لم يتغير شعورهم، بوجود ابنهم فى المنزل، ينتظرون لحظة دخوله من باب المنزل، ويتذكرونه وهو ينشر روح البهجة فى أركان البيت، حتى بعد أن صار مجرد صورة محاطة ببرواز داخل منزل