظل العلاقات مع الولايات المتحدة غير جيدة، مهما ظهر فيها شكلياً أن الأمور تسير بشكل جيد، فستكون فى الباطن ضدك.
■ لماذا؟
- لأن إدارة أوباما يوجد بها مجموعة من الإخوان المسلمين، ومنهم سيدات، فالإخوان نجحوا خلال فترة نوم مصر فى العسل، فعلاقات مصر الخارجية تنحصر فى الشكل الرسمى، وبالمناسبة الإخوان شاركوا فى الانتخابات الرئاسية فى أمريكا، ولذلك لهم كلمة، فهم يتبعون سياسة النفس الطويل، أما الإدارة الخارجية فى مصر فنفسها قصير، ففكرة أن يكون لنا لوبى فى أمريكا فكرة قديمة نعمل عليها فترة من الزمن ثم تتوقف، فلسنا من أصحاب النفس الطويل، وكل واحد يحاول أن يحقق ما يحققه فى وجوده، ولا ينظر إلى ما يمكن أن تجنيه الأجيال المقبلة.
- إدارة أوباما
- إسرائيل ب
- إسرائيل ت
- استيراد غاز
- الأمن القومى المصرى
- الإخوان المسلمين
- الانتخابات الرئاسية
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- أبوبكر البغدادى
- أجيال
- إدارة أوباما
- إسرائيل ب
- إسرائيل ت
- استيراد غاز
- الأمن القومى المصرى
- الإخوان المسلمين
- الانتخابات الرئاسية
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- أبوبكر البغدادى
- أجيال
- إدارة أوباما
- إسرائيل ب
- إسرائيل ت
- استيراد غاز
- الأمن القومى المصرى
- الإخوان المسلمين
- الانتخابات الرئاسية
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- أبوبكر البغدادى
- أجيال
- إدارة أوباما
- إسرائيل ب
- إسرائيل ت
- استيراد غاز
- الأمن القومى المصرى
- الإخوان المسلمين
- الانتخابات الرئاسية
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- أبوبكر البغدادى
- أجيال