بعد الهجمات الارهابية الخسيسة من فئران بيت المقدس أمس على كمائن الجيش بالشيخ زويد والتي كانت تراقبها عن بعد قناة الجزيرة حتى تفعل ما فعلته بالعراق عام 2003 من ترويج
بعد مقتل أولادنا المصريين بليبيا على يد داعش بطريقة بشعة ذكرتني بهمجية التتار والمغول ، توجهت بعدها الي النوم والهم ، الغم ، الغل والثأر يداهماني وكلي يأس لما جرى لأولادنا .
تصلبت عروقي ، وجسدي مسكته القشعريرة حينما سمعت بحادثة العريش أمس ، والكره والبغضاء زاد لدي الصاع صاعين لكل الجماعات للنجسة التكفيرية
عندما تناقلت صفحات التواصل الاجتماعي وتناولت الفيديو الذي ظهر فيه ضابط شرطة وهو "يكلبش" مواطن مصري في باب سيارته الأجرة "فقعت مرارتي"
ماذا لو عادت بي السنين كلها خلفاً للوراء
بحلول هذا العام الجديد أدركتُ عمري الواحد والثلاثون وأتممتهم على خير، أخذت أفكر كيف احتفل بهذه المناسبة العظيمة التي حدثت لي ، واخذت أردد لنفسي الأن أنت تجاوزت الثلاثون بعام واحد
سألتُ نفسي ذات يوم ماذا تعني لك الأمطارُ