فرح وطنى: الغنا «تسلم الأيادى».. والزينة علم ملطخ بدماء الشهداء

فرح وطنى: الغنا «تسلم الأيادى».. والزينة علم ملطخ بدماء الشهداء
- أغانى وطنية
- الأعمال الخيرية
- الأغانى الوطنية
- الأهل والأصدقاء
- التقاط صور
- الرئيس السابق
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السلطة الحاكمة
- تسلم الأيادى
- أغانى وطنية
- الأعمال الخيرية
- الأغانى الوطنية
- الأهل والأصدقاء
- التقاط صور
- الرئيس السابق
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السلطة الحاكمة
- تسلم الأيادى
- أغانى وطنية
- الأعمال الخيرية
- الأغانى الوطنية
- الأهل والأصدقاء
- التقاط صور
- الرئيس السابق
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السلطة الحاكمة
- تسلم الأيادى
- أغانى وطنية
- الأعمال الخيرية
- الأغانى الوطنية
- الأهل والأصدقاء
- التقاط صور
- الرئيس السابق
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السلطة الحاكمة
- تسلم الأيادى
استغرق «رامى» و«آيات» وقتاً طويلاً فى التفكير فى شكل حفل عقد قرانهما، فلطالما حلما بأن يكون مختلفاً.
وبعد لحظات من الصمت اكتشفا أن ما يجمعهما هو عشق الوطن، فقررا أن يكون «كتب الكتاب» على ألحان الأغانى الوطنية، ومنها الأغنية الشهيرة «تسلم الأيادى»، بالإضافة لالتقاط صور بالعلَم المصرى. {left_qoute_1}
«رامى» أراد أن يكون حفل «كتب الكتاب» ملتقى لكل المواطنين، المؤيدين لخطى الرئيس عبدالفتاح السيسى، والمعارضين الذين يطلقون على أنفسهم «مؤيدى الشرعية»، لبعث رسالة مفادها أنه مهما اختلفنا فى الآراء السياسية فحب الوطن باق فى قلوب الجميع، وهو ما حدث بالفعل، واجتمع المؤيدون والمعارضون من الأهل والأصدقاء.
لم تكن المرة الأولى التى يُظهر فيها «رامى» حبه لوطنه، بل إنه ساهم فى الكثير من الأعمال الخيرية لمساعدة المحتاجين والفقراء، بالإضافة إلى تنظيف وتجميل المناطق المهملة فى محافظة الإسكندرية، التى يقيم فيها: «أنا معايا علَم طوله 50 متر عليه دم شهداء، هاخده معايا شقتى، وبحضر بيه مباريات كرة القدم.. أنا وزوجتى مش بنحب الوطن بس، لا إحنا بنعشقه، ودا كتب كتابى أنا حر فيه، أعمله بالطريقة اللى أنا عايزها».
رغم خلاف «رامى» مع حكم الرئيس السابق محمد مرسى، فإنه لم يهتف يوماً بسقوط نظام الحكم أو مؤسسات الدولة، كما يفعل الإخوان الآن ويطالبون بإسقاط الجيش، لذلك يحاول الشاب العشرينى نصح الجميع بأنه مهما كان اختلافك مع السلطة الحاكمة لا ينبغى أن تهتف ضد جيش بلدك، فهو الأبقى، وسيظل دائماً مصدر قوة هذا البلد عن باقى شعوب العالم: «كل بيت فيه ناس مختلفين فى الآراء السياسية، ومش عيب إننا نختلف بس العيب إننا نصدّر ده للخارج».
عشق «رامى» لرئيس الجمهورية جعله يهتف باسمه أمام الحاضرين، مُصدراً ابتسامة لمن حوله، ومداعباً الأهل والأقارب المختلفين معه فى الآراء السياسية: «علاقتنا الإنسانية هى الأهم والأبقى.. أنا شاركت فى ثورة 30 يونيو، وكل الناس عارفانى فى الإسكندرية وكمان خرجت فى تمرد، ومع ذلك علاقتى كويسة مع الجميع».
أضاف «رامى»: «أنا زملكاوى وبعشق اتنين مصر والزمالك، ويوم فرحى هعمل الزفة على أغنية الألتراس التالتة شمال، وبرده هعلّق علم مصر فى القاعة، وهشغّل أغانى وطنية».
- أغانى وطنية
- الأعمال الخيرية
- الأغانى الوطنية
- الأهل والأصدقاء
- التقاط صور
- الرئيس السابق
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السلطة الحاكمة
- تسلم الأيادى
- أغانى وطنية
- الأعمال الخيرية
- الأغانى الوطنية
- الأهل والأصدقاء
- التقاط صور
- الرئيس السابق
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السلطة الحاكمة
- تسلم الأيادى
- أغانى وطنية
- الأعمال الخيرية
- الأغانى الوطنية
- الأهل والأصدقاء
- التقاط صور
- الرئيس السابق
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السلطة الحاكمة
- تسلم الأيادى
- أغانى وطنية
- الأعمال الخيرية
- الأغانى الوطنية
- الأهل والأصدقاء
- التقاط صور
- الرئيس السابق
- الرئيس عبدالفتاح السيسى
- السلطة الحاكمة
- تسلم الأيادى