هرب المطربون من عالم الكاسيت إلى التمثيل، وتقديم البرامج، وغناء تترات المسلسلات
نسب الاستماع لألبومات وكليبات الصيف
عن التكنولوجيا وخدمات الاتصالات، يقول هانى عزيز، مدير موقع «مزيكا» والمسئول عن خدمة «الكول تون» و«الرينج تون» فى أكبر شركات خدمات الاتصالات فى الوطن العربى
يتحدث الموسيقار حلمى بكر عن السبب وراء ركود سوق الكاسيت فى مصر، قائلا: «المطربون أنفسهم هم السبب وخاصة أصحاب الأصوات التى بدلا من أن تطرب المستمعين تعذبهم
يتحدث هانى شاكر عن هذه الأزمة، قائلا: «الفن أصبح إساءة للفنانين المحترمين، لأن الفن أصبح مهنة من لا مهنة له، وأصبحت الموهبة والدراسة ليس لها أى قيمة
عن ظاهرة اتجاه عدد كبير من المطربين إلى التمثيل ودخول مجال السينما، تقول مى سليم: «إن هذه ليست ظاهرة جديدة، بل هى موجودة من قبل
دعت «أصالة» محبيها إلى ضرورة دعم ألبومها الجديد «شخصية عنيدة»، من خلال شراء النسخة الأصلية، بعد تسريب أغانى الألبوم على شبكة «الإنترنت»
اعتاد جمهور دراما رمضان على وائل جسار كأحد أهم الأصوات التى غنت تترات المسلسلات، حتى أصبح صوته جزءا من الأجواء الرمضانية.
عن مدى تأثر سوق الكاسيت على الموزعين، تحدث منصور شعلان، أحد أكبر وأقدم موزعى الكاسيت فى مصر، عن الفرق فى الأرباح بين شرائط الكاسيت و«السى دى»
أما المنتج ريتشارد الحاج صاحبة شركة «بيرامدز» فقال: «للأسف الجدوى الاقتصادية لإنتاج الكاسيت تتناقص عاماً بعد آخر بسبب القرصنة
ويقول عثمان هلال، مسئول الإنتاج بشركة «صوت الدلتا»: «للأسف لا نستفيد كشركات منتجة من سوق البيع سوى بـ5% من نسبة البيع الفعلى
يقول المنتج محسن جابر صاحب شركة «عالم الفن»: «سوق الكاسيت لا تزال تعيش فى حالة الانهيار التى نشأت فى بداية الألفية، وظلت فى ازدياد يوماً بعد يوم
منذ بداية دخول شركة «روتانا» مجال الإنتاج الموسيقى وهى تريد السيطرة على سوق الكاسيت، واتبعت سياسة معينة هى جمع نجوم الوطن العربى فى الشركة، وهذا حقها